خلف كواليس كأس الحسن الثاني، بطولة الغولف الأكثر شهرة في المغرب
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
نذهب في هذه الحلقة من برنامجنا إلى ما وراء كواليس ملعب الغولف الملكي دار السلام مترقبين كأس الحسن الثاني المقبل وكأس للا مريم المتزامن معه، وهما أرقى حدثي غولف في المغرب يجريان بين 19 إلى 24 فبراير 2024.
تتميز بطولة الحسن الثاني من حيث جمعها ألقاب الرجال والسيدات معًا من جولة أبطال جمعية لاعبي الغولف المحترفين والجولة الأوروبية للسيدات على التوالي.
كما نستمع إلى المصور الرسمي كريم تيباري وإيمان بناني مديرة كلية الهندسة المعمارية بالرباط وحديثها عن جمال الرباط الجذاب من منظور ثقافي وتاريخي، داخل المركز القديم والمعالم المحيطة به.
كما ينضم إلينا خمار رحيوي المسؤول عن صيانة ملاعب الغولف ليشارك خبرته في صيانة الملاعب الثلاثة في الغولف الملكي دار السلام وليقدم لنا المعلومات عن الجمال الطبيعي الغني والحياة البرية في المنطقة الذي يهيئ مشهد بطولة الغولف الأكثر شهرة في المغرب.
شارك هذا المقال سفر الغولف المغربالمصدر: euronews
كلمات دلالية: سفر الغولف المغرب إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا أوكرانيا بنيامين نتنياهو الشرق الأوسط جو بايدن فلسطين احتجاجات إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا أوكرانيا یعرض الآن Next فی المغرب
إقرأ أيضاً:
تحذيرات طبية من تحدٍّ خطير على السوشيال ميديا يعرض الأطفال لمخاطر جراحية
صراحة نيوز ـ كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة ساوثهامبتون البريطانية عن انتشار تحدٍ خطير عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أدى إلى تعرض مئات الأطفال لمضاعفات صحية جسيمة، نتيجة ابتلاعهم قطعًا مغناطيسية صغيرة تُستخدم في الألعاب.
وبحسب ما نقلته صحيفة “ميترو” البريطانية، فإن واحدًا من كل عشرة أطفال ممن ابتلعوا هذه القطع احتاج إلى تدخل جراحي لإنقاذ حياته، بسبب الأضرار التي سببتها المغناطيسات داخل أجسامهم.
الأمر الأكثر إثارة للقلق، وفقًا للدراسة، هو أن نحو 6% من هذه الحالات كانت نتيجة محاولة الأطفال تقليد “ترند” منتشر على الإنترنت، يُعرف باسم “ثقب اللسان المغناطيسي”، حيث يقوم المشاركون بوضع مغناطيسين صغيرين على جانبي اللسان لمحاكاة شكل الثقب.
وحذرت مؤسسة الوقاية من حوادث الأطفال من خطورة هذه القطع، موضحة أنها قد تلتصق داخل الأمعاء عند ابتلاع أكثر من قطعة واحدة، ما يؤدي إلى ضغط شديد على الأنسجة الداخلية، وقطع إمدادات الدم، مما قد يتسبب في تمزق الأمعاء وحدوث مضاعفات تهدد الحياة.
وطالبت المؤسسة أولياء الأمور بمراقبة ألعاب أطفالهم بعناية، والتأكد من خلوها من القطع المغناطيسية الصغيرة، إلى جانب توعية الأطفال بمخاطر تقليد التحديات المتداولة عبر منصات التواصل الاجتماعي، التي قد تبدو بريئة ظاهريًا، لكنها تحمل في طياتها تهديدًا حقيقيًا لحياة أبنائهم.
ويأتي هذا التحذير في وقت تتزايد فيه حالات الإصابة الناجمة عن محتوى ترفيهي غير آمن ينتشر بسرعة بين الأطفال والمراهقين، وسط مطالب بتشديد الرقابة على هذا النوع من المحتوى، وتفعيل دور الآباء والتربويين في توعية النشء بخطورة الانسياق وراء هذه الظواهر.