- أبها يتعاقد مع القميزي وآل عقيل
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أبها يتعاقد مع القميزي وآل عقيل، وقعت إدارة نادي أبها عقداً احترافياً مع اللاعب يوسف ال عقيل لتمثيل الفريق الأول لكرة القدم بالنادي، حتى 2025 مع أفضلية التجديد .ويجيد .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أبها يتعاقد مع القميزي وآل عقيل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقعت إدارة نادي أبها عقداً احترافياً مع اللاعب يوسف ال عقيل لتمثيل الفريق الأول لكرة القدم بالنادي، حتى 2025 مع أفضلية التجديد .
ويجيد آل عقيل " 26 عاما " اللعب في خانة الظهير الأيسر ، وسبق له اللعب مع نادي نجران .
كما وقعت إدارة ابها عقداً احترافياً مع اللاعب " صالح القميزي " حتى 2025 مع أفضلية التجديد .ولعب القميزي "31 عاماً" في مركز الظهير الأيمن سابقاً مع الشباب و الاتحاد و الاتفاق والفيصلي . وجرت مراسم التوقيع مع اللاعبين بمقر معسكر الفريق في تركيا بحضور نائب رئيس النادي فهد آل مفرح .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
راجح داوود: غياب التجديد يجعل الفن مجرد تقليد فاقد للروح والإبداع
تحدث الموسيقار راجح داوود، عن رأيه في ظاهرة المهرجانات الموسيقية، مشيرًا إلى أنها تحمل جوانب إيجابية وسلبية في آن واحد.
وأكد في حديثه أن الجانب الإيجابي للمهرجانات يكمن في كونها تعبيرًا عن الغضب والثورة على الأنماط السائدة في المجتمع، وهذا أمر حتمي في أي فترة زمنية.
وأضاف في حواره مع الإعلامية سارة سراج عبر قناة "إكسترا نيوز"، أنّ كل فترة لابد من وجود ثورة على ما هو سائد؛ لأنه في غياب هذا التجديد، يصبح الفن مجرد تقليد فاقد للروح والإبداع، موضحًا، أنّ الفنان أحمد عدوية، الذي ظهر في السبعينات، كان مثالًا حيًا على هذا النوع من التغيير، فقد تعرض لرفض واسع من وسائل الإعلام في بداية مشواره، لكنه أصبح في النهاية أيقونة فنية ولديه قاعدة جماهيرية ضخمة.
وواصل: «لو رجعنا إلى زمن عبد الحليم حافظ، سنجد أن نفس الحكاية تكررت، حيث كان هناك اعتراضات على جديده، لكنه استطاع أن يُحدث فرقًا ويصنع ثورة فنية».
وأكد، أن المهرجانات أصبح ثورة على ما هو سائد، الذي هو سقيم و«تقليد التقليد»، موضحًا في الوقت ذاته، أنه يتوقع أن تفرز المهرجانات أشياءً إيجابية بمرور الوقت، مؤكدًا، أنه لا يعارض المهرجانات أو المغنيين القائمين عليها، بل على العكس، يرى أنهم يسهمون في تقديم نوع من الفن الشعبي الذي يعبر عن جيل كامل.
و أبدى داوود تفاؤله بمستقبل المهرجانات: «هذه المرحلة ضرورية، وكل فترة تحتاج إلى نوع جديد من الفن، وإن كانت هذه البداية، فإننا ننتظر أن تفرز هذه الموجة الجديدة شيئًا أجمل وأكثر نضجًا في المستقبل».