المناطق_واس

أطلقت الإدارة العامة للتدريب التقني والمهني بالجوف , معرض تقني الجوف للطاقة النظيفة 2024م, بالتزامن مع اليوم العالمي للطاقة النظيفة؛ لتعزيز ريادة منطقة الجوف في الطاقة المتجددة عبر مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ونشر ثقافة استخدام تقنيات الطاقة.

 

أخبار قد تهمك الرئيس التنفيذي للصندوق السعودي للتنمية يستقبل مستشار رئيس جمهورية جيبوتي لشؤون الاستثمار 25 يناير 2024 - 7:36 مساءً أمير القصيم يطلع على تقرير عن أهداف الملتقى الأول ليوم التعليم العالمي 2024 بالمنطقة 25 يناير 2024 - 7:20 مساءً

 

 

ودشن المعرض المستشار الخاص لسمو أمير المنطقة الأمين العام لجمعية الجوف للطاقة المتجددة الدكتور أحمد بن محمد السناني الذي تجول على الأجنحة المشاركة في المعرضة واستعراض التقنيات والابتكارات في المجال.

 

 

 

وكشف مدير التدريب التقني والمهني بالجوف ماجد العتيبي أن المعرض يعزز ريادة منطقة الجوف في استخدام الطاقة النظيفة حيث تحتضن المنطقة أولى مشاريع الطاقة المتجددة، حيث شارك في المعرض أكثر من 10 جهات شريكة قدمت فيه أبرز التقنيات في استخدامات الطاقة المتجددة والابتكارات في هذا المجال، إضافة لمشاركات طلاب التعليم والتدريب التقني والمهني والشركات العاملة في مشروعات الطاقة المتجددة وشركاء جمعية الجوف للطاقة المتجددة، فيما شهد المعرض حضور ومشاركة ما يزيد عن 150 طالب وطالبة ومتدرب ومتدربة في مراحل التعليم العام والتدريب التقني والمهني.

25 يناير 2024 - 7:40 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد25 يناير 2024 - 6:26 مساءًبتوجيه من وزير الثقافة.. تحويل مرسم الفنان هشام بنجابي إلى مركز ثقافي يحتفي بإرثه ومساحة فنية للمبدعين أبرز المواد25 يناير 2024 - 6:20 مساءًأمير عسير يدشّن عددًا من المشروعات البلدية التنموية بالمنطقة أبرز المواد25 يناير 2024 - 6:10 مساءً“الأوقاف” توقع مذكرة تفاهم لتأسيس وإطلاق أكبر محفظة استثمارية وقفية بقيمة مليار ريال أبرز المواد25 يناير 2024 - 6:06 مساءًأمير منطقة الرياض يرعى حفل أهالي محافظة ثادق ويدشن عددًا من المشروعات التنموية أبرز المواد25 يناير 2024 - 6:01 مساءًمركز الملك سلمان للإغاثة يوقع برنامجا تنفيذيا مشتركا لتوفير 500 وحدة سكنية مؤقته للمتضررين من الزلزال في سوريا25 يناير 2024 - 6:26 مساءًبتوجيه من وزير الثقافة.. تحويل مرسم الفنان هشام بنجابي إلى مركز ثقافي يحتفي بإرثه ومساحة فنية للمبدعين25 يناير 2024 - 6:20 مساءًأمير عسير يدشّن عددًا من المشروعات البلدية التنموية بالمنطقة25 يناير 2024 - 6:10 مساءً“الأوقاف” توقع مذكرة تفاهم لتأسيس وإطلاق أكبر محفظة استثمارية وقفية بقيمة مليار ريال25 يناير 2024 - 6:06 مساءًأمير منطقة الرياض يرعى حفل أهالي محافظة ثادق ويدشن عددًا من المشروعات التنموية25 يناير 2024 - 6:01 مساءًمركز الملك سلمان للإغاثة يوقع برنامجا تنفيذيا مشتركا لتوفير 500 وحدة سكنية مؤقته للمتضررين من الزلزال في سوريا الرئيس التنفيذي للصندوق السعودي للتنمية يستقبل مستشار رئيس جمهورية جيبوتي لشؤون الاستثمار تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد25 ینایر 2024 عدد ا من المشروعات الطاقة المتجددة التقنی والمهنی مساء أمیر

