بصواريخ فلق وبركان.. مجاهدو حزب الله يدكون مواقع كيان العدو وينكلون بتجمعات جنوده
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
يمانيون – متابعات
دك مجاهدو المقاومة الإسلامية اللبنانية.. حزب الله 8 مواقع وتجمعات لقوات كيان العدو الصهيوني بالأسلحة الصاروخية الثقيلة والدقيقة محققين إصابات مباشرة.
وأعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان.. حزب الله عن استهداف مجاهدوها لـ 4تجمعات لجنود كيان العدو الإسرائيلي، في كلٍّ من محيط ثكنة “ميتات” وثكنة “رعيت”، إضافةً إلى استهداف تجمّعاً لجنود العدو في قلعة “هونين”، إضافةً إلى استهداف تجمعاً للجنود خلف موقع “جل العلّام” بصاروخ فلق.
ونكل مجاهدو المقاومة الإسلامية اللبنانية بتجمع لجنود العدو الإسرائيلي في محيط ثكنة “زرعيت” بالأسلحة المناسبة وتحقيق إصابة مباشرة.
وفي السياق دك مجاهدو المقاومة اللبنانية بصواريخ بركان كلا من موقع ثكنة “برانيت” وموقع المطلّة موقع ”حدب يارين” وموقع بركة ريشا، محققين إصابة مؤكدة فكل تلك التجمعات والمواقع.
وذكرت وسائل إعلام كيان العدو الإسرائيلي، أنّ صفارات الإنذار تدوي في عدد من المستوطنات شمالي فلسطين المحتلة.
وأوضح مراسل “القناة 12” الإسرائيلية في الشمال أنه تم تشخيص سقوط صاروخين أطلقا من لبنان في المنطقة الواقعة بين مرغليوت وكريات شمونة، وهي المنطقة الأكثر تعرضاً للصواريخ. كما أكد إعلام العدو بأن صاروخين أطلقا من لبنان سقطا في المنطقة الواقعة بين مرغليوت وكريات شمونة.
وتواصل المقاومة الاسلامية في لبنان استهدافها لمواقع العدو الاسرائيلي على الحدود مع فلسطين المحتلة دعما لأهالي ومقاومة غزة التي تتعرض لعدوان صهيوني غاشم بضوء أخضر أمريكي وتواطؤ وصمت من الأنظمة الغربية والعديد من الأنظمة العربية.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: کیان العدو
إقرأ أيضاً:
فصائل المقاومة الفلسطينية تعلن إهدار دم الخائن المأجور أبو شباب وعصابته
الثورة نت/
أعلنت الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم الأحد، إهدار دم الخائن المأجور المدعو ياسر أبو شباب وعصابته التي شكّلها جيش العدو الصهيوني، واعترفت قيادته السياسية بتسليحها وتشغيلها خدمة له ومحاولة لحماية جنوده.
وقالت الفصائل، في بيان مشترك تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، إن أبو شباب وعصابة، “هم ثلة خارجة عن صفّ الوطن، وهم منزوعو الهوية الفلسطينية بالكامل، ودمهم مهدور من كافة فصائل المقاومة، وقواه منبوذة من عموم أبناء الشعب الفلسطيني الحرّ العزيز، ولن نرحم أياً منهم أو من يسلك مسلكهم في معاونة العدو الصهيوني، وسنتعامل معهم بما يليق بالخونة والعملاء”.
وأضافت: “في ظل ما يتعرض له شعبنا العظيم من حرب إبادة وتجويع صهيونازية على يد العدو المجرم، تأبى فئة مارقة خائنة إلا أن تكون أداة بيد المحتل الغاصب مستغلةً وجود قوات العدو على الأرض ومتسلحة بأسلحته وتحت حمايته وعينه، ويأبى الله إلا أن يفضح هذه العصابة التابعة للخائن العميل المدعو “ياسر أبو شباب”، والتي شكّلها جيش العدو واعترفت قيادته السياسية بتسليحها وتشغيلها خدمة له ومحاولة لحماية جنوده، وفي محاولة بائسة لتحقيق بعض مما لم يستطع العدو تحقيقه عبر قواته منذ أكثر من عشرين شهراً”.
وأكدت الفصائل أن “مصير هؤلاء الخونة هو مزابل التاريخ فضلاً عن وصمة العار والخزي أمام الله وأمام شعبهم وأمتهم، وسيتعلقون كالطفيليات في أذيال العدو ودباباته حين لا ينفع الندم، وسيتركهم العدو كالأحذية البالية من ورائه، وهذه لازمة ثابتة لنهاية بائسة ذاقها كل الخونة والعملاء عبر التاريخ في كل بقاع الأرض”.
وتابعت: “نثمن عالياً ونفخر بمواقف العشائر الفلسطينية والعائلات الكريمة التي لن يضرها خيانة ثلة معزولة قليلة مارقة من الذين باعوا أنفسهم للشيطان، وقد أعلنت هذه العشائر موقفها المشرّف، ونحن نتعامل معها بكل تقدير واحترام تحت القاعدة الربانية العادلة “وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٞ وِزۡرَ أُخۡرَى”.
وختمت فصائل المقاومة بيانها بالتأكيد على أن الشعب الفلسطيني “على قدر كبير من الوعي ويدرك الفارق بين العملاء المأجورين وبين من يعمل من أجل خدمته، مضيفة: “إنّنا إذ نقدّر حجم المعاناة التي يعيشها شعبنا، ونحن منه وفي قلب معاناته، لكنه ورغم ذلك يرفض الخيانة ويعتبرها أعظم الموبقات وينبذها بكل الطرق ويتبرأ ممن يقترفها أو يقترب منها”.