متابعة بتجــرد: خلال حلولها ضيفةً على برنامج “كلاكيت” الذي تقدّمه الإعلامية لينا الطهطاوي عبر إذاعة “نجوم إف إم”، تحدثت الفنانة هنا الزاهد عن علاقتها حالياً بطليقها الفنان أحمد فهمي، وعلّقت على انفصالهما بالقول إنه تم في هدوء لأن بينهما “عشرة” دامت خمس سنوات.

وقالت هنا: “مش لازم كل اتنين يبقوا مع بعض ويبقى فيه مشاكل، فيه ناس مش بيتوافقوا مع بعض وبيبقى في منتهى الشياكة والاحترام وكنا أصحاب في الأول وفيه بينا عشرة خمس سنين وهو شخص محترم جداً، ومفيش أي ضغينة”.

وأضافت: “ومش شايله هم أشوفه وشوفنا بعض في “جوي أوردز” وسلّمنا على بعض وهو دلوقتي صديق وزميل في المهنة وده عشرة طويلة، وأي حد بيجيب سيرة أي حد تبعه أو هو بحط إيدي في عينه”.

وأردفت هنا بالقول: “الحياة مش بتقف، فيه حاجات بتضطري فيها تقولي لا خلاص النصيب لحد هنا، وده مش معناه إني وحشة أو هو وحش والحياة بتكمل، في الأول الحاجة صعبة جداً عشان فيه عشرة والحياة مكمّلة ولازم تقفي والحمد لله أنا تمام وهو مبسوط جداً وإحنا أصحاب.. فيه ناس بتبقى متضايقة، والحياة قصيرة جداً لازم تشوفي حياتك، ولو عايزة أي حاجة هكلّمه، ولو هو عايز أي حاجة هيكلّمني وإحنا أصحاب في الآخر”.

وحسمت هنا الزاهد فكرة تقديم جزء ثانٍ من مسلسل “سيب وأنا أسيب”، الذي لعبت بطولته مع الفنان أحمد السعدني في عام 2023 وعُرض على منصة شاهد، وحققا من خلاله نجاحاً ملحوظاً.

وقالت هنا: “2023 كان وشّها حلو عليا وعملت فيها مسلسل “سيب وأنا أسيب” هو كان فيه جزء تاني بس تقريباً مش هيتعمل، وأنا حبيت المسلسل ده والناس حبّت الشخصية واتعرفت على ناس خطيرة زي أحمد السعدني ودنيا وبقوا أصحابي”.

وأضافت: “وعملت في السينما فيلم “مستر إكس” وكنت مبسوطة بيه جداً ونجح نجاح كبير جوا مصر وبرا مصر وكان أعلى فيلم في الخليج”.

أما عن كواليس مسلسل “سيب وأنا أسيب”، فقالت هنا الزاهد: “فيه مشهد مكنتش فيه لا أنا ولا السعدني واللي كان بيعمله دنيا والسيسي عن الاتفاق على اللي ناقص في الجواز، وإحنا دخلنا فيه في الآخر وكان آخر اليوم خالص، وأنا كنت نايمة في المشهد وطلع بشكل طبيعي جداً وبنقول الكلام وكان معمول حلو أوي”.

وعن تعاونها مع الفنان أحمد السعدني في المسلسل، قالت هنا الزاهد: “أحمد كنت فاكراه تنك جداً؛ لأنه كان معايا في الجيم وكان بيسلّم عليّ بطريقة مش أحلى حاجة وكأني fan وأنا بسلّم وهو طلع بيتكسف شوية، وبعد المسلسل اختلف خالص مفيش مقارنة هو بجد خطير”.

main 2024-01-31 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: هنا الزاهد

إقرأ أيضاً:

أعاني من فتور ضربني في الصميم

سيدتي، ضاقت بي الدنيا بما رحبت وبت قاب قوسين أو أدنى من أن أعرف للسعادة طعما. كيف لا وأنا زوجة في مقتبل العمر أحيا مع زوج كتوم أتهمه اليوم وأمام الملأ بأنه بخيل عاطفيا.

زوج لم أخذ منه منذ ولوجي بيته كلمة إطراء أو دفعا من عنفوان المحبة حتى أحيا سعيدة.

لا أخفيك سيدتي وحتى أضعك في الصورة من أنني لم أرتبط برفيق دربي بعد قصة حب، حيث أن زواجنا كان على الطريقة التقليدة.

