ماسك صباحي لا تستغني عنه لترطيب البشرة في الشتاء
تاريخ النشر: 7th, December 2025 GMT
يجب علي كل فتاة أن تهتم ببشرتها وخصوصا في الشتاء إليك ماسك صباحي بسيط وفعّال لا يمكن الاستغناء عنه في الشتاء، لأنه يرطّب، ينعّم، ويحمي بشرتك من الجفاف طوال اليوم:
ماسك صباحي مرطّب للشتاء (مناسب لكل أنواع البشرة)
المكوّنات:
ملعقة صغيرة عسل نقي
ملعقة صغيرة زبادي
نصف ملعقة جل ألوفيرا
نقطتين زيت لوز أو زيت جوجوبا (اختياري للبشرة الجافة)
طريقة التحضير:
اخلطي المكوّنات جيدًا حتى يصبح القوام ناعمًا ومتجانسًا.
ضعي الماسك على بشرة نظيفة في الصباح.
اتركيه 10–15 دقيقة فقط.
اشطفي وجهك بماء فاتر وجفّفيه بلطف.
استخدمي بعدها مرطّبك وواقي الشمس.
فوائده:
العسل: مضاد للالتهابات ويمنح ترطيبًا عميقًا.
الزبادي: يهدّئ البشرة ويمنحها نعومة فورية.
الألوفيرا: يحبس الترطيب ويحمي من الجفاف اليومي.
زيت اللوز/الجوجوبا: يعوّض زيوت البشرة الطبيعية في الشتاء.
نصائح لنتيجة أفضل:
استخدمي الماسك 3 مرات أسبوعيًا.
اشربي ماء كفاية حتى في الجو البارد.
تجنّبي الماء السخن جدًا لأنه يزيد جفاف البشرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ماسك البشرة ماسك البشرة فی الشتاء
إقرأ أيضاً:
كاميلا تفاجئ الأمير ويليام وكيت بلحظة حميمية خلال زيارتهم لألمانيا
شهد القصر الملكي لحظة لفتت أنظار الجمهور ووسائل الإعلام، وسط نقاش حول البروتوكول والعلاقات داخل العائلة المالكة وذلك في إطار الزيارة الرسمية للرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير إلى المملكة المتحدة.
خلال مراسم الاستقبال، وبينما كانت (أميرة ويلز) تؤدي تحية التكريم المعروفة بـ “curtsy” أولاً ثم التقطت الكاميرات لحظة إنسانية: قامت الأخيرة بإرسال قبلة خفيفة تجاه كيت، التي ردت بابتسامة ورفعت يدها تعتبر ترحيباً
التفاصيل تشير إلى أن هذه الزيارة الأولى من نوعها للرئيس ألماني منذ 27 عاماً إلى بريطانيا أعيد استقبالها داخل قلعة ويندسور مع حضور رفيع يضم الملك والملكة وكيت ط
مما يثير الاهتمام ليس البروتوكول الرسمي فقط، بل الإيماءة العفوية التي بدت وكأنها تحمل معنى دفء أو ترحيب خاص داخل العلاقات الملكية الأمر الذي لم يكن معتاداً في اللقاءات الرسمية عادة هذا الموقف سلط الضوء على مدى رقة التعابير غير الرسمية في إطار رسمي محكم من ناحية الملابس، جاءت إطلالة كيت ميدلتون متناسقة مع ألوان الملكة كاميلا كلاهما اختارت اللون الأزرق مما اعتبره مراقبون رسالة دبلوماسية بصرية تُبرز الاحترام والوحدة خلال استقبال ضيف أجنبي.
الحدث أثار ردود فعل واسعة على مواقع الأخبار ووسائل التواصل الاجتماعي بعض المعلقين وصف اللحظة بأنها لطيفة وطبيعية وتمثل احتراماً وإشادة داخل العائلة المالكة، بينما آخرون أشاروا إلى أنها “كسر للبروتوكول الملكي المعتاد” ليس لأنه ممنوع، بل لأنه نادر.
بشكل عام، تعكس هذه اللقطة مزيجاً من التقاليد الملكية الرسمية والإنسانية العفوية، في وقت تحاول فيه العائلة المالكة تقديم صورة دافئة وقريبة من الجمهور، خصوصاً في زمن يكثر فيه التركيز على طباع أعضاء العائلة الملكية وسلوكياتهم بعيداً عن الرسمية الصارمة.