منوعات، لماذا سمح عادل إمام لفاروق الفيشاوي بضربه؟،يبدو أن صداقة خاصة جمعت بين عادل إمام والفنان الراحل فاروق الفيشاوي، دفعت الزعيم إلى .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لماذا سمح عادل إمام لفاروق الفيشاوي بضربه؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

لماذا سمح عادل إمام لفاروق الفيشاوي بضربه؟
يبدو أن صداقة خاصة جمعت بين عادل إمام والفنان الراحل فاروق الفيشاوي، دفعت الزعيم إلى الموافقة على أن يقوم الفيشاوي بضربه في أحد الأفلام.هذه القصة تحدث عنها أحمد فاروق الفيشاوي في لقاء إذاعي، حيث أكد أن عادل إمام ومنذ بدء مشواره الفتي لا يسمح أبداً بأن يتعرض للضرب في أحد مشاهد أعماله. كما أكد أن عادل إمام لم يقبل بأن يكون هناك مشهد يتعرض فيه "للتهزيق".لكن الأمر اختلف في فيلم "المشبوه" الذي قدمه عادل إمام إلى جانب الراحل فاروق الفيشاوي، حيث كان هناك مشهد يتعرض فيه عادل إمام للضرب الشديد من قبل فاروق الفيشاوي.هذا الأمر علّق عليه نجل الفنان الراحل قائلاً إن حديثاً دار بين الثنائي قبل تقديم المشهد، خاصةً أن "الضرب كان حقيقياً"، وهو أمر لم يكن يتقبله عادل إمام، بحسب تأكيده.لكن الزعيم أخبر الفيشاوي قائلاً: "دورك اعمله زي ما هو.. عيش يا فيشاوي"، فما كان من الأخير إلا أن تقمص الشخصية وقام بضرب عادل إمام.أحمد الفيشاوي أكد أن "هذا الأمر لم يحدث في تاريخ عادل إمام ولن يحدث مجدداً"، وما حدث في فيلم "المشبوه" الذي أخرجه سمير سيف هو "الاستثناء من القاعدة" الخاصة بعادل إمام.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الفنون الشعبية يحتفي بإسهامات المفكر الراحل الدكتور أحمد شمس الدين الحجاجي

أصدرت وزارة الثقافة المصرية، ممثلة في الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، العدد (115) من مجلة الفنون الشعبية، والذي يُعد عددًا خاصًا يحتفي بإسهامات المفكر والناقد الراحل الدكتور أحمد شمس الدين الحجاجي، أستاذ الأدب العربي بكلية الآداب، جامعة القاهرة، ومسيرته البارزة في دراسة الأدب الشعبي والأسطورة والسيرة العربية.

يتصدر العدد دراسة موسعة بعنوان "ميلاد البطل في السيرة الشعبية العربية" بقلم الدكتور أحمد شمس الدين الحجاجي، يتناول فيها لحظة ميلاد البطل في السيرة العربية بوصفها نقطة فاصلة بين مرحلتين: ما قبل الميلاد وما بعده. ويشير الحجاجي إلى أن هذه اللحظة تمثل التحول الحاسم في حياة البطل والجماعة التي ينتمي إليها، حيث يُعاد تشكيل الأحداث لتدور حول هذا البطل الذي يتسم غالبًا بولادة استثنائية أو ظروف فريدة تحيط بميلاده.

ويصنف الحجاجي أبطال السيرة بحسب ظروف ولادتهم إلى خمسة أنماط: من يولد بين أهله ولادة غريبة دون انزعاج، ومن يولد في ظروف تثير القلق والاغتراب، ومن يولد بعيدًا عن أهله، ومن يولد يتيمًا، ومن يجتمع لديه الغرابة واليُتم. ويرى أن هذه التنويعات تُمهد لرحلة البطل نحو الاندماج والاعتراف به قائدًا لجماعته.

العدد يتضمن أيضًا اثنتي عشرة شهادة مؤثرة كتبها تلاميذ ومحبو الدكتور الحجاجي، تكشف عن الجوانب الإنسانية والعلمية لشخصيته، وتُبرز علاقته الفريدة بتلاميذه وزملائه في الوسط الثقافي، والتي تشبه إلى حد كبير علاقة "الشيخ والمريد". من بين الشهادات نذكر شهادة ابنته حسناء شمس بعنوان "أبي"، وشهادة الدكتور سعيد المصري "العالم المتفرد"، وشهادة الناقد حسين حمودة "عن حضوره المشهود"، وغيرها من الأسماء اللامعة التي رافقته في رحلته الأكاديمية والثقافية.

