ارتفع العدد إلى 562.. إسرائيل تعلن مقتل جندي جديد في معارك غزة
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، بمقتل أحد جنوده في المعارك الدائرة في جنوبي قطاع غزة، ليرتفع إجمالي عدد قتلاه منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي إلى 562.
وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان، إن جنديا من كتيبة الهندسة قتل السبت، في معركة جنوب قطاع غزة.
وسمح الجيش الإسرائيلي بالكشف عن هوية الجندي القتيل، وهو شمعون يهوشع أسولين، ويبلغ من العمر 24 عاما، ويتبع كتيبة الهندس 924 التابعة بدورها للواء هرئيل 10.
وبمقتل الجندي أسولين، ارتفع عدد قتلى الضباط والجنود الإسرائيليين المعلن عن قتلهم في معارك غزة، منذ بدء العمليات البرية في القطاع إلى 225 قتيلا بين جندي وضابط.
????????????
مقتل شمعون أسولين ضابط مهندس
قتل في معارك غزة pic.twitter.com/bclEdoTkLR
اقرأ أيضاً
الاحتلال يعترف بإصابة 8 جنود في معارك غزة والمقاومة تستهدف دبابات إسرائيلية
أما المجموع الكلي لقتلى الجيش الإسرائيلي، منذ هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول، فقد وصل إلى 562 قتيلا، حسب إحصائيات الجيش الإسرائيلي نفسه.
وحسب معطيات الجيش المنشورة على موقعه الإلكتروني، أصيب حتى السبت 2851 ضابطا وجنديا، 1296 منهم خلال العملية البرية.
وفي 27 أكتوبر/تشرين الأول، بدأ الجيش الإسرائيلي عملية برية شملت توغله في عدة مناطق وأحياء بمحافظتي غزة والشمال امتدت لاحقا إلى الجنوب.
ويشن جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، حربا مدمرة على غزة خلفت حتى السبت نحو 27 ألفا و238 شهيدا و66 ألفا و452 مصابا، معظمهم أطفال ونساء، وفق السلطات الفلسطينية، وتسببت في "دمار هائل وكارثة إنسانية غير مسبوقة"، بحسب الأمم المتحدة.
اقرأ أيضاً
الجيش الإسرائيلي يسحب جنودا من لواء كفير في غزة.. لماذا؟
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: جنود الاحتلال إسرائيل معارك غزة قتلى إسرائيل جيش الاحتلال حرب غزة أکتوبر تشرین الأول الجیش الإسرائیلی فی معارک غزة
إقرأ أيضاً:
مجلة الجيش الصيني: على البحرية الصينية أن تتعلم من معارك البحر الأحمر
الثورة /
نشرت مجلة البحرية الرسمية التابعة لجيش التحرير الشعبي الصيني موضوعا بعنوان «دروس وأفكار من صراع السيطرة على البحر الأحمر»، سلطت الضوء فيه على كيفية استخدام القوات المسلحة اليمنية للطائرات المُسيّرة والصواريخ المضادة للسفن لمُنافسة السيطرة البحرية.
ووفقًا للمؤلفين، فإن «السفن السطحية ذات تأثير هجومي ودفاعي ضعيف، وبالتالي تبدو ضعيفة».
وبحسب المجلة فإن نقاط الضعف في السفن السطحية تكمن في إمكانية تتبعها بسهولة في المحيط آنيًا. ويُميزها مقطعها الراداري الكبير.
كما أنه يصعب الدفاع عن السفن السطحية ضد الأسلحة الجديدة التي تكون رخيصة جدًا مقارنةً بتكلفة سفينة حربية.
وأشارت إلى أن القدرات الدفاعية للسفن التي تعمل بشكل مستقل محدودة. إذ إن الحفاظ على حالة التأهب العالية لفترة طويلة من الزمن قد يؤدي إلى الشعور بالرضا عن الذات.
وأوصى كاتبوا التقرير البحرية الصينية بدمج الأنظمة الذكية المستقلة كون ذلك يمكن يمكن أن يساعد في التخفيف من تحديات العامل البشري المرتبطة بالحفاظ على حالة مستمرة من التأهب العالي الكثافة..ومراعاة بناء السفن الحربية المستقبلية التهديدات التي تُشكلها أنظمة الأسلحة المتنوعة والرخيصة والمرنة.
ودعت المجلة وفق «موقع 26سبتمبر» البحرية الصينية لتحديث سفنها بأنظمة تشويش الطائرات بدون طيار، بحيث يُمكن استخدام «قنابل تشويش» للتشويش على أجهزة الاستشعار البصرية والأشعة تحت الحمراء للطائرات بدون طيار، بالإضافة إلى استخدام أشعة الليزر لتدمير مكوناتها.
ودمج السفن السطحية والمعدات غير المأهولة معًا لتحسين القدرات الدفاعية، الأمر الذي يفتح «فصلًا جديدًا في استخدامها في العمليات البحرية». تُعتبر قدرة السفن السطحية على الحركة إحدى نقاط القوة الرئيسية.
وتخلص المجلة إلى أن استخدام المناورات بعيدة المدى إلى جانب الإنذار المبكر الدقيق أمر قابل للتطبيق بشكل خاص في تنفيذ عمليات الحصار (التي من المفترض أنها موجهة إلى تايوان).
وفي موضوع مواز كشفت وكالة دنماركية تخلي الدنمارك عن فرقاطتها وذلك بعد فشلها أمام القدرات اليمنية في معركة البحر الأحمر في محاولة حماية الملاحة إلى الكيان الصهيوني.
وقالت وكالة DR NEWS الدنماركية أن رئيس أركان الدفاع الدنماركي أوصى بالتخلي عن خطة تحديث فرقاطة «ايفر هويتفيلد» والتركيز على إدخال فئة جديدة من الفرقاطات
وأضافت.. رئيس أركان الدفاع في الدنمارك يوصي بالتخلي عن عمليات الإصلاح والتحديث للفرقاطات إثر فشلها الفني الخطير في البحر الأحمر.
وكانت الفرقاطة الدنماركية تعرضت ضمن قوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية، لفضيحة في البحر الأحمر، بعد أن أظهرت عيوباً دفاعية كبيرة أثناء محاولة التصدي لهجوم شنته القوات المسلحة اليمنية ما أدى إلى سحبها من البحر الأحمر وإقالة كبير مسؤولي الدفاع (رئيس الأركان) في البلاد لعدم إبلاغه وزير الدفاع بتلك العيوب والأعطال.