أسباب عدم نزول الوزن مع الرياضة
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
يتشكي الكثير من الأشخاص من مشكلة عدم نزول الوزن بالرغم من ممارسة الرياضة.
فى إطار هذا كشف موقع هيلثي عن عدة أسباب قد تؤدي إلى عدم نزول الوزن عند ممارسة الرياضة. إليك بعض الأسباب الشائعة:
تناول الطعام الزائد: قد يحدث تعويض السعرات الحرارية التي تم حرقها أثناء ممارسة الرياضة بتناول كميات زائدة من الطعام.
عدم التوازن الغذائي: قد يكون عدم النزول في الوزن مرتبطًا بعدم التوازن بين السعرات الحرارية المتناولة والسعرات الحرارية المحرقة. قد يكون تركيزك على ممارسة الرياضة دون الانتباه لنوعية الطعام المتناولة والتغذية المتوازنة.
زيادة كتلة العضلات: قد يحدث زيادة في كتلة العضلات نتيجة لممارسة التمارين القوية أو رفع الأثقال، وهذا قد يؤدي إلى عدم انخفاض الوزن بشكل ملحوظ على الميزان. علماً بأن العضلات تزن أكثر من الدهون لكتلة مماثلة.
عوامل هرمونية: بعض الحالات الطبية والمشاكل الهرمونية مثل اضطرابات الغدة الدرقية أو انقطاع الطمث قد تؤثر على عملية حرق الدهون والتمثيل الغذائي، مما يجعل من الصعب خسارة الوزن.
الالتزام والصبر: قد يتطلب فقدان الوزن الصحي والمستدام وقتًا وصبرًا. قد تحتاج إلى إجراء تغييرات في نمط حياتك العام والتغذية وممارسة التمارين بانتظام لفترة كافية لرؤية النتائج.
إذا كنت تواجه صعوبة في خسارة الوزن على الرغم من ممارسة الرياضة، قد يكون من الجيد استشارة اختصاصي تغذية أو طبيب لتقييم حالتك وتوجيهك بشكل فردي وتقديم النصائح المناسبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الوزن ممارسة الرياضة الرياضة ممارسة الریاضة قد یکون
إقرأ أيضاً:
عوض تاج الدين: المضادات الحيوية لا يكون لها دور في علاج الإصابات الفيروسية
أكد الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، أن إصابة الشخص بالأنفلونزا المصحوبة بارتفاع مستمر في درجة الحرارة، وصعوبة في التنفس، مع وجود كحة تستدعي استشارة طبيب مختص لتقييم الحالة.
وأوضح مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "قلبك مع جمال شعبان"، الذي يقدمه الدكتور جمال شعبان، العميد السابق لمعهد القلب القومي، أن المضادات الحيوية لا يكون لها دور في علاج الإصابات الفيروسية، وأن دورها مقتصر فقط على علاج الالتهابات البكتيرية.
كما حذر الدكتور محمد عوض من تناول المضادات الحيوية دون الرجوع إلى استشارة طبية، مشددًا على أنها تعتمد على جرعات محددة ولفترة زمنية معينة يقررها الطبيب المختص لضمان فعاليتها وتجنب آثارها السلبية.
وفي ظل انخفاض درجات الحرارة، شدد تاج الدين على أهمية الوقاية قائلاً: "الوقاية ثم الوقاية ثم الوقاية"، موصياً بتجنب الانتقال المفاجئ بين الدفء والبرودة، واستخدام كمامة أو غطاء عند الخروج للجو البارد، إضافة إلى الراحة لمدة يومين إلى ثلاثة أيام عند الإصابة بأي أعراض برد.