بعد الاقصاء من الكان.. الاتحاد الجزائري يعلن رحيل المدرب بلماضي
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
أعلن الاتحاد الجزائري لكرة القدم ، اليوم الأربعاء، أنه توصل إلى اتفاق مع مدرب المنتخب الجزائري، جمال بلماضي، من أجل الانفصال وديا، عقب الإقصاء المبكر من كأس الأمم الأفريقية في الكةت ديفوار.
وقال رئيس الاتحاد الجزائري، وليد صادي، في تدوينة في منصة "إكس"، "اجتمعت مع جمال بلماضي للحديث عن تبعات هذا الإقصاء المر، وتوصلنا إلى اتفاق ودي بحل الارتباط وفسخ العقد الذي يربط المدرب بالفاف".
تغريدة السيد وليد صادي رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم، والتي أكد فيها الوصول إلى اتفاق ودي بفسخ العقد بين الاتحاد الجزائري لكرة القدم و الناخب الوطني جمال بلماضي. https://t.co/eYDLa0PmKJ
— Équipe d'Algérie de football (@LesVerts) January 24, 2024وأقصي المنتخب الجزائري من دور المجموعات لكأس أفريقيا للأمم للمرة الثانية على التوالي بهزيمته، أمس الثلاثاء، أمام نظيره الموريتاني، بهدف دون رد، برسم الجولة الثالثة من المجموعة الرابعة.
وخلال "الكان" الحالي، لم يتمكن المنتخب الجزائري، الذي كان مرشحا للفوز باللقب، من الحصول سوى على نقطتين في مجموعته، في ثلاث مباريات، حيث تعادل ضد أنغولا (1-1)، وضد بوركينا فاسو (2-2) وانهزم ضد موريتانيا (1-0).
وتولى جمال بلماضي (47 عاما) مسؤولية تدريب المنتخب الجزائري لكرة القدم في غشت 2018 خلفا لمواطنه رابح ماجر.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة الجزائري بلماضي الجزائر كرة القدم بلماضي رياضة رياضة رياضة سياسة من هنا وهناك رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الجزائری لکرة القدم المنتخب الجزائری الاتحاد الجزائری جمال بلماضی
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الإيراني لكرة القدم يدين الهجمات الجوية الإسرائيلية ويؤكد دعمه لسيادة البلاد
أصدر الاتحاد الإيراني لكرة القدم بيانًا رسميًا، أعرب فيه عن إدانته الشديدة للهجمات الجوية التي استهدفت مناطق داخل إيران فجر الجمعة، واصفًا ما جرى بأنه انتهاك صارخ للسيادة الوطنية واعتداء مباشر على أرواح المدنيين والقادة.
وفي بيان مشترك مع رابطة الدوري المحلي، أعرب الاتحاد عن أسفه العميق إزاء الخسائر البشرية التي خلفتها الغارات، والتي أسفرت عن سقوط عدد من القادة والمواطنين.
ووصف البيان تلك الهجمات بأنها "جريمة لا تُغتفر ضد الإنسانية، وانتهاك واضح للقوانين الدولية".
وأكد مسؤولو كرة القدم في إيران، بمن فيهم اللاعبون السابقون والحاليون، دعمهم الكامل للشعب الإيراني وقيادته، مشيرين إلى أنهم يقفون "بروح المقاومة والتضحية ذاتها" التي تحلوا بها خلال فترات الحرب والدفاع عن البلاد، مؤكدين استعدادهم التام لتقديم كل أشكال الدعم في هذه المرحلة.
ويأتي هذا البيان في وقت تتصاعد فيه التوترات في المنطقة، على وقع عمليات عسكرية متبادلة، وتفاعل واسع من مختلف القطاعات داخل إيران، بما فيها المؤسسات الرياضية التي أبدت تضامنها مع الموقف الوطني.