إقرأ أيضاً:

“ترامب يضغط على نتنياهو لأجل مصر”.. الصفقة الأكبر بين مصر وإسرائيل تقترب من لحظة الحسم

مصر – كشفت صحيفة “كالكاليست” الاقتصادية الإسرائيلية أن صفقة تصدير الغاز الطبيعي من إسرائيل إلى مصر، البالغة قيمتها 35 مليار دولار، تقترب من لحظة الحسم.

وأشارت الصحيفة إلى أن وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين يجد نفسه في موضع حرج، إذ يتعين عليه الموازنة بين الالتزام بأسعار غاز منخفضة في السوق المحلية، وتنفيذ صفقة استراتيجية تخدم مصالح إسرائيل الجيوسياسية والاقتصادية، لكنها قد تهدد القدرة الشرائية للمواطنين في ظل ارتفاع تكاليف المعيشة.

وتنص الصفقة التي جرى الإعلان عنها قبل أربعة أشهر على أن تبيع شركتا “نيو ميد إنيرجي” و”لوثيان” 130 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي إلى مصر حتى عام 2040، مقابل 35 مليار دولار، في ما يعد أضخم صفقة تصدير في تاريخ إسرائيل.

وتأتي الصفقة كتحديث وتوسيع لاتفاقية التصدير الحالية الموقعة عام 2019، والتي كانت تنص على تصدير 60 مليار متر مكعب فقط.

وبحسب الخطة، سيبدأ التنفيذ الفعلي في النصف الأول من 2026، بتصدير 20 مليار متر مكعب، يليها 110 مليارات متر مكعب إضافية بعد الانتهاء من مشروع توسعة حقل لوثيان (المرحلة 1B)، الذي سيرفع الإنتاج السنوي، شريطة الحصول على ترخيص تصدير رسمي من وزارة الطاقة.

وتشير “كالكاليست” إلى أن شركات الغاز كانت ترفض ضخ استثمارات تصل إلى مليارات الدولارات في مشروع التوسعة دون وجود عقد تصدير طويل الأمد يضمن عوائد مستقرة — وهو ما توفّره هذه الصفقة.

ولفتت الصحيفة إلى أن كوهين واجه تحدّيين رئيسيين: أولاً: أن سعر التصدير إلى مصر أعلى بكثير من السعر المحلي، ما يخلق حافزًا قويًّا للشركات لتصدير الغاز بدلاً من بيعه في السوق المحلية، مما قد يرفع أسعار الكهرباء وتكاليف الصناعة.

ثانيًا: أن السوق الإسرائيلية تفتقر إلى المنافسة الحقيقية. فشركة “شيفرون” (المالكة لـ39.7% من حقل لوثيان و25% من حقل تمار) تُسيطر تشغيليًّا على غالبية الإنتاج، بينما يكاد المورد المنافس الوحيد (كريش) ينفد.

وفي هذا السياق، طالبت وزارة المالية — ضمن قانون “الترتيبات” الاقتصادي الحالي — بتعديل قواعد السوق عبر فرض قيود ذكية على التصدير، لا لتجميده، بل لضمان وفرة الغاز محليًّا.

ويرى خبراء الوزارة أن الحل يكمن في خلق “فائض اصطناعي” في العرض المحلي، عبر إلزام شركات الغاز بالاحتفاظ بكميات أكبر من الغاز في السوق مما يحتاجه الاقتصاد فعليًّا. هذا الفائض سيولّد منافسة بين الشركات لبيعه، ما يؤدي إلى خفض الأسعار تلقائيًّا.

واقترحت الوزارة أن لا يتجاوز التصدير 85% من الفارق بين القدرة الإنتاجية والطلب المحلي، لضمان أمن الإمدادات الداخلية.

لكن شركات الغاز اعترضت بشدة على هذه الخطة، محذرة من أنها:

تضر بجاذبية الاستثمار في قطاع الغاز الإسرائيلي، تقوض الاستقرار التنظيمي، وقد تؤدي إلى إلغاء تطوير احتياطيات الغاز المستقبلية.

