الوطن:
2025-05-17@10:26:37 GMT

عشرة من أسماء يوم القيامة.. احفظها ورددها

تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT

عشرة من أسماء يوم القيامة.. احفظها ورددها

يوم القيامة يعتبر أهم يوم عند المسلمين لأنه يوم الحساب وهو اليوم الذي يلقى كل شخص جزاء أفعاله في الدنيا سواء صالحة أو سيئة، لذلك يعطى كل شخص أهمية كبيرة لكل فعل أو كلمة أو نية، كما أن يوم القيامة هو يوم العدل والإنصاف، إذ يعد هو يوم العدل الأكمل، حيث يُصلح كل ظلم ويُعطى كل ذي حق حقه، وتعددت أسماء هذا اليوم الكريم، ويرصد الوطن في السطور التالية عشرة من أسماء يوم القيامة حتى يستطيع المرء أن يحفظها ويرددها.

 

أسماء يوم القيامة 

وقال ياسر سلمي، الداعية والباحث في التراث الإسلامي، لـ«الوطن» إن يوم القيامة له كثير من الأسماء حوالى 80 أسما، ويجب على المسلم أن يعرف بعض من أسماء يوم القيامة على الأقل ويحفظهم، وذلك لأن هذا اليوم هو اليوم الأهم لدى كل شخص، وسبب تعدد أسماء يوم القيامة أن كل اسم من تلك الأسماء دليل على وصف محدد، وبذلك يتحقق الإيمان في قلوب الناس بصورة أوسع وأبلغ، وحتى تستعد النفوس ليوم القيامة بشكل أفضل.

من أسماء يوم القيامة 

وأوضح سلمي أنه من أسماء يوم القيامة التي يمن حفظها ومعرفتها :

يوم القيامة: لأنه يوم ينتهي فيه الدنيا وتقام الحسابات ويقام الناس للحساب أمام الله.

يوم الحشر: لأن الناس يحشرون من مواطنهم إلى محشرهم يوم القيامة.

يوم الدين: لأنه يوم القضاء على الديون والمسائل الشرعية بين الناس.

يوم الجزاء: لأنه يوم يجازى فيه الناس على أعمالهم، سواء كانت خيراً أو شراً.

يوم الفصل: لأنه يوم يفصل فيه الحق من الباطل، والصالحين من الفاسقين.

يوم القارعة: وهو أحد أسماء يوم القيامة في القرآن الكريم، ويأتي من القول بأنها ستقع الصاعقة العظيمة التي تقوم بها الأرض والسماء.

يوم الساعة: لأنه يوم تقوم فيه الساعة الكبرى، ويقوم الناس للحساب.

يوم الفتح: إذ يتم فيه الفصل بين عباد الله.

الغاشية: وسميت بالغاشية؛ لأنه يغشى الخلائق بما فيه من أحداث، وشدائد

يوم الخلود: إذ إنه دائم أبدي لا انتهاء له.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: يوم القيامة

إقرأ أيضاً:

إحباط إسرائيلي.. نموذج الحكم العسكري في غزة عبثي وبدون رؤية لأنه مكلف ومرهق

نشرت مجلة "يسرائيل ديفينس" العبرية، مقالا، للمراسل العسكري، عامي روخاكس دومبا، جاء فيه أنه: بينما يتحدث المستوى السياسي الإسرائيلي بشعارات جوفاء عن "النصر الشامل"، يبرز فهمٌ رصين في المؤسسة العسكرية بأنها دون رؤية سياسية.

وأوضح المقال الذي ترجمته "عربي21" أنّ: "الاحتلال الكامل للقطاع لن يُنهي الحرب، بل سيُحوّلها إلى روتين مُكلف ومُستمر للاقتصاد الاسرائيلي المنهك أصلا".

وأكّد أنه: "منذ السابع من أكتوبر 2023، يشنّ الاحتلال عدوانا طويلا في قطاع غزة دون استراتيجية تُفسّر بدقة إلى أين تتجه، فيما حماس تُظهر أدنى قدر من البراغماتية، فهي تُحافظ على الجناح العسكري، وتواصل مقاومة لا نهاية لها".

"من هنا ينبع الافتراض الأساسي للحكومة والمؤسسة الأمنية، ومفاده بأن العودة لوضع تسيطر فيه حماس على القطاع، حتى بطريقة سياسية ظاهرية فقط، سيناريو غير مقبول" بحسب المقال نفسه.

وأضاف بأنّ: "قرار تفكيك حماس من السلطة، ليس خطة حكومية بديلة، لأن الاحتلال لا يرى في السلطة الفلسطينية، خيارًا؛ والخوف من أن تجرّ دولة الاحتلال لجولة أخرى من العنف، وحتى الآن، لم يُطرح أي حل دولي آخر، فلم تتجسد قوة عربية مشتركة، وحتى قوة الأمم المتحدة تعرضت لحق النقض من قبل واشنطن وتل أبيب".


