لماذا سمح عادل إمام لفاروق الفيشاوي بضربه؟ منوعات
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
منوعات، لماذا سمح عادل إمام لفاروق الفيشاوي بضربه؟،يبدو أن صداقة خاصة جمعت بين عادل إمام والفنان الراحل فاروق الفيشاوي، دفعت الزعيم إلى .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لماذا سمح عادل إمام لفاروق الفيشاوي بضربه؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يبدو أن صداقة خاصة جمعت بين عادل إمام والفنان الراحل فاروق الفيشاوي، دفعت الزعيم إلى الموافقة على أن يقوم الفيشاوي بضربه في أحد الأفلام.هذه القصة تحدث عنها أحمد فاروق الفيشاوي في لقاء إذاعي، حيث أكد أن عادل إمام ومنذ بدء مشواره الفتي لا يسمح أبداً بأن يتعرض للضرب في أحد مشاهد أعماله. كما أكد أن عادل إمام لم يقبل بأن يكون هناك مشهد يتعرض فيه "للتهزيق".لكن الأمر اختلف في فيلم "المشبوه" الذي قدمه عادل إمام إلى جانب الراحل فاروق الفيشاوي، حيث كان هناك مشهد يتعرض فيه عادل إمام للضرب الشديد من قبل فاروق الفيشاوي.هذا الأمر علّق عليه نجل الفنان الراحل قائلاً إن حديثاً دار بين الثنائي قبل تقديم المشهد، خاصةً أن "الضرب كان حقيقياً"، وهو أمر لم يكن يتقبله عادل إمام، بحسب تأكيده.لكن الزعيم أخبر الفيشاوي قائلاً: "دورك اعمله زي ما هو.. عيش يا فيشاوي"، فما كان من الأخير إلا أن تقمص الشخصية وقام بضرب عادل إمام.أحمد الفيشاوي أكد أن "هذا الأمر لم يحدث في تاريخ عادل إمام ولن يحدث مجدداً"، وما حدث في فيلم "المشبوه" الذي أخرجه سمير سيف هو "الاستثناء من القاعدة" الخاصة بعادل إمام.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فيديو.. ممداني يتعرض لهجوم في مانهاتن بسبب "حزب الله"
تعرض مرشح الحزب الديمقراطي لمنصب عمدة نيويورك زهران ممداني، إلى "اعتداء" في إحدى ساحات مانهاتن، حيث هاجمه محتج مطالبا إياه بـ"التبرؤ من حزب الله".
وأظهر مقطع فيديو متداول عبر منصات التواصل الاجتماعي، ممداني يطارده محتج غاضب، بينما حاول حراسه الشخصيون تأمين طريقه نحو سيارة كانت في انتظاره.
وفي الفيديو يسمع أحد المحتجين وهو يلاحقه صارخا: "تبرأ من حزب الله! تبرأ من الشريعة الإسلامية!"، بينما استمروا محتجون في تتبعه حتى لحظة مغادرته الموقع.
وتدخل فريق الأمن المرافق لممداني وشكل طوقا لحمايته أثناء إدخاله إلى السيارة، في حين حاول أحد المحتجين الاقتراب من المركبة والاشتباك مع أحد الحراس.
وكان ممداني قد ألقى كلمة في الساحة تعبيرا عن تضامنه مع المدعية العامة لولاية نيويورك ليتيشيا جيمس، بعد توجيه لائحة اتهام لها تتعلق بالاحتيال العقاري في ولاية فيرجينيا.
شخصية مثيرة للجدل
ويعد ممداني من الشخصيات السياسية المثيرة للجدل، حيث تعرض مرارا لانتقادات تطالبه بالتنديد العلني بحزب الله.
وفي مقابلة مع برنامج "لقاء الصحافة" في يونيو 2025، رفض ممداني الدعوات لتحديد موقف واضح، مكتفيا بالقول إن "مراقبة الخطاب السياسي ليس من مسؤوليات المسؤولين المنتخبين"، مؤكدا في الوقت نفسه رفضه للتحريض على العنف ومعاداة السامية.
وفي ذكرى هجمات السابع من أكتوبر 2023، أصدر ممداني بيانا قال فيه: "قبل عامين، ارتكبت حماس جريمة حرب مروعة، أسفرت عن مقتل أكثر من 1100 إسرائيلي واختطاف 250 آخرين. أنعي هذه الأرواح وأدعو لعودة الرهائن سالمين، ولشفاء العائلات التي تمزقت حياتها بفعل هذه الجرائم".
لكنه أضاف أن عدد الضحايا في غزة "تجاوز الآن 67 ألفا"، مشيرا إلى أن "الجيش الإسرائيلي دمر منازل ومستشفيات ومدارس، حتى أصبحت غزة مكانا لم تعد فيه كلمات الحزن كافية"، بحسب تعبيره.
البيان الذي حاول موازنة الموقف بين الجانبين، أثار غضب وزارة الخارجية الإسرائيلية، التي أعادت نشره على حسابها الرسمي واتهمت ممداني بـ"ترويج دعاية حماس".
وجاء في بيان الوزارة: "من خلال ترديده لأكاذيب حماس، يبرر الإرهاب ويطبع مع معاداة السامية. هو لا يقف مع اليهود إلا عندما يكونون قتلى. موقف مخز".