وئام مجدي: ظهوري بميك آب جعل ملامحي أكبر من سني كان مقصودا
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
كشفت الفنانة وئام مجدي، سر نجاح "الميك أب" الذي أظهرها خلال "شخصية عبير" بشخصية كبيرة في السن بملامح حادة قائلة : “في مسلسل حالة خاصة كنت أكتر واحدة بتأخر في الميك أب لان المطلوب كان أن ملامح يتبقى حادة وأكون أكبر من ”عز" في السن والذي جسد دوره حسن أبو الروس".
وأضافت وئام مجدي، خلال لقائها ببرنامج " كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، “ مكنش عندي مشكلة أني أظهر اكبر من سني المهم الدور يبقى مضبوط”.
وذكرت أن الجمهور يعرفها من على السوشيال ميديا كـ يوتيوبر في عام 2017 بسبب الفيديوهات الشهيرة التي جمعتها بجدتها قائلة : " الناس عرفتني من الفيديوهات الكوميدية التي جمعتني بجدتي والتي نرصد فيها اليوميات بخفة دم وكوميديا".
ولفتت، “كان فيه فنانين مش عارفين أني نفس شخصية الفيديوهات وكانوا بيقولولي إحنا عارفينك وبنحبك من الفيديوهات وأنا ببقى مستغربه وأقلهم أنا كنت بمثل معاكم من سنتين”.
ونوهت، إلى أن الشهرة عبر السوشيال ميديا أكبر من التمثيل بالنسبة لها، حتى قامت بتأدية شخصية “ عبير” في مسلسل حالة خاصة قائلة : "كنت ماشية في مول ولقيت الناس بتقول إفيهات من الي قلتها في شخصية عبير".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وئام مجدي مسلسل حالة خاصة حسن أبو الروس السوشيال ميديا التمثيل أبطال مسلسل حالة خاصة
إقرأ أيضاً:
ميشيل أوباما ترد على شائعات الطلاق برسائل لاذعة
واشنطن
بابتسامة واثقة ، وضعت السيدة الأميركية الأولى السابقة، ميشيل أوباما، حداً للتكهنات المتكررة حول علاقتها بالرئيس السابق باراك أوباما، مؤكدة أن غياب صور الزوجين على مواقع التواصل لا يعني فتور العلاقة، بل يعكس نضجًا واختيارًا شخصيًا للحياة الخاصة.
وخلال مقابلة إذاعية أجرتها مع راشيل مارتن ضمن برنامج “وايلد كارد” عبر شبكة NPR، علّقت ميشيل أوباما ساخرة: “نحن في الستين من العمر، لا نلتقط صور سيلفي كل دقيقة”، في إشارة واضحة إلى من يقيسون قوة العلاقات بمعدل النشر على “إنستغرام”.
وكان غياب ميشيل عن جنازة الرئيس الأسبق جيمي كارتر وتنصيب الرئيس دونالد ترامب – رغم حضور باراك أوباما – قد فجّر موجة من الشائعات حول أزمة في العلاقة، إلا أن ميشيل أوضحت الأمر بقولها: “قررت هذا العام أن أذهب فقط إلى ما أريد حضوره، بعيدًا عن التوقعات المفروضة علي. إنها حياتي الآن، وقد آن الأوان لأن أعيشها بشروطي”.
وفي تصريحات أخرى سابقة، شددت ميشيل على أن حياتها الزوجية ليست مجالًا للتكهنات، قائلة: “لو كنت أواجه مشاكل مع زوجي، لكان الجميع يعلم بذلك. كان أخي ليعلم. لكنت أحل المشاكل علنًا.
واختتمت السيدة الأولى السابقة حديثها بنقد لاذع للمجتمع قائلة: هذا ما نعاني منه نحن النساء، على ما أعتقد، كخيبة أمل. أعني، لدرجة أن الناس هذا العام لم يستوعبوا حتى أنني كنت أتخذ قرارًا بنفسي، واضطروا إلى افتراض أنني وزوجي في طريقهما للطلاق، أليس كذلك؟
وداع المدير القطري لصندوق الأمم المتحدة للسكان واشادة بدوره في دعم صحة الأمهات والأطفال