2025-06-30@12:23:27 GMT
إجمالي نتائج البحث: 12
«خالد سلک الذی»:
مشكلة خالد سلك هذا أنه تحدَّث كثيراً جداً، ثم مشكلته أنه تحدَّث كثيراً جداً أمام الكاميرات!! السياسة مُتغيِّرة لا تثبت على حال، هذه مفهومة. والعصمة من الاضطراب والتناقضات شأن المُبَلِّغين رسالات الله التي لو كانت من عند غيره سبحانه لوجد الناس فيها اختلافاً كثيراً _ هذا معلوم.لكن خالد سلك حالة خاصة في السياسيين وفي البشر غير المعصومين!! من على هذه المنصة ومن أيام اعتصام القيادة الباكرة الأولى بدأت سلسلة أحاديث لخالد سلك هي سيلٌ جارف لا ينقطع من التناقضات وعدم الاتساق، فسلك في حال(تصفير) دائم ل(عدّاد) كلامه ومواقفه، ينامُ على موقف ويُصبِح على نقيضه، وخطابُ الليل عنده يمحوه خطابُ نهارِه، وتُنْكِرُ شِمالُه ما كتبتْ يمينُه!!لن تحتاج إلى كبير جهد لتدرك حقيقة تناقضات خالد سلك هذا، فقط شاهد له الفيديو بعد...
(1) ومن لطائف الهجرة النبوية عندما تاه الطريق إلى المدينة حتى على الخريت الماهر عبد الله بن أريقط ، وتوتر أبوبكر على مصير حركة الإسلام وهي في صراع الرؤى والتكوين وفي خضم حالة القلق والصمت،مرت قافلة الهجرة النبوية بنفر من العرب البدو وسألهم النبي من أي القبائل أنتم؟ قالوا: من بني سهم، فقال النبي مبشرا الصديق ابوبكر: خرج سهمك. وسألهم من أي بطن في بني سهم ، فقالوا : من بني أسلم، فقال النبي لأبي بكر : سلمت يا أبابكر . وسأل الرجل الذي يحاوره عن اسمه فقال: سعد، فقال النبي: سعدت يا أبابكر، فقال سعد الأسلمي الدخول إلى المدينة عبر طريقين أقصرهما فيه اثنان من عتاة اللصوص يسمان (المهانان) . والطريق الآخر الأطول والآمن فسلك النبي الطريق الاقصر...
من أحاجي الحرب ( ١٤٧١٦ ): □□ صمتوا! □ تذكرون عندما هاجم الفريق أول العطا دولة الإمارات واتهمها بالتورط في دعم المتمردين بالسودان؛ تذكرون يومها كيف سارع خالد سلك لانتقاده بعنف، متهماً إياه بإفساد علاقات السودان بمحيطه الإقليمي. وجاء مكتوبه على منصة ( X ) ما يلي:○○ ( تصريحات الفريق ياسر العطا الأخيرة ضد دول الإقليم الإمارات، يوغندا، تشاد” وما سبقها من حملات ضد كينيا واثيوبيا والاتحاد الافريقي وايقاد والأمم المتحدة، هي استعادة للخطابات الغوغائية التي سادت في سنوات حكم النظام البائد والتي أورثت السودان العزلة، ودفع شعبنا ثمنها غالياً من حصار وتضييق، وتضرر منها جيراننا بصورة هددت السلم والأمن الاقليمي … ). □ اليوم الحكومة السودانية مضت أشواطاً أبعد من مجرد تصريحات العطا، وهي تمضي في اللجؤ لمحكمة العدل...
