منح مهند البكري جائزة شخصية العام على تأثيره في دعم السينما الأردنية
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أعلن مركز السينما العربية تقديم جائزة شخصية العام العربية السينمائية إلى مهند البكري المدير العام للهيئة الملكية الأردنية للأفلام، لجهوده المؤثرة في دعم السينما الأردنية والعربية عبر البرامج والفعاليات المتنوعة التي تقدمها الهيئة الملكية الأردنية للأفلام.
ويحمل البكري درجة البكالوريوس في علم الاجتماع والآثار، وهو منخرط في مجال الصناعات الإبداعية منذ أكثر من عقد من الزمن في المنطقة العربية، وعمل في جامعة نيويورك في أبو ظبي من 2015 إلى 2019 كمدير للعلاقات الخارجية والشراكات.
وشغل البكري منصب المدير الإداري الإقليمي لمؤسسة لومينوس للإعلام في الأردن من 2012 حتى 2015، فقد كان مديرًا لقسم بناء القدرات لمدة خمس سنوات من 2007 إلى 2012، حيث ساهم في تطوير عدد من البرامج التدريبية المحلية والإقليمية.
وبدأ مسيرته المهنية كمدير لتطوير برامج ديناميكية من شأنها الترويج لدور الشباب الفعال في المجتمع وتعزيز مشاركتهم كجزء من مشاريع الصندوق الهاشمي للتنمية البشرية.
ولعب مهند البكري دورًا رئيسيًا في تشكيل المشهد السينمائي والترفيهي في الأردن في السنوات الماضية وإرساء منظومة إنتاجية شاملة تضم برامج متنوعة للتدريب وبناء القدرات وبرامج الإنتاج والدعم والتسهيلات اللوجيستية والترويج السياحي وغيرها من الأنشطة التي تضطلع بها الهيئة الملكية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهيئة الملكية الأردنية للأفلام مهند البكري مركز السينما العربية
إقرأ أيضاً:
رينا يعلّق «القفازين» في «الثانية والأربعين»
روما (أ ف ب)
أخبار ذات صلة
يعلّق الحارس الإسباني المخضرم بيبي رينا قفازيه، عندما يخوض الجمعة مباراته الاعتزالية مع كومو أمام الإنتر، في افتتاح المرحلة 38 الأخيرة من الدوري الإيطالي لكرة القدم، وذلك عن 42 عاماً.
وكتب رينا عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي: «كانت رحلة أطول بكثير مما كنت أحلم به، ومع ذلك أشعر بأنها كانت قصيرة إلى درجة أنني أرغب في عيشها مجدداً».
وأضاف حارس مرمى ليفربول الإنجليزي السابق (2005-2014): «أنا فخور ومتصالح مع كل لحظة عشتها، اللحظات الصعبة لأنها علمتني الكثير، واللحظات السعيدة لأنها جعلتني في غاية السعادة».
وتابع «إلى اللقاء قريباً، مشاريع جديدة مقبلة، إذ إن دمّ كرة القدم يجري في عروقي، لا أستطيع أن أتخيل حياتي من دونها».
وتدرّج رينا في أكاديمية برشلونة ولعب خلال مسيرته في أربعة من الدوريات الخمسة الكبرى «إسبانيا، إنجلترا، ألمانيا وإيطاليا».
كانت له محطة بارزة في ليفربول، حيث توّج بلقب كأس إنجلترا عام 2006، كما وصل مع الفريق إلى نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2007، حين خسره أمام ميلان الإيطالي.
مرّ لفترة قصيرة على بايرن ميونيخ الألماني «2014-2015»، ولعب لأندية إيطالية عدة، نابولي لفترتين من 2013 إلى 2014، ثم من 2015 إلى 2018، ميلان من 2018 إلى 2020، لاتسيو من 2020 إلى 2022، وكومو منذ عام 2024.
وكان رينا الحارس الثاني خلف إيكر كاسياس في المنتخب الإسباني، وشارك في التتويج بلقب كأس أوروبا 2008 و2012 وكأس العالم 2010، وخاض 37 مباراة دولية.