سيرين عبد النور تواصل دعمها لغزة و تستنكر ما يتعرض له أطفالها
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
البوابة-استنكرت النجمة اللبنانية سيرين عبد النور إقدام مستوطنين إسرائيليين من دون إنسانية ورحمة، على تعذيب أحد الأطفال الفلسطينيين، كما بدا في صورة صادمة نشرها عبر صفحته الدكتور جمال الملا، الذي انتقد هذا الإجرام بحق الطفولة والإنسانية.
اقرأ ايضاًوأعادت الفنانة نشر تغريدة لأسرائيليين يعذبون طفلًا فلسطينًا، وعلقت عليها قائلة: (نقص الرجولة والإنسانية نهايتها عذاب أبدي، أطفال غزة الشهداء لهم حياة أبدية بإذن الله).
و على صعيد الفن، كانت الفنانة اللبنانية سيرين عبدالنور قد اعلنت مفاجأة لجمهورها تتعلق بعودتها إلى الدراما التلفزيونية بعد غياب، وكشفت عن ملامح مسلسلها الجديد المقرر أن تنافس به خلال رمضان المقبل بعد غيابها العام الماضي.
وتحدثت سيرين بإيجاز عن عودتها الدرامية والمنافسة بعمل رمضاني يحمل عنوان (النسيان) من إخراج الفوز طنجور ، من بطولتها امام النجم السوري قيس الشيخ نجيب.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سيرين عبد النور اسرائيل قطاع غزة قيس الشيخ نجيب
إقرأ أيضاً:
شعب مصر: جهود مصر لدعم القضية الفلسطينية تجسد معاني العروبة والإنسانية
قال أشرف المقدم، رئيس حزب شعب مصر، إن مصر رفعت صوتها عاليًا دفاعًا عن الإنسان الفلسطيني، ورفضًا للعدوان الذي يتعرض له المدنيون الأبرياء في قطاع غزة في وقت صمت فيه الكثيرون، مؤكدا أن المواقف المصرية – رسميًا وشعبيًا – جسدت أسمى معاني العروبة والإنسانية، وحركت الضمير العالمي نحو ضرورة وقف نزيف الدم وإنهاء الحصار الجائر.
وأشار المقدم في بيان له إلى أن مصر تواصل إرسال قوافل المساعدات عبر معبر رفح، رغم ما يحيط بها من مخاطر وتعقيدات أمنية، كما تعمل الدبلوماسية المصرية ليل نهار في المحافل الدولية، مطالبة بوقف إطلاق النار الفوري، وتقديم الحماية الدولية للمدنيين، وإتاحة المساعدات دون عوائق.
وأوضح رئيس حزب شعب مصر أن هذه المواقف النبيلة تعيد لمصر ريادتها السياسية والإنسانية، وتضعها في صدارة الدول التي تنحاز إلى السلام العادل، مؤكدا أن الجهود المصرية في إدخال المساعدات الإنسانية تعتبر نموذجًا يُحتذى به، ويجب على الأمم المتحدة ومجلس الأمن تحمل مسؤولياتهم أمام ما يجري في غزة، في ظل المعركة التى تخوضها الدولة المصرية من أجل العدالة الإنسانية، والدفع نحو حل جذري يُعيد للشعب الفلسطيني حقوقه الكاملة ويُنهي عقودًا من المعاناة.
وتابع المقدم: "مصر اليوم تثبت أنها ليست فقط دولة جوار، بل أمة تحمل على عاتقها مسؤولية الدفاع عن الإنسان العربي، دون مساومة، ودون تردد".