الزراعة: الفلاح هو العامل الأهم في منظومة زراعة القمح (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
كشف أشرف نصير، مدير عام الزراعة بمحافظة الشرقية، إن حجم زراعة القمح في محافظة الشرقية وصلت إلى 94% من المستهدف زراعته في المحافظة على مساحة 395 ألف فدان.
زراعة القمحوأكد نصير، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع عبر قناة مصر الأولى، اليوم السبت، أن الشرقية تعد من أكثر المحافظات المصرية زراعة للقمح على مستوى الجمهورية، وتم توريد 580 ألف طن للصوامع، مؤكدا أن الدولة تولي اهتماما لزراعة القمح لزيادة الإنتاج من المحصول، سواء الزيادة الرأسية بزيادة إنتاج الفدان أو الزيادة الأفقية بزيادة المساحة المنزرعة.
بالقوة الضاربة.. تشكيل ريال مدريد المتوقع لمواجهة لاس بالماس بالدوري الإسباني بدء إجازة نصف العام للعام الدراسي الحالي لطلاب المدارس في أنحاء الجمهورية
وأشار مدير عام الزراعة بمحافظة الشرقية، إلى أن المزارع هو العامل الأهم في منظومة زراعة القمح، حيث يوجد 3 مبادرات برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، وبالاشتراك مع التحالف الوطني، لتوفير كميات من التقاوي بنصف الثمن للمزارع، إلى جانب مبادرة شنودة التي يتم تطبيقها في 3 مراكز لتوفير التقاوي والطاقة الشمسية، وذلك لتحفيز المزارعين على زيادة إنتاجية القمح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القمح محافظة الشرقية صباح الخير يا مصر قناة مصر الأولى زراعة القمح
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يقدم التعزية في وفاة القمص كيرلس عبد الملاك
توفي، اليوم، القمص كيرلس عبدالملاك
كاهن كنيسة السيدة العذراء والشهيد مار مينا بمنيا القمح، التابعة لإيبارشية الزقازيق ومنيا القمح، عن عمر بلغ ٧٠ سنة وخدمة كهنوتية امتدت لأكثر من ٤٣ سنة.
ولد الأب الراحل يوم ٢٠ يناير ١٩٥٦ وسيم كاهنًا على كنيسة السيدة العذراء والشهيد مار مينا بمنيا القمح يوم ١٩ سبتمبر ١٩٨٢ بيد المتنيح الأنبا ياكوبوس أسقف الزقازيق ومنيا القمح السابق، ونال رتبة القمصية في ٢٣ يوليو ٢٠٠٠.
وانتقل منذ سنوات للخدمة في دير السيدة العذراء والقديس مار يوحنا الرسول بأوهايو، الولايات المتحدة الأمريكية.
قداسة البابا تواضروس الثاني يتقدم بخالص العزاء لصاحبي النيافة الأنبا تيموثاوس أسقف إيبارشية الزقازيق ومنيا القمح، والأنبا سارافيم أسقف إيبارشية أوهايو وميتشجان وإنديانا، ولمجمعي كهنة الإيبارشيتين، في نياحة الأب المبارك القمص كيرلس عبدالملاك، ويلتمس عزاءً لأسرته المباركة ولكل أبنائه ومحبيه، طالبًا لنفسه البارة النياح والراحة النصيب والميراث مع الأربعة وعشرين قسيسًا.