مركز الملك سلمان يدشن عددًا من المشاريع الإنسانية بالصومال
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
وصل المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة اليوم إلى العاصمة الصومالية مقديشو، في زيارة رسمية لتدشين عدد من المشاريع الإغاثية الإنسانية لمركز الملك سلمان للإغاثة هناك.
واستقبل المستشار الربيع لدى وصوله وزير الطاقة والموارد المائية في جمهورية الصومال الفيدرالية جامع تقل عباس، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الصومال أحمد بن محمد المولد.
أخبار متعلقة "السياحة" ترصد 299 مخالفة وتغلق 283 منشأة في العاصمة المقدسةوزير الخارجية يصل القاهرة لترؤس اجتماع لجنة التشاور السياسي مع مصر
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس مقديشو مركز الملك سلمان للإغاثة المملكة العربية السعودية
إقرأ أيضاً:
أمين عام الأمم المتحدة: “اغاثي الملك سلمان” يُعد نموذجًا بارزًا على السخاء والتفاني والكفاءة وجودة الخدمات الإنسانية
أكد معالي الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرس, في تصريح صحفي لوكالة الأنباء السعودية, أن المملكة العربية السعودية حافظت على التزامها الراسخ بتقديم المساعدات الإنسانية خصوصًا في هذه الفترات العصيبة التي نمر بها حيث لم يعد تقديم المساعدات مع الأسف منتشرًا في العالم كما كان في السابق.
جاء ذلك عقب اجتماع الأمين العام للأمم المتحدة اليوم مع معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، في مقر المركز بمدينة الرياض.
وأشار أنطونيو غوتيرس إلى أن مركز الملك سلمان للإغاثة يُعد نموذجًا بارزًا على السخاء والتفاني والكفاءة وجودة الخدمات الاستثنائية التي يقدمها للمتضررين والأشخاص الأكثر احتياجًا في العديد من الدول، مثل اليمن والصومال وسوريا وغيرها, وبيّن الأمين العام للأمم المتحدة أن زيارة المركز تمنحنا رؤية واضحة للعمل الإنساني الاستثنائي الذي يقوم به، وتجسد التزام المملكة العربية السعودية بهذا النهج النبيل.
وأوضح أنطونيو غوتيرس بأنه شهد انطلاقة هذا المركز عندما كان مفوضًا ساميًا لشؤون اللاجئين، مضيفًا أنه منذ ذلك الحين كان هناك تعاونًا إستراتيجيًا بين المركز وكالات الأمم المتحدة الإنسانية، مشيدًا بما حققه المركز من بناء شبكة واسعة من الشراكات حول العالم، مما يجسد احترافيته وريادته في العمل الإنساني.