انتشار سيارات شفط وكسح مياه الأمطار والأطقم الفنية بورسعيد لمواجهة سقوط الأمطار
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أعلن اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، انتشار سيارات شفط وكسح مياه الأمطار والأطقم الفنية وفرق الأحياء الميدانية فور سقوط الأمطار للتعامل السريع مع آثار مياه الأمطار بالشوارع تزامنًا مع سقوط الأمطار، ومتابعة التغيرات في الأحوال الجوية والتعامل السريع مع آثار التقلبات الناتجة عن الطقس.
وأشار المحافظ إلى أنه تم التعامل مع كميات المياه من جميع الأحياء فور تساقط الأمطار اليوم، ولا يوجد تراكم لمياه الأمطار على مستوى المحافظة، نظرًا للاستعداد المبكر للشتاء وإقامة بالوعات الأمطار وتطهير مصارف المياه.
و أكد محافظ بورسعيد علي المتابعة اللحظية لحالة الطريق واستمرار التنسيق الكامل بين جميع القطاعات الخدمية والحيوية على مستوى المحافظة لاحتواء المواقف الطارئة خلال موسم الشتاء والتأهب المستمر لإزالة الآثار الناجمة عن الأمطار، فضلًا عن متابعة مدى كفاءة المعدات المستخدمة في سحب مياه الأمطار والأطقم الفنية العاملة عليها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القطاعات الخدمية بجميع الأحياء سقوط الأمطار سيارات شفط وكسح محافظ بورسعيد مدينة بورفؤاد موسم الشتاء مياه الأمطار والأطقم الفنية میاه الأمطار
إقرأ أيضاً:
مشائخ ووجهاء ريمة يباركون قطع دابر الفتنة في المحافظة
وأكد المشاركون في الوقفة التي حضرها عضوا مجلس الشورى حسن طه، ومنصور المنتصر، ومدير المديرية فارس روبع ومشايخ وأعيان المديرية، استمرار التحرك في مواجهة العدوان والوقوف صفاً واحداً في معركة السيادة والمصير.
وأعلنوا البراءة من الخونة والعملاء، ورفع الجاهزية والاستعداد لمواجهة أي عدوان على اليمن والحفاظ على تماسك الجبهة الداخلية، والتصدي للمؤامرات والمخططات الإجرامية التي تستهدف أمن وسيادة البلاد.
وجدّد أبناء السلفية، تفويضهم الكامل لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في اتخاذ الخيارات المناسبة لردع العدوان ونصرة الشعب الفلسطيني المظلوم.
وأشادوا بدور الأجهزة الأمنية في كشف الخلايا التكفيرية وإخماد الفتنة التي أشعلها المدعو "صالح الخنتوس" في زعزعة الأمن بالمديرية وراح ضحيتها ثلاثة من رجال الأمن وإصابة آخرين.
وأكد بيان صادر عن الوقفة، استمرار أبناء السلفية في رفد الجبهات بالرجال والعتاد، داعيًا إلى تعزيز الوعي المجتمعي لمواجهة الحرب الناعمة التي تشنها أبواق المرتزقة لتمزيق الجبهة الداخلية خدمةً للأجندة الخارجية.
وأعلن، البراءة التامة من كل منافق ومرتزق وخائن ومتصهين وعميل لأمريكا وإسرائيل، لافتًا إلى جاهزية قبائل السلفية لمواجهة أي تصعيد للعدو بأي شكل من الأشكال وحماية الجبهة الداخلية من كل من تسول له نفسه المساس بها خدمة للعدو الصهيوني، الأمريكي وأذنابه من المرتزقة والعملاء.