الرؤية - غرفة الأخبار

أعلنت واشنطن أن قاذفات من نوع "بي 1" شاركت في الضربات الأمريكية الأخيرة على أهداف مرتبطة بإيران في سوريا والعراق.

وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي جون كيربي للصحفيين، إن طائرات، من بينها قاذفات "بي 1"، انطلقت من الولايات المتحدة حاملة أكثر من 125 قطعة ذخيرة دقيقة التوجيه، في الضربة التي وقعت ليل الجمعة واستغرقت أكثر من نصف ساعة.

وهذه بعض المعلومات عن "بي 1" التي تلقب بـ "العظم"، وهي العمود الفقري للقوة المستخدمة في الضربة الأمريكية:

قاذفات ثقيلة بعيدة المدى يمكنها حمل أسلحة دقيقة أو غير دقيقة.

طورت النسخة الأولى منها في السبعينيات، ثم أطلقت النسخة المحسنة عام 1981.

تعتبر "بي 1" أهم طائرة في القاذفات الأمريكية بعيدة المدى.

بإمكان الطائرة التحليق بأكبر حمولة تقليدية من الأسلحة الموجهة وغير الموجهة في مخزون القوات الجوية الأميركية.

تحمل الطائرة طاقما مؤلفا من 4 عسكريين.

يمكن أن تتجاوز سرعتها 900 ميل (نحو 1500 كيلومترا) في الساعة.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

هيئة البث الإسرائيلية: المرحلة الثانية من اتفاق غزة لا تزال بعيدة

أفادت هيئة البث الإسرائيلية، نقلًا عن مصدر أمني، بأن تطبيق المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة لا يزال بعيدًا، في ظل تعقيدات سياسية وأمنية تحول دون الانتقال إلى هذه المرحلة في الوقت الراهن. 

ونقلت قناة “القاهرة الإخبارية”، هذه التصريحات في نبأ عاجل، مشيرة إلى أن التقديرات الأمنية الإسرائيلية لا ترى مؤشرات قريبة على تنفيذ الاستحقاقات المرتبطة بالمرحلة الثانية من الاتفاق.

وأوضح المصدر الأمني أن أحد أبرز أسباب تعثر تنفيذ هذه المرحلة يتمثل في عدم موافقة أي دولة حتى الآن على الانضمام إلى قوة الاستقرار الدولية المقرر نشرها في قطاع غزة ضمن بنود المرحلة الثانية، وهو ما يثير تساؤلات حول مستقبل الترتيبات الأمنية المتفق عليها، ومدى إمكانية تطبيقها على الأرض في ظل غياب الغطاء الدولي اللازم.

وفي سياق متصل، أشار المصدر إلى أن إسرائيل تواصل متابعة التطورات المتعلقة بعمليات البحث عن جثمان المحتجز ران جويلي، مؤكدًا أن هذا الملف لا يزال مفتوحًا ويحظى باهتمام كبير من الجهات الأمنية الإسرائيلية، في إطار الجهود المستمرة المرتبطة بملف المحتجزين.

وتأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه المفاوضات غير المباشرة بشأن غزة حالة من الجمود، وسط تبادل للاتهامات بين الأطراف المعنية حول مسؤولية تعطيل تنفيذ الاتفاق، في حين تتزايد المخاوف من أن يؤدي تأخر تطبيق المرحلة الثانية إلى تصعيد جديد أو انهيار التفاهمات القائمة.

ويُنظر إلى المرحلة الثانية من اتفاق غزة باعتبارها حجر الأساس لتحقيق تهدئة مستدامة، إلا أن المؤشرات الحالية، وفق التقديرات الإسرائيلية، تعكس صعوبات كبيرة قد تُطيل أمد الأزمة وتؤجل أي تقدم ملموس على المسار السياسي والأمني.

مقالات مشابهة

  • توشكا باب المندب: الضربة التي قصمت ظهر التحالف .. فيديو
  • النسخة السابعة من «نصف ماراثون الأهرامات» تشهد مشاركة 10 آلاف عدّاء من أكثر من 120 جنسية
  • أبو القنبلة النووية الأمريكية والإسرائيلية.. ماذا تعرف عن روبرت أوبنهايمر؟
  • هيئة البث الإسرائيلية: المرحلة الثانية من اتفاق غزة لا تزال بعيدة
  • الإذاعة الإسرائيلية : المرحلة الثانية من اتفاق غزة ما زالت بعيدة
  • أمريكا تستعد لمصادرة مزيد من السفن التي تنقل النفط الفنزويلي
  • حصيلة الفيضانات في إندونيسيا تتخطى 1000 قتيل
  • منتخب الريشة الطائرة يُتوَّج بالميدالية البرونزية في كأس العالم
  • حصيلة الفيضانات في إندونيسيا تتخطى الألف قتيل
  • أكثر من مليون مشجع في مدرجات كأس العرب 2025… نسخة استثنائية في الحضور الجماهيري