وكم توسمت وأنا عروس أن أحظى بما يناسبني من حب وإحتواء، لكنني وللأسف سيدتي وجدت نفسي أمام إنسان لا يكن لي سوى الإحترام والتقدير.

والله يشهد على أنه لم يدس لي على طرف يوما، ومن أنه لم يحقر من معروفي شيئا.

إلا أنني سيدتي وككيان أحتاج لفيض من العاطفة يجتاحني حتى أندفع وأعطي ما يليق كزوجة.

لست أدري إن كان هناك من النساء من هن مثلي، وأنا أريد من خلال منبركم أن أجد حلا لما أنا فيه، فهلا أنرت دربي.

أختكم س.رشا من الغرب الحزائري.

الرد:

بنيتي أسمحيلي من خلال هذا الرد أن ألومك على تسرعك في توجيه أصابع الإتهام لزوجك في بداية مشوارك الزوجي.

وأنا من خلال هذا المنبر ألتزم الحياد، حيث لا يمكنني معرفة ما يخالج هذا الرجل الذي أخاله هو الأخر يعاني في صمت من أمر ما -الله أعلم ما هو-.

يكفيك بنيتي أنك تغدقين علىمن يجمعك به الميثاق الغليظ بما أملته عليك الفطرة من حب ودنوّ.

ويكفيك ايضا أنك مثال الزوجة الصالحة التي أخذت على عاتقها أن يكون العطاء بكثير من المسؤولية. بالرغم من أنك لم تأخذي إلى غاية كتابة هذه السطور ما يشفي غليلك من زوج يسبح في فلك الخجل أو الحيرة ولما لا في بحر عميق يريد أن يجني لك منه أجمل الدرر والهدايا.

أعيب عليك بنيتي، أنك لم تفاتحي زوجك في هذا الموضوع حيث أن الرؤية بقيت بالنسبة إليك مبهمة غامضة.

فربما يحتاج زوجك لمزيد من الوقت حتى تنفك عقده ويكون لك منه ما يسرّك.

قد ألومك أيضا من أنك إتهمت زوجك بالشح العاطفي وأنت لم تعرفي عنه بحكم زواجكما التقليدي أي شيء عن طفولته وشبابه وعلاقته بأهله.

فقد يكون لإقامة بعض الأزواج مع العائلة الكبيرة دور لأن لا يستتب الأمان والراحة في عشهما الزوجي.

أنصحك بضرورة التريث وعدم المبالغة في الإحساس بالفتور أو البرود العاطفي.

حيث أنه عليك أن تتقربي من زوجك أكثر وتنبهيه عن إحتياجك للإجتياح العاطفي بالمشاعر الفياضة والكلمات الحانية.

كما أنه عليك أن لا تحاولي إسقاط ما تشاهدينه عبر المسلسلات والأفلام الرومانسية على حياتك لأنه لا شيء منها واقعي أو صحيح.

لا زلت في مقتبل العمر وأعي أنك مثل الوردة التي تبحث عمن يسقيها دفئا حتى تتفتح ويزداد عبقها.

فلا تستعجلي الأمور وإصبري لأنك هناك من يرى أن الحب مواقف وتعاملات ولا يحصره في المعسول من الكلمات.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • الناجية الوحيدة من جريمة نبروه تكشف كواليس علاقتها بزوجها قا.تل أولاده الثلاثة؟
  • أعاني من فتور ضربني في الصميم
  • بعد تفاعل الجمهور مع شخصية «عمر الشعلة».. عدد حلقات مسلسل ابن النادي لـ أحمد فهمي
  • إيران توضح موقفها من حديث ترامب عن تطبيع علاقتها مع إسرائيل
  • «سأظل أعافر في فن الغناء».. سيمون تؤكد على تمسكها بالغناء رغم نجاحها كممثلة
  • أحمد بكري: محمد صلاح أسطورة وأرقامه تتحدث عن نفسها
  • في صالون ماسبيرو وبحضور نبيل فهمي.. تكريم رواد الإعلام
  • هنا الزاهد بديلة أسماء جلال في «شمس الزناتي 2».. تفاصيل
  • إيرادات فيلم "الشاطر" في شباك التذاكر أمس
  • طرح برومو فيلم ولنا في الخيال حب بطولة أحمد السعدني