بوابة الوفد:
2025-08-01@00:27:08 GMT

آخر إيرادات "الحريفة" في السينمات

تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT

تصدر فيلم "الحريفة" بطولة الفنان الشاب نور النبوى قائمة الإيرادات اليومية، وحصد أمس الثلاثاء إيرادات بلغت مليونا و714 ألف جنيه ، ليصل إجمالى ما حققه الفيلم خلال الفترة الماضية 20 مليونا و520 آلاف جنيها.

وكان أبدي الفنان الشاب نور النبوي، سعادته بتصدر فيلم “الحريفة” إيرادات شباك التذاكر.

وكتب نور النبوي عبر حسابه على موقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» قائلًا: «حب الناس نعمة كبيرة، فكرة إن الناس مبسوطالي وعيزاني أنجح شرف كبير ومسئولية أكبر أنا متشكر على كل الحب ده، السبب الأول اللي خلاني أحب هذه المهنة إني أشارك في فيلم بيدي أمل ويأثر في الأطفال وكل الناس بطريقة إيجابية زي ما كان بيحصلي وأنا صغير، إن ده حصل في أول فيلم، كرم كبير من ربنا، عشان كده لازم أشكر كل الصناع اللي سمحولي أبقى جزء من هذا العمل».

وأضاف «النبوي»: المنتج أستاذ طارق الجنايني، حضرتك فنان وصانع كبير والشغل معاك فخر وثقتك فيا كبيرة أوي عندي، المخرج أستاذ رؤوف السيد.. الرحلة معاك كانت متعة وحرفيتك وشغفك كان بيحمسني على الشغل، مدير التصوير الأستاذ محمد مختار.. ميخا أخويا الكبير من وقت راجعين يا هوى وأنا هموت وأشتغل معاك تاني.. الشغل معاك متعة كبيرة وعينيك مفيش أحلى منها، المؤلف إياد صالح بشكرك على ماجد وبشكرك على كل الأفكار والمشاعر اللي اتأثرت بيها وأنا بقرأ السيناريو».

وتابع: المونتير كريم سعد أنا بشكرك على فنك وحرفيتك وحرفنتك، شريك أساسي في النجاح، يارا العشري، الماركتينج مانجر، بتعلم منك، سهى رجائي مديرة أعمالي، مجهودك يشرف وإنتي شريكة نجاح، طاقم الإنتاج المنتج الفني محمد سعد ومصطفى الغزولي وعلي علام، متشكر على كل حاجة».

واختتم: «أخيرًا وليس آخرًا الحريفة وكل طاقم العمل شركاء النجاح، أصحابي وإخواتي مكنتش أتمنى النجاح ده مع ناس تانية ودول بقى ليهم بوست لوحده، فيلم الحريفة في جميع سينمات الوطن العربي».

 

قصة فيلم الحريفة:

تدور قصة فيلم "الحريفة" حول "ماجد"، لاعب كرة القدم، الذي تدفعه الظروف العائلية إلى أن ينتقل من مدرسته الدولية إلى مدرسة حكومية، وهناك يتعرف على مجموعة من زملائه من خلفيات مختلفة، وينضم لفريقهم الذي يشارك في مباريات بالساحات الشعبية ومراكز الشباب، ومعًا يحلمون بأن يشاركوا في بطولة كبيرة.

أبطال فيلم الحريفة


فيلم الحريفة من بطولة نور النبوي، أحمد غزي، خالد الذهبي، نور إيهاب، بالإضافة إلى أحمد حسام «ميدو»، وبيومي فؤاد، وهو من تأليف إياد صالح وإخراج رؤوف السيد.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الحريفة نور النبوي فيلم الحريفة إيرادات فيلم الحريفة السينمات فیلم الحریفة

إقرأ أيضاً:

أعداءُ النجاحِ.. رحلةٌ بدأت منذ أربعينَ عامًا

صراحة نيوز- بقلم: عاطف أبو حجر

في حياةِ كلِّ إنسانٍ ناجح، يقفُ في الطريقِ صوتٌ خافتٌ يحاولُ أن يُطفئَ وهجَ الحلمِ.
البعضُ لا يتحمّلُ أن يرى غيرَه يلمع، لا لأنَّ النورَ يؤذيه، بل لأنه لا يملكُ من الشغفِ ما يجعله يشع.
أنا بالعادة لا أقرأُ التعليقاتِ، لا تعاليًا، ولا تجاهلًا، بل لأنني أعرفُ كيف يمكنُ لحرفٍ أن يسحبكَ إلى متاهةِ الردودِ والندمِ وسين وجيم، وأحيانًا قد تصل الامور بك لتقدم شكوى للجرائم الألكترونية…
منذ أربعينَ عامًا، نشرتُ أول مقالٍ لي في جريدةِ الرأي الأردنيةِ.
كان المقالُ بعنوان: “أعداءُ النجاح”.
كتبتُ عن أناسٍ لا يبتسمون إلا إذا تعثّرت خطواتُ غيرهم، وعن قلوبٍ تفرحُ بالفشل كما يفرحُ العاشقُ بلقاءٍ مفاجئ.
واليوم، بعد أربعة عقود، ما زال المقالُ حيًا… ليس على الورقِ، بل في الواقعِ.
لأن أعداء النجاحِ لا يموتون، هم فقط يتبدّلون، يتطوّرون، ويجدون طرقًا أكثر حداثة للغضبِ من فرحكَ، والشكِّ في نجاحك، والتقليلِ من كلِّ ما تفعلُ.
أنا وكما أَشَرْتُ لا أقرأُ التعليقاتِ، لا لأنني أتعالى، بل لأنني أدركُ أن الانشغالَ بالكلماتِ الجارحةِ يجعلنا نفقدُ التركيزَ على ما هو أهمّ: الاستمرارُ.
لكن أحيانًا، يمرُّ تعليقٌ كريشةٍ ناعمةٍ على جدارِ الروحِ، لا تؤذي، بل تلامس، وتضحك، وتذكّرُ أن بعضَ الأرواحِ ما زالت بيضاءَ.
أحدهم كتبَ لي تعليقًا فيه من البراءةِ ما يُربكُ القلبَ:
“من متى عاطف أبو حجر بيكتب مقالات؟”
سؤالٌ بسيطٌ، لكنه بعمقِ صفاء نيةٍ مغطّسةٍ “بقطرميز” دبس بندورة بعل، ومحبةٌ تفوق محبتي لمفركة البطاطا بالبيض البلدي.
أحببتُ هذا السؤالَ لأنه لم يُطرح استخفافًا، بل من قلبٍ يتساءلُ فعلاً، ويتابعُ فعلاً، وربما يحبُّ فعلاً.
الجواب بسيطٌ جدًّا: أنا أكتبُ من أيامٍ ما كنتَ أنتَ مشروع طفل”، وأنت بقراءتك الآن تكتبُ صفحةً من عمري أيضًا، فشكرًا لك.
أعداءُ النجاحِ كُثرٌ، لكن الجميلَ في الطريقِ أنّه لا ينتظرُ أحدًا.
إما أن تمشي وتصل، أو تقف وتراقب الواصلين.
وأنا اخترتُ منذ البداية أن أمشي، حتى لو سارَ بجانبي الشكّ، وركض خلفي الحسد، وجلست في طريقي الشائعات.
لكنني أؤمنُ أن من يعرف وجهته، لا تهمّه وجوهُ الواقفين على الأرصفةِ.
وبالختام، ورغم أنني لا أحبذ الحديثَ عن نفسي، إلا أنني مضطر أن أهديكم هذه الصورة المعبرة لمكتبتي الصغيرة، التي أعتزّ بها كثيرًا.
تضم هذه الزاوية المتواضعة مجلدات تحتوي على مئات المقالات التي نشرتها في الصحف الأردنية خلال السنوات الماضية، إلى جانب مجموعة من شهادات التكريم والدروع، مَخْلُوطَةٌ بِنَشْوَةِ النَّجاحِ وَنَكْهَةِ الفَرَحِ، التي رافقت كل سطرٍ وكل تجربة.
إنها ليست مجرد مكتبة، بل مرآة لمسيرة طويلة من الشغف بالكلمة والإيمان بقوة الحرف.

مقالات مشابهة

  • أشرف زكي: مرحبا بأي موهبة حقيقية في نقابة المهن التمثيلية
  • بطرس دانيال عن الراحل لطفي لبيب: الدكاترة قالوله حصل معاك معجزة
  • إيرادات فيلم «المشروع X» بـ السينمات تصدم أبطال العمل
  • هنا الزاهد تخطف الأنظار بأحدث ظهور لها
  • أعداءُ النجاحِ.. رحلةٌ بدأت منذ أربعينَ عامًا
  • لا يعوض.. خالد جلال ينعي شقيقه برسالة مؤثرة
  • دعاء لطلاب التوجيهي قبل النتائج
  • تمكين الشباب.. (مؤتمرات بلا مقابل)
  • إيمان الحسيني: لا أقبل أن يصبح أي شخص «ترند» على «قفاي»
  • بعد تصدره شباك التذاكر.. تعرف على إيرادات فيلم «أحمد وأحمد» فى السينمات السعودية