النشرة الدينية| الفرق بين المعجزة والكرامة.. هل نرى الله يوم القيامة؟ وفعل يغير حياتك 180 درجة لو التزمت عليه
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
نشر موقع “صدى البلد”، خلال الساعات الماضية، عددا من الأخبار الدينية المهمة والفتاوى المهمة، التي تشغل الأذهان وتهم المسلم في حياته اليومية، نرصد أبرزها في النشرة الدينية.
الفرق بين المعجزة والكرامة.. الإفتاء توضحهل نرى الله يوم القيامة كما قال النبي في الحديث «إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ رَبَّكُمْ عِيَانًا»
حكم طلاق الزوجة أثناء الحمل.
. دار الإفتاء المصرية تحسم الجدل
أثرهما عجيب على حياتك.. كلمتان أفضل الذكر آخر الليل وآخر النهار
يغير حياتك 180 درجة.. عليك بهذا العمل بعد مغرب شمس الخميس
هل يجوز إكمال الصلاة عند الشعور بقضاء الحاجة ؟.. الإفتاء توضح
دعاء شهر فبراير .. اللهم وسع أرزاقنا وأكرمنا من حيث لا نحتسب
5 أمور أعطاها الله للنبي لم يعطها لأحد من قبله.. اعرفها
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفرق بين المعجزة والكرامة هل يجوز إكمال الصلاة عند الشعور بقضاء الحاجة دعاء شهر فبراير
إقرأ أيضاً:
أيهما أكثر فضلا كثرة الركعات أم الإطالة في قيام الليل؟.. دار الإفتاء توضح
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالًا من أحد المتابعين مفاده: "هل الأفضل والأكثر ثوابًا في قيام الليل هو إطالة القيام للقراءة، أم كثرة عدد الركعات؟".
وردّت دار الإفتاء عبر موقعها الإلكتروني موضحة أن المسألة محل اختلاف بين الفقهاء؛ فبعضهم يرى أن طول القيام وكثرة القراءة في الركعة الواحدة أفضل، بينما يرى البعض الآخر أن الإكثار من عدد الركعات أفضل من إطالة القيام.
وأكدت الإفتاء أن الأَولى بالمسلم أن يلتزم بما يجد فيه راحة قلبه، ونشاط بدنه، وطمأنينة نفسه، وخشوعه الكامل، سواءً كان ذلك بإطالة القيام أو بتكثير الركعات، دون تكلف أو مشقة.
فضل الدعاء في صلاة التهجد
كما أشارت دار الإفتاء إلى أنه يُستحب أثناء صلاة التهجد الإكثار من الدعاء والتضرع إلى الله سبحانه وتعالى،
وفي معرض اجابتها أكدت دار الإفتاء، على أهمية اغتنام هذه الساعات المباركة في الدعاء والقيام، وأن يكون العبد حاضر القلب، مخلص النية، موقنًا بالإجابة، راجيًا فضل الله وعفوه.
وذكرت عددًا من الأدعية المأثورة التي وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم، ومنها:
اللهم لك الحمد، أنت نور السماوات والأرض، ولك الحمد، أنت قيوم السماوات والأرض، ولك الحمد، أنت رب السماوات والأرض ومن فيهن، اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك.
اللهم إنك عفوٌ تحب العفو فاعفُ عني، اللهم اغفر لي ذنوبي، وارحمني، واهدني، وعافني، وارزقني، وتقبل مني صالح الأعمال.
اللهم اجعل لنا من كل همٍّ فرجًا، ومن كل ضيقٍ مخرجًا، ومن كل بلاءٍ عافية، اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا، ونور صدورنا، وجلاء أحزاننا، وذهاب همومنا.
اللهم إني أسألك إيمانًا دائمًا، وقلبًا خاشعًا، وعلمًا نافعًا، ورزقًا واسعًا، وشفاءً من كل داء، وبركةً في العمر والعمل، وتوفيقًا لما تحبه وترضاه.
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك، ويا مصرف القلوب صرّف قلبي على طاعتك، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين.
اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي إليها معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، والموت راحة لي من كل شر.
اللهم ارزقني خشوعًا في الصلاة، وصدقًا في القول، وإخلاصًا في العمل، ونورًا في القلب، وسكينةً في النفس، وحسن الخاتمة عند الممات.
اللهم لا تردنا خائبين، ولا من رحمتك آيسين، واغفر لنا ولوالدينا ولأحبابنا، وأدخلنا الجنة بغير حساب، برحمتك يا أرحم الراحمين.
اللهم اجعل لنا في هذه الليالي المباركة دعوةً لا تُرد، وافتح لنا أبواب رحمتك، وتقبل منا الصيام والقيام، واغفر لنا الذنوب والخطايا، إنك أنت الغفور الرحيم.