اخبار aljaras فهرية أفجان: (هيا نحافظ على الجمال)!
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
اخبار aljaras، فهرية أفجان هيا نحافظ على الجمال !،دائمًا ما يطرح نجوم ونجمات تركيا قضايا اجتماعية وبيئية وإنسانية هادفة،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فهرية أفجان: (هيا نحافظ على الجمال)!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
دائمًا ما يطرح نجوم ونجمات تركيا قضايا اجتماعية وبيئية وإنسانية هادفة.
ينشرون صورهم الشخصية لكنهم أيضًا يستخدمون المنابر كي يرسلوا رسائل قيّمة تساهم في التغيير وتوعية المتابعين لديهم.
قالت النجمة التركية فهرية_أفجان إن الشعب التركي عليه المحافظة على الثروة الشجرية.
حكت: (لنحافظ معًا على البيئة والثروة الحيوانية الغنية والأشجار الخضراء التي تزين شوارعنا وأحياءنا).
تابعت: (بين فوضى المصانع والمستودعات ووراء الروائح الملوثة، هيا نحافظ على جمال بيئتنا).
أضافت: (أشجارنا كبرنا معها، فلنتوقف عن قطعها وإزالتها).
إقرأ: فهرية أفجان: (احترام المرأة واجب)!
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تحليل لـCNN: اتفاق غزة يطرح 3 أسئلة جوهرية بشأن حماس و إمكانية إعادة إعمار القطاع
تحليل بقلم بريت ماكغورك محلل الشؤون الدولية في شبكة CNN، وسبق أن شغل مناصب عليا في مجلس الأمن القومي الأمريكي في عهد الرؤساء جورج دبليو بوش، وباراك أوباما، ودونالد ترامب، وجو بايدن.
(CNN)-- خلال الـ24 ساعة الماضية، تابع العالم مشاهد استثنائية لإطلاق سراح رهائن من قطاع غزة ولمّ شملهم مع عائلاتهم، كما ألقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كلمة أمام البرلمان الإسرائيلي (الكنيست)، قائلاً إن "اليوم يمثل فجرا تاريخيا لشرق أوسط جديد" قبل أن يجتمع قادة العالم في مصر لمناقشة المراحل اللاحقة من خطته المكونة من 20 بندا لتحقيق سلام طويل الأمد وإعادة تأهيل غزة.
مع تطور كل هذا، سأركز على 3 أسئلة جوهرية:
ماذا تفعل حركة "حماس"؟
في صفقة الرهائن الأخيرة، التي ساعدتُ في التفاوض عليها، استغلت "حماس" وقف إطلاق النار للخروج من الأنفاق واستعادة السيطرة على غزة، وهذا يعني قتل الغزيين الذين قاوموا "حماس"، واستخدام تبادل الرهائن كدعاية بشعة.
وهدد هذا أي أمل في تمديد وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في وقت سابق من هذا العام إلى هدنة طويلة الأمد.
وهذه المرة، يبدو أن "حماس" تفعل الشيء نفسه، حيث تقوم بمداهمات سريعة للفلسطينيين في الشوارع.
لكن هذه المرة مختلفة أيضًا.
حيث يسمح الاتفاق الجديد للقوات الإسرائيلية بالبقاء في أكثر من نصف قطاع غزة، وهو أمر لم تكن الحركة لتقبله قط قبل هذا العام، كما يُجيز الاتفاق لقوات عسكرية أجنبية دخول تلك المناطق لضمان عدم عودة "حماس" إليها، ويحظى الاتفاق الجديد أيضًا بدعم جميع الدول العربية والإسلامية تقريبًا، ويدعو "حماس" إلى نزع سلاحها.
ومن المرجح أن تُوجّه حركة "حماس" الآن بنادقها نحو الفلسطينيين الأبرياء، لكن هامش المناورة لديها محدود.
وإذا أُريد إعادة تأهيل وإعادة إعمار غزة بأكملها، فيجب عليها قبول الاتفاق بالكامل والتخلي عن ادعائها الزائف بالسلطة في القطاع.