واشنطن تخصص 2.4 مليار دولار للعملياتها في البحر الاحمر
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
ونقلت وسائل إعلام أمريكية، بالقول: "تقرّر تقسيمُ ميزانية مشروع القانون الذي أصدره المجلس، بحيث تخصص 60 مليار دولار للمساعدة العسكرية لأوكرانيا، و20.23 مليار دولار لمعالجة أزمة الحدود الأمريكية”.
كما تقرّر منح 14.1 مليار دولار لـ"إسرائيل"، وتخصيص 10 مليارات دولار للمساعدات الإنسانية، بما في ذلك لغزة والضفة الغربية وأوكرانيا، وكذلك 2.
وقالت صحيفة "واشنطن بوست": إن "المجلس رصد 2.44 مليار دولار للعمليات الأمريكية المتعلقة بالصراع في البحر الأحمر، والضربات الموجهة لجماعة "أنصار الله"، فيما خصص 26.15 مليار دولار لتجديد مخزون الأسلحة الأمريكية المقدمة إلى أوكرانيا وتايوان و"إسرائيل"، و4.83 مليار دولار لإجراءات "ردع الصين" في منطقة المحيطين الهندي والهادئ”، حَــدَّ تعبيرها.
وأشَارَت إلى أنهُ ومن جانبه، "أيّدَ الرئيسُ الأمريكي جو بايدن، مشروعَ القانون، كما طالب الكونغرس بسُرعة إقراره
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
منظمة أممية تخصص 5 ملايين دولار لمكافحة الكوليرا في السودان
متابعات – تاق برس- أعلن وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ بالأمم المتحدة، توم فليتشر تخصيص 5 ملايين دولار لدعم جهود الاستجابة لتفشي الكوليرا في السودان. التمويل الجديد سيمكن الأمم المتحدة من زيادة أنشطتها المتعلقة بالصحة، والمياه، والصرف الصحي، والنظافة ذات الأهمية الحاسمة لوقف المزيد من انتشار الكوليرا.
وأكد مكتب الأمم المتحدة المعني بتنسيق الشؤون الإنسانية الحاجة إلى المزيد من الموارد، بصورة عاجلة، مشيرا إلى أن الشركاء في المجال الإنساني يحتاجون إلى 50 مليون دولار للحفاظ على عمليات الاستجابة للكوليرا حتى نهاية عام 2025. وحذر من أن تفشي المرض يتغذى من الصراع المستمر، والنزوح الجماعي، وانهيار أنظمة الصحة العامة والمياه.
منذ يوليو من العام الماضي، أبلغت السلطات الصحية السودانية عن أكثر من 84,000 حالة اشتباه بالإصابة وأكثر من 2,100 وفاة في 17 ولاية من أصل 18 ولاية سودانية، مع تسجيل أكثر من 33,000 حالة إصابة خلال هذا العام وحده.
ولكن مكتب أوتشا حذر من أن نقص الإبلاغ قد يخفي الحجم الحقيقي لتفشي المرض، مشيرا إلى أن أكثر من 33.5 مليون شخص، بمن فيهم 5.7 مليون طفل دون سن الخامسة، معرضون لخطر الكوليرا.
وفقا للمكتب الأممي، فإن ولايات الخرطوم، الجزيرة، القضارف، والنيل الأبيض تمثل أكثر من 70 في المائة من جميع الحالات المبلغ عنها. وقد سجلت ولاية الخرطوم وحدها أكثر من 23,400 حالة مشتبه بها. ويتوسع التفشي الآن في دارفور، مع الإبلاغ عن انتقال عبر الحدود إلى تشاد وجنوب السودان.
وحذر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية من أن موسم الأمطار المستمر – الذي يستمر أكتوبر – يهدد بتفاقم الأزمة عن طريق تلويث مصادر المياه وزيادة العدوى. وأكد أهمية أن يضاعف المانحون والمجتمع الدولي الدعم، على وجه السرعة، لمنع المزيد من انتشار هذا المرض الفتاك وإنقاذ الأرواح.
السودانمكافحة الكوليرا في السودانمنظمة الأمم المتحدة