ضاحي خلفان عن الاستقرار في مضيق باب المندب: استقلال الجنوب وحده يحقق ذلك
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- رأى نائب رئيس شرطة دبي، ضاحي خلفان، أن "استقلال الجنوب" في اليمن هو الحل الوحيد الكفيل بتحقيق الأمن والاستقرار في مضيق باب المندب، واتهم واشنطن بأنها "وضعت كل قوتها لمنع سقوط الحوثي" في السابق.
وقال خلفان عبر منصة "إكس"، تويتر سابقا: "وضعت أمريكا كل قوتها لمنع سقوط الحوثي عندما كانت قوات التحالف على بعد 700 متر من ميناء الحديدة.
وتابع نائب رئيس شرطة دبي: "استقلال الجنوب وحده كفيل بتحقيق الأمن والاستقرار في باب المندب".
وختم خلفان تدوينته بالقول: "فهل تفهم أمريكا ذلك...لعل وعسى"، حسب قوله.
ويشهد مضيق باب المندب توترات متصاعدة في ظل الضربات المتبادلة بين أمريكا وبريطانيا من جهة والحوثيين من جهة أخرى.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الحوثيون ضاحي خلفان مضيق باب المندب باب المندب
إقرأ أيضاً:
مونديال الأندية.. فرنسا تنشر آلاف الجنود في باريس لمنع الشغب
قرت الشرطة الفرنسية نشر آلاف الجنود، لمنع أحداث الشغب، قبل المباراة النهائية لكأس العالم للأندية لكرة القدم والتي تجمع، الأحد، بين باريس سان جيرمان الفرنسي وتشلسي الإنجليزي في الولايات المتحدة.
وتعتزم الشرطة الفرنسية نشر 11500 ضابط في منطقة باريس الكبرى وذلك لمنع أحداث شغب متوقعة، فيما قال لوران نونيز، قائد الشرطة، إن الضباط يتم نشرهم تحسبا للمباراة وعطلة يوم الباستيل المقرر لها بعد غدا الإثنين، حيث وقعت أعمال شغب في الماضي.
وأضاف في تصريحات لقناة "بي إف إم تي في" التلفزيونية، أنه تم ضبط 2000 من الألعاب النارية خلال 300 عملية للشرطة في الفترة التي سبقت المباراة، وتم إلقاء القبض على ما يقرب من 12 شخصا.
وفي العاصمة باريس، قررت الشرطة عدم السماح بوجود منطقة للجماهير وكذلك النقل التلفيزيوني المباشر للمباراة في الساحات.
كما تم منع التجمعات في "الشانزليزيه" وكذلك قصر ليتوال وساحة "الكونكورد" حيث سيتم منع السيارات من الوصول إليها في وقت إقامة المباراة.
ويعود السر في تلك القرارات إلى الاستعدادات الجارية للعرض العسكري المقرر صباح بعد غد الإثنين بمناسبة يوم الباستيل.
وجاء التواجد الأمني المكثف بسبب أعمال العنف والشغب التي شهدتها المنطقة في أعقاب فوز باريس سان جيرمان بلقب دوري أبطال أوروبا الشهر الماضي.
وتم اعتقال نحو 563 شخصا عبر فرنسا، منهم 491 شخصا في باريس فقط، حيث تم إتلاف بعض الممتلكات العامة ونهب بعض المتاجر.