شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن عرض اسم وهوية المتصل اعتبارًا من أكتوبر المقبل، قامت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، بتقديم مشروع المواصفة الفنية لعرض اسم الجهة للطرف المتصل به، الذي يهدف إلى توظيف التقنيات الحديثة في رفع .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عرض اسم وهوية المتصل اعتبارًا من أكتوبر المقبل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عرض اسم وهوية المتصل اعتبارًا من أكتوبر المقبل

قامت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، بتقديم مشروع المواصفة الفنية لعرض اسم الجهة للطرف المتصل به، الذي يهدف إلى توظيف التقنيات الحديثة في رفع كفاءة الخدمات المقدمة للمستخدم النهائي، وتوعية المستخدمين حيال الخاصية والمعنية بعرض اسم الجهة المتصلة.

ويركز المشروع على تمكين خاصية عرض اسم الجهة للطرف المتصل به في الأجهزة الطرفية التي تعمل على الشبكات المتنقلة، حيث أنها خاصية إضافية تمكّن الطرف المتصل به من معرفة هوية المتصل من خلال تضمين اسم للجهة الوارد منها الاتصال.

كما يمكن لمقدمي الخدمة استخدام هذه الخاصية في شبكاتهم لتحديد اسم المتصل، دون الحاجة إلى إجراء من جانب الأطراف المتصلة لتفعيل هذه الخاصية، ويقتصر تفعيل الخاصية على المكالمات الواردة من الجهات الاعتبارية، وتدخل المواصفة حيز التنفيذ في 1/‏‏‏ 10/‏‏‏ 2023.

وشملت المتطلبات العامة للمواصفة حث مقدمي الخدمات المتنقلة والثابتة على تنفيذ الحلول المطلوبة لتسهيل توافر الخاصية بشبكاتهم وفقاً للمواصفات.

وأكد المشروع أنه لضمان توافق الأجهزة مع شبكات مقدمي الخدمة في المملكة يجب على الشركات المصنعة إجراء الاختبارات، وإصدار إقرار بدعم خاصية عرض اسم المتصل، والحصول على موافقة جميع مشغلي الشبكات المتنقلة في المملكة، وذلك قبل التقدم بطلب الموافقة على اعتماد المطابقة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

عمسيب: قرار اعتبار الإمارات دولة عدوة يجب أن يُراجع فوراً لآثره الفادح على السودانيين هناك !

عبدالرحمن عمسيب: قرار اعتبار الإمارات دولة عدوة يجب أن يُراجع فوراً لآثره الفادح على السودانيين هناك !

يبلغ عدد السودانيين المقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة نحو 260 ألف شخص، ما يجعلها واحدة من أكبر الجاليات السودانية في العالم، وثاني أكبر جالية في الخليج بعد السعودية التي تحتضن ما يقارب 890 ألف سوداني. هذا الرقم وحده كافٍ ليجعل أي قرار سياسي يتعلق بالعلاقات مع الإمارات محلّ تفكير عميق.

اليوم، لا يوجد فعلياً رعايا إماراتيون مقيمون في السودان. ومن ثم، فإن وجود طاقم السفارة الإماراتية في الخرطوم ليس ذا أثر يُذكر من حيث تقديم الخدمات لمواطنيهم. أما في المقابل، فالوضع مختلف تمامًا: مئات الآلاف من السودانيين في الإمارات يحتاجون يوميًا إلى خدمات قنصلية عاجلة تتعلق بالرقم الوطني، واستخراج وتجديد الجوازات، وتوثيق عقود الزواج، وشهادات الميلاد، وإثبات صحة الوثائق. قطع هذه الخدمات عنهم يعني ترك عشرات الآلاف في مأزق قانوني وإداري حقيقي.

وإذا ما قررت الحكومة السودانية – كما يُلوّح البعض – إعلان الإمارات دولة عدوة، فإن كل سوداني يعمل في القطاع الحكومي أو شبه الحكومي الإماراتي سيصبح إجرائيًا خادمًا لدولة عدوة، ما يعرّضه لخطر التهم والتضييق أو يُجبره على ترك وظيفته التي يُعيل بها أسرته.
وأكثر من ذلك، فإن اعتبار الإمارات دولة عدوة يعني أن السفر إليها، أو تحويل الأموال، أو التجارة معها سيُصبح جريمة يعاقب عليها القانون ما لم تتم بموافقة أمنية أو سيادية خاصة.
وهنا، لا بد من طرح الأسئلة التالية على الحكومة السودانية وعلى رأسها الفريق أول عبدالفتاح البرهان:

كم عدد السودانيين الذين يعملون في الإمارات ويُعيلون أسرهم في السودان ومصر؟
كم يبلغ حجم رؤوس الأموال السودانية المستثمرة هناك؟

ما مصير السودانيين المقيمين بإقامات طارئة أو إنسانية في الإمارات؟ إلى أين سيذهبون؟
وهل ستعيد الدولة كل هؤلاء؟ ومن سيتكفل بإعاشتهم؟ هل ستسكنهم في بورتسودان؟ هل تعلم كم هي تكلفة المعيشة في بورتسودان أو حتى في مروي؟

دعك من الشعارات واسأل نفسك: هل تملك بديلاً؟
إن اتخاذ قرار مصيري كهذا يجب أن ينطلق من مصلحة المواطن أولاً، لا من ردات الفعل أو التحالفات الظرفية. وأذكّر من بيدهم القرار: كل حساباتكم البنكية، وكل ذهبكم، وكل مسار استيرادكم الأساسي… يمر عبر الإمارات.
#السودان

عبدالرحمن عمسيب

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • إلغاء حفل مدحت صالح في السادس من أكتوبر
  • مفدي زكريا ء وبلغيث.. صراع على ذاكرة شعب وهوية أمة يراد لها المسخ والتمييع!
  • تراث متجذر وهوية لا تغيب.. معرض الدوحة للكتاب يحتفي بفلسطين
  • المستشارين ومجلس جهة مراكش يبحثان تعزيز جاذبية الجهات
  • النمر: من الخطأ اعتبار ألم الصدر في النساء دائماً نفسي
  • عمسيب: قرار اعتبار الإمارات دولة عدوة يجب أن يُراجع فوراً لآثره الفادح على السودانيين هناك !
  • الجناح السعودي في إكسبو 2025 أوساكا يواصل فعالياته الثقافية حتى أكتوبر المقبل
  • الدبيخي: ليس منطقياً اعتبار الهلال فريقًا سيئًا وهو في المركز الثاني..فيديو
  • «الوزراء» يوافق على اعتبار مشروع إنشاء المخازن الطبية اللوجستية المجمعة من المشروعات القومية
  • «تنفيذي الشارقة» ينظم عمل العسكريين في الهيئات النظامية