صحافة العرب:
2025-05-11@08:20:04 GMT

تحذير نيابي من دخول العراق مرحلة الحرج المائي

تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT

تحذير نيابي من دخول العراق مرحلة الحرج المائي

شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن تحذير نيابي من دخول العراق مرحلة الحرج المائي، دعا النائب عن ائتلاف دولة القانون جاسم العلوي، الحكومة الى اهمية الوصول الى تفاهمات حقيقية مع دول المنبع بشأن المياه، فيما شدد على ضرورة وضع .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تحذير نيابي من دخول العراق مرحلة الحرج المائي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تحذير نيابي من دخول العراق مرحلة الحرج المائي

دعا النائب عن ائتلاف دولة القانون جاسم العلوي، الحكومة الى اهمية الوصول الى تفاهمات حقيقية مع دول المنبع بشأن المياه، فيما شدد على ضرورة وضع استراتيجية موحدة لمواجهة خطر شح المياه.

وقال الموسوي  في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن” موارد العراق المائية تراجعت بنسبة 50 بالمئة بسبب فترات الجفاف “.

وأضاف، انه ” يتوجب على الجميع تضافر الجهود لوضع استراتيجية موحدة لمواجهة خطر شح المياه  وأهمية رفع الوعي لدى الناس لترشيد استهلاك المياه”.

وأشار الى أن ” الحكومة وضعت في أولوياتها معالجة ملف المياه بالطرق الحديثة من خلال إنشاء محطات حديثة لتحلية مياه البحر واستغلال المياه الجوفية إنقاذ واقع الحال بدلا عن إسراف المياه بشكل فوضوي “.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

وقف الحرب مع دخولها مرحلة خطرة

تاج السر عثمان بابو 1 منذ الحرب الأولى اشرنا الي خطر اطالة أمدها، مما يؤدي للمزيد من الدمار، والتي أحدثت دمارا كبيرا في البلاد الذي زاد تصاعدت مع دخول الحرب مرجلة. خطرة كما في استخدام المسيرات المدمرة الجارية الان للبنيات التحتية والميناء والمطارات ومحطات الكهرباء والماء، ومستودعات الوقود مما جعل الحياة جحيما لا يطاق، كما حدث في بورتسودان ونيالا وعطبرة وكوستي. الخ، وتحولت أمال كل من طرفيها في انتصار حاسم وسريع إلى عصف مأكول بعد أن طالت الحرب واستطالت لأكثر من عامين ، مما يتطلب وقفها فورا ، فهي حرب أضرت بالمواطنين وخلقت أوضاعا انسانية بالغة السوء. كما اشرنا ان الحرب هدفها السلطة وحماية المصالح الطبقية لجنرالات الحرب في اللجنة الأمنية والدعم السريع بعد الثروات الضخمة التي راكمتها “حميدتي وشركاته” التي تقدر بأكثر من 20 مليار دولار ، وشركات الجيش التي تقدر استثماراتها بأكثر من 10 مليار دولار ، وتستحوذ على 82% من موارد البلد ، اضافة لميزانية الأمن والدفاع التي تستحوذ على 76% من ميزانية الدولة ، ولحماية مصالح الرأسمالية الطفيلية التي تدور في فلكها ، ومصالح القوى الدولية والإقليمية التي تقف خلفهما وتدعمهم بالمال والسلاح للاستمرار في نهب ثروات البلاد بالاستيلاء على الأراضي والموانئ والذهب وبقية المحاصيل النقدية. ٢ اضافة الي أن من اسباب الحرب تدخل المحاور الاقليمية والدولية في فرض “الوثيقة الدستورية” المعيبة التي كافأت جنرالي الحرب بالمشاركة في السلطة ،وكرّست الإفلات من العقاب بعد جرائم الحرب وضد الانسانية التي قاموا بها ، وتقنين الجنجويد دستوريا بدلا من حله حسب شعار الثورة ، واستمرار ارسال المرتزقة من الجنجويد لحرب اليمن، مما شجع للاستمرار في جرائم انقلاب 25 أكتوبر 2021 ، وجرائم الحرب الدائرة الآن. الحرب تأتي في ظل اشتداد حدة صراع الضواري الرأسمالية والاقليمية والدولية لنهب ثروات السودان وافريقيا في ظل الأزمة المتفاقمة للنظام الرأسمالي العالمي، كما برز من الحرب الروسية – الاوكرانية، ورفع ميزانيات الحرب والتسليح في كبري الدول الرأسمالية ورصد التريليونات من الدولارات للتسليح ، كما في تهديد صقور الحرب في أمريكا بالحرب الشاملة لإعادة مجد الولايات المتحدة الذي بدأ يتهاوى مع بداية انهيار الدولار والنظام المصرفي، والمناورات العسكرية في الصين حول تايوان، فالحرب هي نتاج طبيعي لتفاقم أزمة النظام الرأسمالي الذي ينتج الفقر والدمار والحروب وتهجير الشعوب بعد نهب ثرواتها، مما يتطلب اوسع جبهة عالمية ضد الحرب ومن أجل السلام والحرية والعدالة. ٣ كل ذلك يتطلب أوسع جبهة جماهيرية لوقف الحرب واستعادة مسار الثورة ، مواصلة النضال الجماهيري لدرء آثار الحرب ، واستعادة السلام المستدام والحكم المدني الديمقراطي وعودة العسكر للثكنات ، وخروج الجيش ومليشيات الجنجويد وكل المليشيات من السياسة والاقتصاد، والاسراع في الترتيبات الأمنية لنزع سلاح المليشيات وتسريحها (دعم سريع، مليشيات الكيزان، وبقية المليشيات، وقوات الحركات ) ودمجها في المجتمع، وقيام الجيش القومي المهني الموحد الذي يعمل تحت إشراف الحكومة المدنية، وعود شركات الجيش والحركات والمليشيات، والأمن والدعم السريع والشرطة والأمن لولاية وزارة المالية، وتقديم مجرمي الحرب للمحاكمات، الخ ، ومواصلة الثورة حتى تحقيق أهدافها. الوسومتاج السر عثمان بابو

مقالات مشابهة

  • العراق: هبوط كبير في منسوب المياه
  • متطلبات أطباء العراق على طاولة الحكومة
  • وقف الحرب مع دخولها مرحلة خطرة
  • العراق يستعد لتوقيع مذكرات تفاهم تخص ملف المياه
  • السوداني يدعم تركيا اقتصاديا وهي تحتل شمال العراق وسبب شحة المياه الذي يعاني منه البلد
  • السوداني يدعم تركيا اقتصاديا وهي تحتل شمال العراق وسبب شحة المياه في العراق
  • تحذير من توقف خدمات المياه في لحج بسبب انقطاع الكهرباء
  • الحكومة التركية تعين ممثلا عنها في العراق
  • سؤال نيابي حول “ختم المساواة بين الجنسين الذي أعلنت عنه لجنة المرأة الوزارية”
  • السوداني مهتم بطريق التنمية مع تركيا أكثر من ملف شحة المياه في العراق