وأوضح أنّ: "نموذج الحكم العسكري الاسرائيلي بقي على حاله، والمتمثل بالعودة لمرحلة 1967-2005 الذي يدير فيه الاحتلال حياة 2.3 مليون فلسطيني في غزة، ومن المشكوك فيه ما إذا كان أي عاقل في تل أبيب يرغب بذلك حقًا".

واسترسل: "تتحدث التقديرات الأولية في قسم الميزانية عن 15-20 مليار شيكل، سنويًا، لغرض استعادة البنية التحتية، ودفع رواتب المعلمين والأطباء، وتوفير الكهرباء والمياه وإعادة النظام الصحي لحالة أساسية لن تنهار، وفي ضوء العجز المتزايد بالفعل منذ حرب 2023-2025، يبدو أن تعيين حاكم عسكري لغزة يعني إثقال كاهل دافع الضرائب الإسرائيلي، ودون أفق انسحاب واضح".

وأشار إلى أنه: "في مواجهة هذا التهديد المالي، سعت واشنطن للضغط لتسهيل التهجير لفلسطينيي القطاع، وإنشاء آلية مساعدة لمن يريد منهم الانتقال لدول ثالثة، وتتضمن الفكرة، في أفضل حالاتها، أموالاً أمريكية ومشاركة سعودية أو إماراتية؛ لكن من الناحية العملية لم توافق أي دولة على تهجير الفلسطينيين".

وأردف: "كما أن الدول العربية والإسلامي، حتى تلك المُطبّعة، لا تُظهر حماسها للفكرة، وفي غضون بضعة أشهر، لم يعد التهجير مجرد جدل أخلاقي، بل أصبح خطوة غير قابلة للتنفيذ".

وأكد أنّ: "نتيجة ذلك تمثلت بمأزق إسرائيلي مزدوج، فمن جهة، تعهد الاحتلال بعدم عودة حماس للمشهد السياسي في غزة؛ ومن جهة أخرى، ترفض أي بديل لها سوى جنوده، وبينما يتحدث المستوى السياسي بشعارات فارغة عن النصر، يبرز فهمٌ رصين في المؤسسة الأمنية بأنها بدون رؤية سياسية".


ولفت إلى أنّ: "الدرس التاريخي لما يحصل في غزة واضح، وهو أن القوة العسكرية قادرة على إسقاط الأنظمة، لكنها لا تُنشئ أنظمة، لأن عامين من الحرب كانا كافيين لتوضيح أنه لا يوجد حل سحري، فلا قبة حديدية تقضي على المشاكل الديموغرافية، ولا تهجير مُبالغٌ فيه مُدرجٌ في وثيقة واشنطن".

واختتم المقال بالقول: "إذا أراد الاحتلال منع حماس من العودة دون أن تكون الحاكم المدني للقطاع لعقدٍ آخر، فعليها أن تُقرر، وتُوضح لنفسها وللجمهور، أيّ كيان فلسطيني سيتمكن من السيطرة على غزة، وما الحوافز التي ستضمن لها الهدوء، وبدون إجابات على هذه الأسئلة، تُصبح المهمة العسكرية لا نهاية لها، وفي الوقت الحالي ليس لها حتى هدف".

مقالات مشابهة

  • إحباط إسرائيلي.. نموذج الحكم العسكري في غزة عبثي وبدون رؤية لأنه مكلف ومرهق
  • احفظها على موبايلك.. أرقام تحتاجها فى حالة الطوارئ
  • أذكار المساء.. داوم عليها ورددها كما جاء عن النبي
  • خطبة الجمعة اليوم من الجامع الأزهر.. الهدهد: حسن الخلق يكون مع الله ومعاملة الخلق | فيديو
  • هذا ما قامت به قوة من اليونيفيل في بلدة الجميجمة في الجنوب
  • في الذكرى الخامسة عشرة لتأسيسها…مجموعة هذه حياتي تكرّم عدداً من المتطوعين والجهات الراعية لمشاريعها
  • برغم قتاله في صفوفها.. قوات الإصلاح بمأرب تقوم باعتقاله وهدم منزله ورمي أطفاله إلى الشارع!
  • الضب يفاجئ السكان في البلكونات بطور سيناء
  • الأورمان تُسلم أكشاك دعمًا للأولى بالرعاية فى قري بني سويف
  • قوّة الإطفاء العام تقوم بحملة تفتيشيّة في منطقة الشويخ الصناعية