ذكر موقع "iDNES" التشيكي أن وضع السياسة الخارجية في ظل الصراعات الحالية يمكن اعتباره من علامات اندلاع الحرب العالمية الثالثة.

إقرأ المزيد لافروف: روسيا آخر من يريد حربا كبرى في العالم

وأوضح الموقع نقلا عن الخبير بالجامعة الأنغلو أمريكية في براغ جورج هايز، أن "وضع السياسة الخارجية الحالي، يظهر علامات اندلاع الحرب العالمية الثالثة".

وأضاف الخبير: "هل بدأت الحرب العالمية الثالثة بالفعل؟.. إذا أخذنا في الاعتبار الصراعات الحالية منخفضة الحدة، فربما يكون الأمر كذلك".

وأشار الخبير بأن "المجتمع العالمي حاليا يشهد صراعات في العديد من الأماكن، مثل تايوان وأوكرانيا وغزة وأماكن أخرى، وهذا يمكن اعتباره من علامات اندلاع حرب عالمية ثالثة".

هذا وقال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في وقت سابق، إن الرئيس الحالي جو بايدن قد يشعل حربا عالمية ثالثة ويتسبب في دمار الولايات المتحدة خلال الأشهر الأخيرة قبل الانتخابات الرئاسية.

كما حذر مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة في جنيف غينادي غاتيلوف من خطر استراتيجية التصعيد التي تنتهجها الولايات المتحدة وحلف "الناتو" في الأزمة الأوكرانية.

المصدر: RT + موقع "iDNES" التشيكي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أوروبا الأزمة الأوكرانية الاتحاد الأوروبي الحرب العالمية الثالثة حلف الناتو

إقرأ أيضاً:

لغة عالمية لجميع الأعمار.. الأمم المتحدة تحيي اليوم الدولي للّعب

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحي منظمة الأمم المتحدة اليوم ١١ يونيو، اليوم الدولي للّعب، وهذا اليوم بمثابة تذكير سنوي بأهمية ضمان وتعزيز اللعب لجميع الأعمار، ويتم الاحتفال به لأول مرة في 11 يونيه 2024، خطوة فارقة في الجهود الرامية إلى الحفاظ على اللعب، وتشجيعه، وإعطائه الأولوية حتى يتمكن الجميع، وخاصة الأطفال، من جني فوائده والنمو بكامل إمكاناتهم، ويتجاوز اللعب مجرد الترفيه، فاللعب لغة عالمية يتحدث بها الناس من جميع الأعمار، ويتجاوز الحدود الوطنية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية، هذا الشغف المشترك يعزز الشعور بالفخر المجتمعي والوطني.
 ويعزز اللعب كذلك قدرة الأفراد على التحمل والإبداع والابتكار بالنسبة للأطفال بشكل خاص، يساعد اللعب في بناء العلاقات وتحسين التحكم في النفس وتجاوز الصدمات وحل المشكلات، كما يساعد اللعب الأطفال على تطوير المهارات المعرفية والجسدية والإبداعية والاجتماعية والعاطفية التي يحتاجون إليها للنجاح في هذا العالم سريع التغير، ويؤدي تقييد فرص اللعب إلى عرقلة رفاه الطفل وتطوره بشكل مباشر، حيث تم الاعتراف في الأوساط التعليمية بالتعلم القائم على اللعب كنهج فعال لجعل الطلاب يشاركون بنشاط في عملية التعلم.

ويضيف اللعب المتعة في التعلم مما يعزز التحفيز والاحتفاظ بالمعلومات علاوة على ذلك، يعتبر اللعب ذو تأثير إيجابي في تعزيز التسامح والقدرة على التحمل و الإدماج الاجتماعي و منع نشوب الصراعات وبناء السلام، واعترافًا بذلك، أدرجت اتفاقية حقوق الطفل للأمم المتحدة اللعب كحق أساسي لكل طفل في المادة 31، حيث يبني اليوم الدولي للعب لحظة توحيد على المستويات العالمية والوطنية والمحلية لرفع أهمية اللعب، كما يقدم هذا اليوم دعوة للسياسات والتدريب والتمويل لدمج اللعب في التعليم والمجتمعات حول العالم.

مقالات مشابهة

  • موقع فوكس: 10 أمور جسام قد يشهدها العالم في العشر سنوات القادمة
  • الذكاء الاصطناعي سيجعل الصراعات في العالم أشد تدميرا
  • أمريكا لا تقود العالم.. هكذا تراجعت مكانة واشنطن على كافة الجبهات الإقليمية
  • المحلل هال براندز: هكذا سيقودنا الذكاء الاصطناعي إلى الحرب العالمية الثالثة
  • مصور فرانس برس: ما يحدث في غزة إبادة وليس حربا
  • صحف عالمية: تزايد الإحباط العالمي تجاه حرب غزة ورغبة إنهائها تتعاظم
  • لغة عالمية لجميع الأعمار.. الأمم المتحدة تحيي اليوم الدولي للّعب
  • محلل أمريكي: الذكاء الاصطناعي يهدد بعصر جديد من الصراعات الدولية
  • 6 دول تجري تدريبات عسكرية.. هل الحرب العالمية على الأبواب؟
  • رئيس «السياسة الدولية»: الأحادية كارثة حلت بالعالم.. وتتنافى مع حقوق الشعوب