ويحتوي العدد كذلك على نصين من روائع السرد الشعبي، هما: قصة "حرب أبو زيد الهلالي والزناتي خليفة" التي جمعها الدكتور خالد أبو الليل عن الشاعر الشعبي الراحل سيد الضوي، وقصة "رحلة المواليد" التي جمعها الباحثان أحمد ومحمد الليثي عن الشاعر عز الدين نصر الدين. ويبرز من خلالها أثر الدكتور الحجاجي في احتضان المواهب الشعبية وتقديمها إلى الواجهة الثقافية.

في قسم الدراسات، يقدم الدكتور سامي سليمان أحمد دراسة بعنوان "الحجاجي والإبحار في لُجة الهوية"، يناقش فيها مشروع الحجاجي النقدي القائم على استكشاف الهوية الثقافية العربية من خلال المسرح والأدب الشعبي. بينما يقدم الدكتور خيري دومة قراءة في كتاب "العرب وفن المسرح" للحجاجي، ويحلل فيه كيفية تشكل الأنواع الأدبية بالتوازي مع تطور الوعي الجمعي واحتياجات الجمهور.

ومن بين الدراسات اللافتة أيضًا، مقال بعنوان "الحجاجي: صانع الأسطورة ودارس السيرة" للدكتور خالد أبو الليل، يستعرض فيه مشروع الحجاجي في تحليل البناء الفني للسيرة الشعبية من خلال أعماله المهمة مثل "مولد البطل" و"النبوءة أو قدر البطل". ويكمل الباحث عبد الكريم الحجراوي هذه الرؤية في مقال "الأسطورة مشكاة الحجاجي ناقدًا ومبدعًا"، مبينًا كيف استخدم الحجاجي الأسطورة كأداة منهجية نقدية، وظّفها لتحليل الشعر والرواية والمسرح.

ويُختتم العدد بدراسة للباحث مصطفى القزاز عن كتاب الحجاجي "الأسطورة في المسرح المصري المعاصر"، باعتباره مرجعًا تأسيسيًا في نقد المسرح العربي، يربط بين الأداء المسرحي ومصادره الأسطورية في التراث المصري والعالمي.

بهذا العدد، تؤكد مجلة "الفنون الشعبية" على استمرار دورها الحيوي في توثيق التراث الثقافي غير المادي، وتقديمه برؤية علمية وإنسانية، متجاوزة حدود التوثيق إلى قراءة معمقة لبنية السرد الشعبي وتاريخه، من خلال تكريم أحد أبرز رواده، الدكتور أحمد شمس الدين الحجاجي.

طباعة شارك وزارة الثقافة المصرية الهيئة المصرية العامة للكتاب الدكتور أحمد بهي الدين الدكتور أحمد شمس الدين الحجاجي

مقالات مشابهة

  • في ذكرى ميلاده.. سعد عبد الوهاب رأى الفن حرام ورفض التقبيل في الأفلام
  • كواليس من مدرسة المشاغبين .. أجر عادل إمام المتدني واتصال عبد الوهاب
  • لطيفة تؤجل ألبومها حزناً على شقيقها الراحل
  • الفنون الشعبية يحتفي بإسهامات المفكر الراحل الدكتور أحمد شمس الدين الحجاجي
  • قلت له أنا المرحوم محمود المليجي.. عمرو رمزي يكشف كواليس مكالمة عادل إمام
  • بالصور.. الشيخ مظهر شاهين يتعرض لحادث بسيارته
  • الشيخ مظهر شاهين يتعرض لحادث بسيارته.. صور
  • مهرجان موازين يوضح موقفه من حفل العندليب بعد فيديو محمد شبانة
  • إدارة مهرجان "موازين": حفل عبد الحليم حافظ لا ينتهك حقوق الورثة
  • حماقي يتعرض لسرقة أغنية «بقت عادة» على يد 4 نجوم إسبان.. وتحويلها إلى فيديو كليب