بوابة الفجر:
2025-06-01@13:24:31 GMT

تعرف على إيرادات أمس لفيلم "رحلة 404" لـ منى زكي

تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT

نجح فيلم "رحلة 404"، الذي يقوم ببطولته الفنانة منى زكي، في تحقيق إيرادات مرتفعة خلال أول أيام عرضه في دور العرض السينمائية، متفوقًا على أفلام أخرى مثل "شماريخ" و"مقسوم" و"عصابة عظيمة".

إيرادات فيلم رحلة 404 

 

وحقق فيلم "رحلة 404" إيرادات بلغت قيمتها نحو 416،600 جنيه مصري في شباك التذاكر، وذلك في يوم أمس، الأربعاء الموافق 24 يناير.

وجاء في المركز الأول فيلم الحريفة بطولة نور النبوي، محققًا 3 مليون و79 ألف جنيه، انا المركز الثاني لفيلم الإسكندراني بطولة أحمد العوضي والذي حقق 678 ألف جنيه، وفي الترتيب الثالث جاء فيلم أبونسب بطولة محمد عادل إمام محققًا 610 ألف جنيه.

أبطال فيلم رحلة 404

 

فيلم "رحلة 404" بطولة منى زكي بالاشتراك مع مجموعة كبيرة من النجوم وضيوف الشرف منهم، محمد فراج، محمد ممدوح، شيرين رضا، خالد الصاوي ومحمد علاء مع حسن العدل، سما ابراهيم، شادي ألفونس، رنا رئيس، جيهان الشماشرجي، وعارفة عبدالرسول، ونورا شعيشع، من تأليف محمد رجاء وإخراج هاني خليفة ومن إنتاج محمد حفظي وشاهيناز العقاد.

أحداث فيلم رحلة 404

 

تدور أحداث فيلم "رحلة 404" حول "غادة"، التي تقوم بالسفر إلى مكة لأداء فريضة الحج، وقبل أيام قليلة من سفرها تتورط في مشكلة طارئة تجعلها تحتاج إلى جمع مبلغ كبير من المال، وتضطر "غادة" للعودة إلى أشخاص من ماضيها الملوث الذي قطعت علاقتها بهم.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فيلم رحلة 404 مني زكي إيرادات فيلم رحلة 404

إقرأ أيضاً:

محمد سبأ.. رحلة تشكيلية تنبض بالموروث

محمد عبدالسميع (الاتحاد)
الفنّ التشكيلي هو مزيج من الموهبة وثقافة الإنسانِ، وبيئته المحيطة والمحفّزةِ على التراث البصري، الذي يَقبِسُه الفنان منذ نعومةِ أظفاره، وكثير من الفنانين كانت الطبيعة بالنسبةِ لهم مصدراً للإبداع، حتى إذا ما شبّوا على مفرداتها وناسها وتراثها العريق، تكوَّن لهم هاجس الإبداعِ والإخلاصِ، وهما أمران يتمثّلان بامتياز في تجربة الفنان اليمنيِّ الدكتور محمد سبأ، الذي نشأ في مدينة «إبّ» اليمنية، وأخذه كلّ هذا الجمالِ وروعة الجبال ومعيشة الناس ويومياتهم وأزياءِ القرى والأرياف والمدن، فكان كلُّ ذلك يتمخّض عن فنان آمن بالفنِّ التشكيليِّ كانعكاسٍ لما اختمر وجدانُه وعقلُه من هذه الحركة البصرية المدهشة، فكانت الدراسة، وكان التخصّص، وكان الإبداع. وكانت القاهرة حاضنة لأول معرض خارجي عام 2016 للفنان محمد سبأ، تحت عنوانِ «اليمن.. تراثٌ ماضٍ وحاضرٌ»، حيث حقق حلمَه ودرس التربيةَ الفنيةَ بجامعة إبّ وعمل فيها، ليُكمِل دراستَه العليا في القاهرةِ في التخصّصِ ذاته بطبيعةِ الحالِ.