خالد عمر يوسف (خالد سلك): حق لأهل الجزيرة الفرح بعد أن عاشوا عاماً عصيباً ذاقوا فيه كافة أشكال التنكيل والعذاب منذ دخول الدعم السريع للولاية على يد جنوده والعصابات التي عاثت إجراماً في حق المدنيين العزل وقنابل الموت التي تساقطت على رؤوس الأبرياء، والفقر والجوع والمرض الذي لم يبقي ولم يذر. نأمل أن يعود الأمان والاستقرار للولاية ولكافة ربوع السودان، وإن كان من وصية للقوات المسلحة فهي ألا تنجرف في دعوات الانتقام التي تؤججها جهات عديدة ضد مواطنين عزل بقوا في الجزيرة عقب انسحاب الجيش، فهم قوم لا حيلة لهم ولا خيارات سوى التعايش مع أي ظرف من الظروف، هذه الدعوات ستضاعف من تمزيق النسيج الاجتماعي الذي فعلت فيه الحرب الأفاعيل، ولن يخدم سوى من يريد بالسودان شراً. خاتمة القول...
خالد عمر يوسف : ( نأمل أن ينعم لبنان وكل البقاع التي تمزقها الحروب بالسلام. ونتمنى أن نعيش هذا الإحساس قريباً في سوداننا الجميل، الذي لا يستحق كل هذا القبح الذي يمزقه. نحلم ونعمل لأن تسكت أصوات البنادق، وتخرس ألسنة الكراهية والحروب، ويعود العقل لبلادنا، وينتهي هذا الجنون عاجلاً لا آجلاً. كل هذا ممكن متى ما ارتفعت أصوات معسكر السلام وتوسعت، ولم تتهيب مواجهة نعيق معسكر الحرب. هم قلة باغية تريد سلطة زائلة على جماجم الناس، وهذه حرب إجرامية مهما تجملت بلبوس الأكاذيب والتضليل. لكن سينجلي كل هذا بإذن الله، وستعود بلادنا قوية، موحدة، متماسكة، آمنة، مزدهرة، تحتضن كل أهلها ولا تلفظهم في منافي اللجوء والنزوح. )* ——————————– * *الغريب في الأمر أن خالد عمر، ومن معه، لا يضعون الميليشيا...

خالد سلك أحاط زيارته لبريطانيا بقدر من السرية بينما لا يتضمن برنامج حمدوك اي لقاءات مفتوحة مع السودانيين
تقدمت مجموعة من الجالية السودانية ببريطانيا ببلاغ للشرطة البريطانية ضد د.عبدالله حمدوك رئيس ما يسمى بتقدم، الذي وصل لندن اليوم، على خلفية الاتفاق الذي وقعه مع مليشيا الدعم السريع في 3 يناير 2024 وأصبح بالتالي شريكا لها في جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية التي ترتكبها المليشيا ضد المدنيين العزل.وطالب المواطنون السودانيون الشرطة البريطانية باحتجاز د. حمدوك والتحقيق معه حول دوره في جرائم المليشيا بحكم الإتفاق الذي وقعه معها. وأشارت عريضة البلاغ إلي وجود حمدوك في بريطانيا حاليا يمثل فرصة للقضاء البريطاني للنظر في الاتهامات ضده. ووصفت جرائم المليشيا بأنها تندرج ضمن ممارسات الإرهاب وأنها أسوأ من جرائم داعش، وبموجب القانون الدولي والقانون البريطاني فإن التعاون مع المجموعات الإرهابية يمثل جريمة تستوجب العقاب. كما أشارت إلى ممثلين عن الضحايا...

ناس خالد سلك وجماعة مكتب العلاقات العامة التابع للتمرد قد أيقنوا أن انتصار الجنجويد في هذه الحرب أصبح مستحيلاً
يبدو أن ناس خالد سلك وجماعة مكتب العلاقات العامة التابع للتمرد قد أيقنوا أن انتصار الجنجويد في هذه الحرب أصبح مستحيلاً أكثر، لذلك فقد توقفوا عن الهجوم المباشر على الدولة والترويج السافر لخطاب التمرد المصمم في أبوظبي، واتجهوا لخطاب التخذيل وضرب الروح القتالية والمعنوية للجماهير .بعد قراءة بياناتهم وتصريحاتهم ومنشوراتهم تجدها تتفق على ما يلي: ١-تصوير الحرب بأنها شراكة بين الشعب والتمرد وليست محض عدوان فرض على السودانيين. ٢- التحذير من الموت والقتل والدمار وكأن الذي ما برح يجري منذ أبريل العام الماضي لم يكن كذلك.٣- المساواة بين النصر والهزيمة بإعتبار أن الضحية هو الشعب السوداني. ٤- تصوير الشعب بأنه الخاسر الأوحد من هذه الحرب، والحقيقة أنه رغم التضحيات الهائلة التي فرضت على الناس فإن المنتصر هو الشعب السوداني، والخاسر...
