بلدي البريمي يناقش تنفيذ عدد من المشاريع الإنمائية
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
العُمانية:
ناقش المجلس البلدي بمحافظة البريمي اليوم في اجتماعه الأول لهذا العام المشاريع الإنمائية التي ستُنفّذ في المحافظة، والمشاريع التنموية لعام 2024، والمشاريع الجاري تنفيذها، ونسب الإنجاز فيها، إضافة إلى استعراض المشاريع المقترح تنفيذها في ولايات محافظة البريمي.
واستعرض المجلس الردود الواردة من الجهات المعنية فيما يتعلق باعتماد مواقع مشاريع للأمن الغذائي في ولاية السنينة، والتصاميم المقترحة لمخطط "صروح" السكني بمنطقة العقدة الشمالية بولاية البريمي، واعتماد مواقع سياحية في المحافظة.
وناقش المجلس أيضًا مستجدات طريق (العبيلة - الفياض)، كما قدّمت جامعة البريمي وكلية البريمي الجامعية عرضًا مرئيًّا، استعرضتا خلالهما البرامج التدريبية والخدمات المجتمعية المقدمة من قِبلهما لخدمة المجتمع المحلي.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يعلن تنفيذ ضربات جوية على مواقع إيرانية
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان رسمي صدر اليوم، عن تنفيذ سلسلة من الضربات الجوية المكثفة خلال الساعات الماضية، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت استراتيجية تابعة للنظام الإيراني داخل الأراضي الإيرانية، وذلك في تطور جديد يُنذر بتصعيد خطير على مستوى المنطقة.
وبحسب ما نقلته قناة "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل، شملت الضربات بُنى تحتية عسكرية واستراتيجية، بالإضافة إلى مقار تابعة للحرس الثوري الإيراني، يُعتقد أنها تُستخدم لتنسيق أنشطة ميدانية واستخباراتية.
قصف على طرق الوصول إلى منشأة فوردو النوويةوكشف جيش الاحتلال في بيانه أن إحدى الضربات استهدفت طرق الوصول إلى منشأة فوردو النووية، الواقعة تحت الأرض، والتي تُعد من أكثر المواقع حساسية في البرنامج النووي الإيراني.
وأشار البيان إلى أن الهدف من هذه الضربات كان تعطيل الحركة اللوجستية في محيط المنشأة، ومنع أي نشاطات نووية محتملة قد تكون جارية داخلها، خاصة في ظل معلومات استخباراتية تتحدث عن رفع مستوى النشاط النووي الإيراني في الأسابيع الأخيرة.
استهداف مقار عسكرية للحرس الثوريكما شملت العمليات الجوية الإسرائيلية مقار عسكرية يشتبه في استخدامها من قبل الحرس الثوري الإيراني، سواء في أعمال ميدانية أو لتنسيق عمليات استخباراتية على الأراضي الإيرانية أو في دول الجوار.
وأكد الجيش أن الضربات نُفذت بدقة عالية، باستخدام صواريخ موجهة، وتم التخطيط لها استنادًا إلى معلومات استخباراتية مسبقة، مشيرًا إلى أن الأهداف تم اختيارها بعناية لمنع تصاعد القدرات العسكرية الإيرانية في نقاط محددة.