يعمل الفنان محمد سبأ على تحويلِ كلِّ هذه المشاهدات إلى لوحات تشكيلية، والمهمّ في ذلك أنه استعار مسمّى «بلقيس ملكة اليمن»، ليكون عنواناً للوحة فنية، لتتوالى معارضه الشخصية تحت عناوينَ تحمل موروثَ اليمنِ الجميلَ، كمعرض «اليمن.. مهدُ الحضارة» عام 2017، و«اليمن.. مقتطفاتٌ فنية» عام 2018، ليقيم عام 2019 معرضاً فنيّاً بدار الأوبرا المصرية، معبّراً بذلك عمّا بين اليمن ومصر من روابط، تحت عنوان «في حبِّ مصر واليمن».
كانت مدينة إبّ، بما فيها من حضورٍ كبير للّونِ الأخضرِ والأوديةِ والجبالِ والسهولِ والقرى المعلّقةِ والمنازلِ ذاتِ الطابعِ الزخرفيّ، حافزاً على هذه النشأةِ التي عزّزتْها تساؤلات الفنان محمد سبأ عن الكيفية والإبداع البشريِّ، الذي تخلّل هذا الحيّز الجماليَّ، وبالتأكيد، فقد انساب الفنان المُغرَم بالتفاصيل نحو التكوين البصريِّ المبكر وتحصيله من مشاهداتِه اليومية، تمهيداً لأن ترسم يدُه ما يراه من مناظر يمرُّ بها وتظلُّ حاضرةً في ذهنه، ولهذا فقد تهيّأ مبكراً لتكون دراسة الفنِّ هدفاً موضوعيّاً لما تأسس عليه من حبٍّ وشغف بالمشاهد والألوان والتكوينات البصرية.

أخبار ذات صلة «موهبتي»..  طفولة الأحلام.. وبراءة الألوان التاريخ الشفاهي.. مرويات تضيء التاريخ

الدراسة والموروثِ
درس الفنان محمد سبأ على أيدي معلّمين مصريين وعراقيين في كلية الفنون، وساقه هذا التخصّص أيضاً إلى دراسة ما حوله من موروثٍ ثقافيّ شعبيّ في اليمن، حيث تختلط الفنون بأوجه التعبير الشعبيّ في الأمثال والحكايات والأهازيج والقصص الشعبية، وتتنافذ على بعضِها بشكلٍ طبيعيّ وتلقائيّ، فوجد الفنان محمد سبأ في هذا الموروثِ غاية جمالية وأخرى ثقافية ومعرفية.
استطاع الفنان والباحث الدكتور محمد سبأ أن يُقدّم ما ينفع المهتمين في مجال الفنونِ التشكيليةِ اليمنية، من خلال كتابِ «فنونُ التشكيلِ الشعبيِّ في اليمنِ»، في مرحلة الماجستير، الذي اشتمل على فنون في العمارة الشعبية والمعادن والحُليِّ وخامات الطين والفخار والتطريز والأزياء.

المرأة كرمز
تضجّ أعمال الفنان محمد سبأ بالتراث والأزياء والمناظر الطبيعية، وفي ذكرياته يعود إلى قريتِه، حيث بيتُه المطلّ على الجبال الموحية بطبيعتها، معتقداً بأنّ المرأة رمزٌ للأرضِ، باعتبارها حاضنة ومربية وحاملة للتراث اليمنيِّ من خلال الأزياء والحُليِّ، مقارناً بين فترات قديمة في الستينيات والسبعينيات، كانت مظاهرُ التراثِ فيها واضحةً تماماً في لباس وزيِّ المرأةِ اليمنية. وعودة إلى لوحةِ «بلقيس ملكةِ سبأ» التي يعتبرها محمد سبأ نموذجاً على الحضور التاريخيّ لليمن، فقد أنجزها بالاستعانة بالمواقع الأثرية، وقراءة عهد النبيِّ سليمان عليه السلام، والمفردات التاريخية لكلّ تلك الحضارة العريقة.

مقالات مشابهة

  • إيرادات الأفلام.. تامر حسني يتفوق كريم عبد العزيز
  • أول أيام عيد الأضحى.. عرض فيلم ليلة العيد بطولة يسرا علي شاهد
  • محمد سبأ.. رحلة تشكيلية تنبض بالموروث
  • بعد 10 أيام من عرضه.. كم بلغت إيرادات «المشروع X» لـ كريم عبد العزيز؟
  • الإعلان عن مشروع ضخم خلال أيام.. أحمد موسى: مدينة جديدة واستثمارات تريليون جنيه
  • سحب فيلم "نجوم الساحل" بعد تحقيقه إيرادات أمس 885 جنيه
  • يقترب من 4 ملايين جنيه.. «المشروع X» يواصل الصدارة في إيرادات الأفلام بهذا الرقم
  • إيرادات الأفلام أمس.. كريم عبد العزيز يتفوق على تامر حسنى
  • بـ 3 ملايين جنيه.. فيلم ريستارت تامر حسني يتصدر الإيرادات في أول أيام عرصه
  • تجاوزت 30 مليون جنيه.. «المشروع X» يواصل صدارة إيرادات شباك التذاكر