يساعد اختبار الدم في تحديد بعض الأسباب المحتملة لإصابة الدماغ عند حديثي الولادة. هناك عدة اختبارات يمكن أن تُجرى لتقييم وظيفة الدماغ وتحديد وجود التشوهات أو الإصابات. اعتمادًا على الحالة وأعراض الطفل، يمكن أن تشمل هذه الاختبارات، وفقا لما نشره موقع إكسبريس:

وكيل وزارة الصحة بالإسكندرية تتفقد عددا من المنشآت الصحية بالمحافظة مجلس الوزراء: وقف التعاقد على شراء سيارات الركوب للحكومة حتى 30 يونيو  هل اختبار الدم قد يحدد سبب إصابة الدماغ عند حديثي الولادة

تحليل الدم: يتم أخذ عينة من دم الطفل لتحليلها وفحص مستويات مختلفة من المركبات الكيميائية والمؤشرات التي قد تشير إلى وجود مشاكل في الدماغ.

تحليل الغازات في الدم: يتم قياس مستويات الأكسجين وثاني أكسيد الكربون والأحماض الأساسية والحموضة في عينة من الدم، ويمكن أن يعطي مؤشرًا عن حالة وظيفة الدماغ.

تصوير الدماغ: يمكن استخدام تقنيات التصوير الطبي مثل الأشعة المقطعية (CT) أو الرنين المغناطيسي (MRI) لتقييم هيكل الدماغ والبحث عن أي تشوهات أو إصابات.

تحليل الحمض النووي: في بعض الحالات، يمكن إجراء اختبارات لتحليل الحمض النووي لتحديد وجود أي تغييرات جينية أو متلازمات قد تكون مرتبطة بإصابة الدماغ.

مع ذلك، يجب أن يتم تقييم حالة الطفل وتحديد الاختبارات المناسبة بواسطة فريق طبي مختص، مثل أطباء الأطفال وأطباء الأعصاب وأخصائيين في تطور الطفل والتشخيص بالصورة الطبية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدم اختبارات اختبار الدم

إقرأ أيضاً:

خلال دقائق.. اختبار ثوري يكشف الإصابة بالنوبات القلبية (تفاصيل)

أوضحت نتائج دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة إمبريال كوليدج لندن، أن تقنية مطورة تعتمد على حقن فقاعات غازية صغيرة في مجرى الدم، تحقق نتائج واعدة في تحديد خطر الإصابة بنوبة قلبية.

أوضح فريق البحث أنه بمجرد حقن الفقاعات، يمكن تتبع حركتها باستخدام مسبار الموجات فوق الصوتية، وإذا تباطأت أو توقفت، فقد يشير ذلك إلى وجود انسداد خطير محتمل في مجرى الدم، وعندما ينقطع تدفق الدم إلى القلب، يمكن أن يؤدي ذلك إلى ألم حاد في الصدر يشير إلى نوبة قلبية. 

وينبغي على المرضى الذين يشتبه في إصابتهم بنوبة قلبية إجراء اختبارات الدم لبروتين يسمى "تروبونين" بمجرد وصولهم إلى المستشفى (بموجب المبادئ التوجيهية لهيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية)، حيث يتم إطلاق هذه "الإنزيمات القلبية" بمستويات عالية نتيجة لأزمة قلبية.

وبعد 3 ساعات على الأقل، يخضع المرضى لاختبار "تروبونين" آخر للتحقق من نتائج الاختبار الأول، حيث يُحال الأشخاص الذين لديهم درجة عالية من "تروبونين" لإجراء تصوير الأوعية الدموية، حيث يتم حقن صبغة خاصة (تحت مخدر موضعي) في مجرى الدم وتتبعها بالأشعة السينية أثناء تدفقها حول الجسم، لكشف أي انسداد دموي، ويمكن للاختبار الجديد، الذي يستغرق بضع دقائق فقط، أن يسرع عملية الكشف عن انسداد الشرايين.

وفي الدراسة الجديدة، تم اختبار هذه التقنية على 4 مرضى لديهم تاريخ من أمراض القلب. ويقوم الفريق بخلط آلاف الفقاعات بمحلول الماء المالح ليتم حقنها ببطء في الوريد من خلال شق صغير في ذراع المريض.

وبعد بضع دقائق، يتم تمرير مسبار الموجات فوق الصوتية المحمول فوق المريض لمراقبة الفقاعات أثناء مرورها عبر الأوعية الدموية المحيطة بالقلب.

وأظهرت نتائج الدراسة، التي نشرت في مجلة Nature Biomedical Engineering، أن المسح التقط جميع الفقاعات المجهرية أثناء تحركها عبر أصغر الشرايين.

وأظهرت اختبارات منفصلة، ​​باستخدام قلوب الخنازير، أن الشرايين التي تباطأت فيها الفقاعات أو توقفت أو تجمعت في منتصف الوعاء الدموي (ما يشير إلى رواسب دهنية على الجدران) كانت مسدودة.

مقالات مشابهة

  • هل يمكن لـ ChatGPT أن يكون شريكًا موثوقًا في رحلتك في عالم التداول؟
  • خلال دقائق.. اختبار ثوري يكشف الإصابة بالنوبات القلبية (تفاصيل)
  • اختبار جديد “يكشف” الإصابة بنوبة قلبية خلال دقائق
  • دور SEMrush في تحليل وتحسين أداء العلاقات العامة الرقمية
  • اختبار جديد "يكشف" الإصابة بنوبة قلبية خلال دقائق
  • اخماد حريق في مستشفى للاطفال وسط النجف
  • يُخفّض مستويات السكر والكوليسترول في الدم.. دراسة صينية حديثة: فوائد مذهلة لـ”الثوم”
  • منتج طبيعي يخفض مستوى السكر في الدم
  • متى يمكن إعادة حجز اختبارات الجامعيين في حالة عدم الحضور؟.. هيئة تقويم التعليم تجيب
  • أكثر من 20 ألف طفل حديث الولادة يستفيد من البرنامج الوطني للكشف والتدخل المبكر لنقص السمع