نقابة الصحفيين تصدر بيانًا توضيحيًا حول بعثة الحج
تاريخ النشر: 3rd, June 2025 GMT
صراحة نيوز -أصدرت نقابة الصحفيين الأردنيين بيانًا توضيحيًا من بعثة الصحفيين المكلفة بتغطية موسم الحج في مكة المكرمة، أكدت فيه أن البعثة تواصل أداء واجبها المهني بكل مسؤولية، وبتنسيق كامل مع وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية.
ونفت النقابة ما تم تداوله عبر بعض المنصات الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي بشأن انسحاب عدد كبير من الصحفيين من اللقاء الذي عقد مؤخرًا مع وزير الأوقاف، مؤكدة أن هذا الادعاء “لا أساس له من الصحة”.
وشددت النقابة على أهمية التعاون القائم بين البعثة والوزارة، في سبيل نقل صورة دقيقة وشاملة عن جهود خدمة الحجاج الأردنيين، بما يعكس المهنية العالية للصحفيين الأردنيين الموفدين، ويخدم الرسالة الإعلامية والمصلحة الوطنية.
ودعت نقابة الصحفيين إلى تحري الدقة في نقل المعلومات وتجنب نشر الشائعات، خصوصًا في موسم الحج الذي يشهد جهودًا كبيرة من مختلف الجهات لخدمة الحجاج ورعاية شؤونهم.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
عالم بـ الأوقاف: الأب الذي يرفض الشرع ويُصر على «القايمة» آثم
أكد الشيخ مصطفى عبد الهادي، أحد علماء وزارة الأوقاف، أن الأصل هو أن يُعطي الزوج الصداق لولي الزوجة، ثم يُجهز بيته بنفسه، وفي هذه الحالة لا تُكتب قايمة، موضحًا أن العُرف جعل الصداق يتحول إلى منقولات زوجية، وفي هذه الحالة، يُصبح العفش ملكًا للزوجة، وتُكتب القايمة لحفظ حقها.
وأضاف «عبد الهادي»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية مروة مطر، ببرنامج «أنا والناس»، المذاع عبر فضائية «النهار»، أن الأب الذي يرفض شرع الله ويصر على العرف يكون «آثمًا»، خاصة إذا كان الزوج مستعدًا لدفع المهر النقدي وتجهيز البيت.
وأوضح أن الشرع والقانون يحميان حقوق الزوجة بشكل كامل (نفقة، مسكن، إلخ)، وأن القايمة «انتقاص من الرجل» ومكتسب غير مستحق، مشيرًا إلى أن هناك حالات لزوجات "وحشات" يتركن أزواجهن ويأخذن الأثاث، متسائلًا: فين ضمان الراجل من الست الوحشة؟.
وأكد أن الزواج «مودة ورحمة»، وليس قايمة، وأن نية الطلاق من البداية لا يمكن أن تُبنى عليها حياة زوجية ناجحة.