شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن حريق في الباص السريع على الخط رقم 100 بالمدينة الرياضية والامانة توضح، سواليف أكد مواطنون اندلاع حريق في حافلة للباص السريع على الخط رقم ١٠٠ في شارع المدينة الرياضية بعمان.وأوضح .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حريق في الباص السريع على الخط رقم 100 بالمدينة الرياضية .
. والامانة توضح، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. حريق في الباص السريع على الخط رقم 100 بالمدينة...
#سواليف
أكد مواطنون اندلاع حريق في حافلة للباص السريع على الخط رقم ١٠٠ في شارع المدينة الرياضية بعمان.وأوضح المواطنون بأنه وبعد أن تسللت #رائحة_الحريق الى #الحافلة بشكل كبير، تم انزال الركاب من الحافلة، وجرى إطفاء الحريق بواسطة مطفأة حريق من حافلة أخرى، كما تم الاستعانة بمطفأة من محل تجاري قريب.وأضافوا أن تم نقل #الركاب إلى #حافلة أخرى لإكمال رحلتهم.من جانبها أوضحت أمانة عمان تفاصيل ما جرى، مشيرة إلى أن عطلاً بسيطاً وقع في محرك الحافلة أدى إلى قطع في أقشاط المحرك ونشوب حريق بسيط في المحرك، وتمت السيطرة عليه.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية:
موعد
عاجل
الدولار الامريكي اليوم
اسعار الذهب
اسعار النفط
مباريات اليوم
جدول ترتيب
حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هي الثانية خلال 72 ساعة.. إصابة فتاة بجروح بعد تعرضها لمحاولة اختطاف وتحرش في عدن
الجديد برس|خاص| كشفت مصادر محلية في العاصمة المؤقتة عدن، الخاضعة لسيطرة الفصائل الموالية للتحالف، عن تعرض فتاة لمحاولة اختطاف وسط المدينة، في حادثة تعتبر الثانية من نوعها خلال 72 ساعة. وأوضحت المصادر أن الفتاة تعرضت للاختطاف أثناء ركوبها باصًا في مديرية الشيخ عثمان، حيث حاول
السائق التحرش بها، ما دفعها للقفز من الباص لتفادي الخطر، ما أدى إلى إصابتها
بجروح بليغة نقلت على إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج. وتمكنت شرطة عدن من القبض على السائق (25 عامًا) بتهمة محاولة الاختطاف والتحرش. وتأتي هذه الحادثة بعد ثلاثة أيام فقط من تعرض موظفة في مكتب خطوط الطيران بمحافظة الخور لمحاولة اختطاف أثناء عودتها إلى منزلها. وبحسب الروايات، استقلت الموظفة باصًا صغيرًا (دبّاب) في حي القلوعة، حيث غيّر السائق مسار الرحلة نحو منطقة الإنشاءات بحجة التقاط ركاب إضافيين، فيما قال أحد الركاب: “أيوه جايين، قدها معانا”. وعندما حاولت الضحية الصراخ، دفعتها إحدى السيدات في المقعد الخلفي خارج الباص، ما أدى إلى إصابتها بجروح متعددة، فيما فر الجناة. وأكدت المصادر أن الضحايا يعانين من آثار نفسية كبيرة منذ الحوادث، في وقت يطالب فيه السكان بتكثيف الرقابة على باصات النقل الصغيرة، التي أصبحت وفقهم وسيلة لاستدراج النساء وارتكاب الجرائم، وسط غياب الدور الأمني الفاعل.