الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي من المصرية للاتصالات.. اتبع الخطوات
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
يهتم المواطنون بمعرفة الاستهلاك الشهري وقيمة الفواتير، ومن بينها فاتور التليفون الأرضي لتشغيل الإنترنت المنزلي، وتحرص المصرية للاتصالات على توفير خدمة الاستعلام عن الفاتورة، حتى يتثنى للمواطن معرفتها قبل الدفع.
وخلال هذا التقرير تستعرض خطوات الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي من شركة المصرية للاتصالات، عن طريق اتباع الخطوات التالية:
- الدخول إلى الموقع الرسمي الخاص بالشركة من هنــــــــــــــا.
- اختار أيقونة دفع فاتورة التليفون الأرضي.
- اختار أيقونة الاستعلام بالتليفون.
- إدخال كود المنطقة.
- ادخال رقم الهاتف في الخانة المخصصة لذلك.
- اضغط على «اظهر الفواتير».
- تظهر قيمة الفاتورة المراد الاستعلام عنها.
وحددت الشركة المصرية للاتصالات، موعدا لدفع فاتورة التليفون الأرضي، ليكون هذا اليوم موافق 15 شهريا، ويتم إتاحة الفرصة للمواطنين لدفع الفاتورة لمدة شهر كامل، لتستمر حتى يوم 14 من الشهر المقبل دون دفع غرامة مالية، ويتم تطبيق غرامة مالية بعد انتهاء مدة السماح.
الاستعلام عن فاتورة الإنترنت المنزليويمكن الاستعلام عن فاتورة الإنترنت المنزلي باتباع الخطوات التالية:
- الدخول إلى الموقع الرسمي لشركة المصرية للاتصالات.
- اختيار أيقونة تجديد أو دفع اشتراك الإنترنت.
- اختيار أيقونة الاستعلام بالتليفون.
- إدخال كود المنطقة.
- إدخال رقم الهاتف في الخانة المخصصة لذلك.
- الضغط على «اظهر الفواتير».
- تظهر قيمة فاتورة الإنترنت المراد الاستعلام عنها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المصرية للاتصالات فاتورة التليفون الأرضي التليفون الأرضي دفع فاتورة التليفون الأرضي الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي الاستعلام عن الفواتير شركة المصرية للاتصالات فاتورة التلیفون الأرضی الاستعلام عن فاتورة المصریة للاتصالات
إقرأ أيضاً:
بلديات غزة تُحذر من مخاطر كارثية بسبب منع الاحتلال إدخال الوقود
غزة - صفا
???? *نص البيان الصحفي الذي تلاه د. علاء الدين البطة رئيس بلدية خان يونس في المؤتمر الصحفي لاتحاد بلديات قطاع غزة بخان يونس جنوب قطاع غزة:*
حذرت بلديات قطاع غزة من التدهور الخطير في أزمة الوقود التي تضرب مختلف مرافق العمل البلدي، في ظل استمرار الاحتلال الإسرائيلي بمنع إدخال الوقود، سيما السولار.
وقال رئيس بلدية خانيونس علاء البطة في مؤتمر لاتحاد البلديات بالقطاع، إن ما وصل إلى بلديات القطاع خلال (50) يومًا منذ وقف إطلاق النار هو ما يكفي لعمل خمسة أيام فقط في فتح الشوارع وإزالة الركام وتسهيل حياة النازحين.
وأكد أن الكميات المحدودة جداً التي يسمح الاحتلال بمرورها تخضع لسيطرة وإدارة مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشروعات (UNOPS)، والذي بات عاجزًا عن الاستجابة وتوفير الحد الأدنى لاحتياجات البلديات من السولار الذي يضمن استمرار عملها، عدا عن الإجراءات المعقدة وغير المبررة التي تعرقل وصول السولار إلى الجهات التي تعمل في قلب الميدان ومنها بلديات قطاع غزة.
وحمل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن هذه الأزمة التي تمسّ بشكل مباشر الخدمات الإنسانية والطارئة التي تقدمها البلديات يومياً، وعلى رأسها إنقاذ النازحين من الظروف الجوية القاسية، والتعامل مع تبعات المنخفضات، وإزالة الركام وفتح الشوارع، وضمان الحد الأدنى من الخدمات العامة في ظل كارثة إنسانية غير مسبوقة يمر بها قطاع غزة.
وبين أن الاحتلال مسؤول مسؤولية كاملة عن استمرار منع تدفق ووصول الوقود مما يفاقم الوضع الإنساني المتدهور أصلاً في قطاع غزة، ويهدد بانهيار الخدمات الحيوية، ويعرض حياة المدنيين للخطر.
وذكر أن (85%) من مباني ومرافق ومنشآت وأليات البلديات تم استهدافها وتدميرها.
كما قال البطة إنّ مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشروعات (UNOPS) مطالب بتحمل المسؤولية المباشرة عن تفاقم الأزمة بالرغم أن هذه البلديات تقدم خدمات إنسانية عاجلة وتعمل بكامل طاقتها في ظروف قاهرة وأي تأخير سيؤثر على حياة السكان.
وطالب مكتب الـ (UNOPS) بالشروع فوراً في إمداد البلديات والجهات الإنسانية بالسولار وفق الأنظمة المتعارف عليها، وبشكل يضمن استمرار تقديم الخدمات الأساسية، والضغط على الاحتلال الإسرائيلي لتوفير الكميات المطلوبة والكافية من السولار، قبل انهيار الوضع.
كما طالب بتوفير احتياجات البلديات العاجلة من مولدات كهربائية وأنظمة طاقة شمسية وقطع غيار للصيانة وآليات ثقيل لإزالة الركام وفتح الطرقات.
ودعا الدول العربية كافة وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية والجمهورية المصرية ودولة قطر ودولة الإمارات ودولة الكويت وسلطنة عُمان والجمهورية الجزائرية ودوله ليبيا ومملكة البحرين إلى التدخل العاجل وتوفير الوقود اللازم لبلديات قطاع غزة من اجل استمرار العمل ومنع انهيار المنظومة الخدماتية في ظل الوضع الكارثي الحالي.
كما شدد على أن البلديات ستواصل عملها بكل ما لديها من قدرات رغم كل الصعوبات، وستستمر في حمل مسؤولياتها تجاه المواطنين مهما اشتدت الظروف.