عاجل.. "القاهرة الإخبارية": الحكومة البريطانية تقترح خطة لإنهاء الحرب في غزة
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
تقترح الحكومة البريطانية، وضع خطة لإنهاء الحرب في غزة نقلًا عن صحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية، حسبما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل لها.
بيان عاجل من الحكومة البريطانية:ومن جانبها، شددت صحيفة فايننشال تايمز، على أن الحكومة البريطانية تقترح خطة من 5 نقاط لإنهاء الحرب بين إسرائيل وحماس، مؤكدة على أن وزير الخارجية البريطاني ناقش هذا الأسبوع الخطة مع القادة الإسرائيليين والفلسطينيين.
وفي وقت سابق، عقدت الحكومة البريطانية، اجتماعًا طارئًا للاستجابة حول تأثير الحرب بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية على البلاد.
وقال متحدث باسم الحكومة نقلًا عن صحيفة الجارديان البريطانية، إن نائب رئيس الوزراء البريطاني أوليفر دودن، سيترأس اجتماعًا للجنة الطوارئ لتنسيق رد الحكومة على الوضع في إسرائيل وغزة.
وأضاف المتحدث، أنه سيتم مناقشة مجموعة واسعة من المجالات ولكن من الواضح أنه يركز بشكل خاص على تأثير الحرب على المملكة المتحدة محليًا وكيف يمكننا معالجة بعض الأهمية المتعلقة بتماسك المجتمع بشكل خاص.
يأتي الاجتماع وسط مخاوف لدى الوزراء البريطانيين بشأن المسيرات المؤيدة للفلسطينيين المخطط لها في يوم الهدنة، بالإضافة إلى الارتفاع الكبير في الحوادث المعادية للإسلام وللسامية في بريطانيا، بحسب ما أوردت الجارديان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحكومة البريطانية فاينانشال تايمز غزة حماس إسرائيل وحماس الحکومة البریطانیة
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: الاحتلال يوسّع عملياته البرية في غزة بـ عربات جدعون
أفادت دانا أبو شمسية، مراسلة "القاهرة الإخبارية" من القدس المحتلة، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن رسميًا بدء تنفيذ العملية البرية الموسعة في قطاع غزة، والتي تحمل اسم “عربات جدعون”، مؤكدًا في بيان له أن العمليات التي انطلقت منذ الأسبوع الماضي استهدفت أكثر من 670 هدفًا داخل القطاع، من بينها منشآت عسكرية وبنى تحتية تزعم إسرائيل أنها تُستخدم من قبل فصائل المقاومة لتخزين السلاح.
وأوضحت أبو شمسية، خلال مداخلة مع الإعلامية ريهام إبراهيم، على قناة القاهرة الإخبارية، أن تكثيف العمليات العسكرية يعيد الوضع إلى المرحلة الأولى من العدوان على غزة، حيث كانت الغارات والقصف المكثف هو النمط السائد، قبل الانتقال لاحقًا إلى عمليات محدودة ومحاصرة الأهداف، أما الآن، فقد عاد جيش الاحتلال إلى التصعيد بوتيرة أعلى؛ بهدف الضغط على حركة حماس، التي تصفها إسرائيل بأنها "متشددة في مواقفها"، على أمل تحقيق اختراق في ملف المحتجزين.
وتزامن إعلان التوسّع العسكري، مع انعقاد المجلس الوزاري الأمني المصغر (الكابينت)، الذي ناقش إدخال المساعدات الإنسانية، إلى جانب مقترحات لصفقات تبادل أسرى، قد تكون إما جزئية أو ربما صفقة شاملة، تفضي في حال نجاحها إلى وقف الحرب.
نشر النظاميينبحسب البيان، تم استدعاء 5 فرق قتالية من جنود الاحتلال إلى المنطقة الجنوبية لقطاع غزة، أي ما يُقدّر بـ أكثر من 60,000 جندي، مضيفةً أبو شمسية أن هناك مقترحًا لاستبدال القوات النظامية المتمركزة على حدود جنوب لبنان بقوات احتياط، وإعادة نشر النظاميين في غزة، في خطوة تعكس أهمية معركة القطاع بالنسبة للقيادة الإسرائيلية.