محمد بن حمد يطلع على مستجدات عمل القطاع الصحي
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
أكّد سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، دور مؤسسات القطاع الصحي في رفع كفاءة خدمات الرعاية الصحية الشاملة المقدمة لأفراد المجتمع، والتطوير المستدام لأدواتها وأساليب تقديمها، وفق معايير عالية تُلبي التطلعات المستقبلية لهذا القطاع.
جاء ذلك خلال لقاء سموه، في مكتبه بالديوان الأميري، الدكتور محمد الحمودي، مدير المنطقة الطبية بالفجيرة.
ونوّه سموه، إلى توجيهات صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، بضرورة توظيف الممارسات النوعية والمبتكرة في خدمات الرعاية الصحية والعلاجية، والتزام مقاييس الريادة في تطوير منظومة القطاع الصحي في الإمارة، بما يتواءم مع رؤية دولة الإمارات وجهودها الوطنية في هذا المجال. واطلع سموه خلال اللقاء، على مستجدات العمل وتطوراته في القطاع الصحي بالإمارة، والخطط المستقبلية لمنطقة الفجيرة الطبية.(وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي ولي عهد الفجيرة القطاع الصحی
إقرأ أيضاً:
الفجيرة تعلن عن تنظيم أول معرض لكتاب الطفل 13 أكتوبر المقبل
الفجيرة (الاتحاد)
تحت رعاية سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، أعلنت هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام عن انطلاق فعاليات النسخة الأولى من معرض الفجيرة لكتاب الطفل، خلال الفترة من 13 إلى 19 أكتوبر في قاعة «البيت متوحد» بالإمارة. وستنطلق فعاليات النسخة الأولى من معرض الكتاب تحت شعار «اصنع بخيالك المستقبل»، بتنظيم مكتب سمو ولي عهد الفجيرة وهيئة الفجيرة للثقافة والإعلام، ومشاركة مؤسسات تعليمية وفنية وثقافية مختلفة من داخل الدولة خارجها.
وقال ناصر محمد اليماحي، المدير التنفيذي لهيئة الفجيرة للثقافة والإعلام:«يعد معرض الفجيرة لكتاب الطفل الذي يحمل شعار «اصنع بخيالك المستقبل»، الأول من نوعه في الإمارة، انطلاقاً من رؤية صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، ودعم واهتمام سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، لتطوير قطاع الثقافة والمعرفة خاصةً لدى الأطفال، واكتشاف مساهمة التطورات التكنولوجية وتأثيرها على متطلبات المشهد الأدبي والثقافي».
وأضاف اليماحي:«أدى التقدم التكنولوجي السريع إلى تطور فنون السرد القصصي والأدب، وذلك من خلال تأثرها بالصيغ التفاعلية المدعومة بالتكنولوجيا. ويهدف الحدث الذي سيستمر أسبوعاً، ويضم 40 ناشراً من خمس دول، إلى إلهام وتحفيز الأجيال القادمة، وتمكين فئة الأطفال من توسيع آفاق معرفتهم بالأدب العالمي، وتعزيز حب القراءة والاطلاع، وتحفيز خيالهم الإبداعي وصقل مهاراتهم في مجال السرد القصصي والكتابة والأدب».
وتشهد النسخة الأولى من معرض الفجيرة لكتاب الطفل مشاركة ناشرين من عدة دول، بما فيها الإمارات والسعودية والكويت ومصر والأردن، وذلك عبر أربعة محاور هي الخيال والإبداع والمغامرة والمستقبل. وستتوافق الفعاليات الأدبية المُنظّمة ضمن الحدث مع المفاهيم الخاصة بكل محور، حيث ستشمل 43 فعالية أدبية و34 ورشة عمل وأكثر من 10 جلسات تتضمن محادثات مع مؤلفين.