كما أكدت أن الصفقة مع مصر كانت ستلغى لولا وجود ضمانات بتنفيذها كما هو مخطط. وأشارت إلى أن إلغاء مشروع توسيع لوثيان سيكلّف الدولة خسارة تصل إلى 60 مليار شيكل، تشمل:

35–40 مليار شيكل من ضرائب “شينسكي” (الضريبة الخاصة على موارد الطاقة)، 22–25 مليار شيكل إضافية من إتاوات وضرائب أخرى.

في المقابل، ترى وزارة المالية أن الاحتفاظ بالغاز تحت الأرض قد يوفّر تكاليف هائلة للمستهلكين والصناعة، نظرًا لتأثير ارتفاع أسعار الغاز المباشر على أسعار الكهرباء وتكاليف الإنتاج.

وشددت “كالكاليست” على أن الصفقة لا تهدد أمن إمدادات الغاز المحلي، إذ التزمت الشركات بعدم السماح بأي نقص، خاصةً في ظل الاعتبارات الأمنية التي تتطلب ضمان استقلالية الطاقة على المدى الطويل.

لكن القضية، وفق الصحيفة، تتجاوز الاقتصاد المحلي لتصل إلى حسابات جيوسياسية معقدة:

مصر، الشريك الاستراتيجي، تمرّ بأزمة طاقة حادة بعد تراجع إنتاجها من الغاز، رغم الطلب المرتفع على الكهرباء والصناعة. هناك شعور مصري بالإهمال من جانب إسرائيل، خصوصًا مع تقارب القاهرة من الدوحة. الصفقة تحمل أيضًا أهمية استراتيجية لأوروبا، التي تبحث عن بدائل للغاز الروسي، ويمكن للغاز الإسرائيلي أن يُوجّه عبر مصر إلى الأسواق الأوروبية.

وفي الختام، خلصت “كالكاليست” إلى أن القرار الحالي يشكل مواجهة ثلاثية الأبعاد:

وزارة المالية: تدافع عن المستهلك وتحارب التضخم. شركات الغاز: تحمي أرباحها واستقرار البيئة الاستثمارية. وزارة الطاقة: تحاول الموازنة بين غلاء المعيشة، والأمن الطاقي، وتنمية القطاع.

ورغم أن القرار الرسمي بيـد وزير الطاقة إيلي كوهين، فإن الصحيفة تشير إلى أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيكون الطرف المحوري، خاصة أن ترامب يمارس ضغطًا شخصيًّا لضمان تنفيذ الصفقة. وفي ظل الأولويات السياسية والدبلوماسية، قد لا يولى ارتفاع تكلفة المعيشة نفس الأهمية لدى نتنياهو مقارنة بالتزاماته الدولية.

 

المصدر: صحيفة “كالكاليست”

مقالات مشابهة

  • "أبشر" تستعرض أبرز تقنياتها الحديثة وحلولها الرقمية المبتكرة
  • النعيمات بغرفة التدريب: “بالروح الكأس ما بروح”
  • ورشة عمل في “كتاب جدة” حول فلسفة التربية
  • افتتاح معرض “أنا أعبّر.. بأنامل مبدعة” لدعم البيئات التعليمية وتحفيز الإبداع
  • الفائز بمسابقة “يوروفيجن” لعام 2024 يعيد الكأس احتجاجا على مشاركة إسرائيل
  • “ترامب يضغط على نتنياهو لأجل مصر”.. الصفقة الأكبر بين مصر وإسرائيل تقترب من لحظة الحسم
  • “كتاب جدة” يستهل ندواته الحوارية بـ”الفلسفة للجميع”
  • “الطاقة الدولية” تخفض توقعاتها لفائض سوق النفط في 2026
  • الأشغال تطرح عطاء لإعادة إنارة ممر عمّان التنموي بالطاقة الشمسية
  • “أمن المنشآت” تستعرض عربة المراقبة الميدانية في جناحها ضمن معرض “واحة الأمن” بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل 2025