خالد سلك في سعيه الدؤوب لوقف حرب هو أول من أشعلها ضد شعب السودان ذهب خالد سلك للقول بأن هذه الحرب ليست بين جنرالين…++ نتفق مع هذا الهوان أن هذه الحرب ليست بين جنرالين ما في ذلك من شك…++ هذه الحرب التي أشعلها الجنجويد جناحاً عسكرياً بالتحالف مع قحط ((الله يكرم السامعين)) جناحهم السياسي هي في أظهر تجلياتها حرب بين دويلة الإمارات الصهيونية وشعب السودان…++ دويلة الإمارات الصهيونية قدمت لساحة القتال عبيدها الجنجويد والقحاطة يفعلون ما تريد حتى ولو أدى ذلك للفتك بالبشر ويباس الماء والشجر…++ بينما دافع عن أهل السودان : عزتهم وأرضهم وكرامتهم رجال بواسل في هيبة وصمود قواتنا النظامية جيشاً وشرطة ومخابرات عامة وقوات خاصة و((براؤون)) ثلة خيار من خيار…++ غباء خالد سلك وهرجه ومرجه...
????أول القصيدة كُفر ! ????نشرت صحيفة “التغيير” بالأمس مقالاً لخالد عمر يوسف تحت عنوان( هذه ليست حرب جنرالين !)، بدأه بقوله ( ينشط بعض أبواق الحرب في الترويج لفرضيات ساذجة مفادها أن هذه الحرب ما هي الا صراع جنرالين وحسب أو مغامرة قائد مليشيا مجنون قرر ذات صباح أن يحرق كامل البلاد بعون خارجي وبس!! ) ????لا أريد أن أناقش كل المغالطات التي حواها المقال، وهي كثيرة، وعبارة عن تكرار ركيك/ تنويع مبتذل لمعزوفة واحدة ظل خالد عمر ورهطه يكررونها بصيغ مختلفة ولا تجد لها مشترين غير الميليشيا المتمردة وداعميها في الداخل والخارج . سأكتفي بسؤال خالد هذه الأسئلة بخصوص جملته الأولى : ▪️هل فعلاً “ينشط” مناصرو الجيش ( = أبواق #الحرب عند #خالد_سلك ) في وصف الحرب بأنها...
مهما يحاول قادة قحت المركزي إخفاء انحيازهم للمتمردين يغلبهم هذا الانحياز ويكشف عن نفسه في مواقفهم ومقالاتهم، في هذا السياق يأتي المقال الذي نشره م. خالد عمر يوسف عن معايدة البرهان ومعايدة المتمرد حميدتي، إذ حاول في بداية المقال الظهور بمظهر المحايد الذي ينتقد الخطابين على حد سواء ( لإغلاقهما باب الأمل في الحلول السلمية )، لكنه سرعان ما عاد إلى انحيازه وخصص باقي المقال بكامله لانتقاد الجيش ومناصريه : سأكتفي بمناقشة فقرة واحدة من المقال على كثرة ما يستحق المناقشة :-▪️ *طلب من ( النازحين واللاجئين والجوعى وذوي القتلى والأسرى )أن يوجهوا ( للجنرالات ) عدداً من الأسئلة من بينها : ( لماذا كذبتم حين وعدتم أهل ودمدني بالعودة لديار لا حرب فيها خلال عيد الفطر الذي مضى...
حرب أخرى قصيرة في العاصمة الليبية طرابلس و معاناة كبيرة للمدنيين يعقبها وقف إطلاق نار حذر مع إحتفاظ كل مليشيا بسلاحها في إنتظار جولة جديدة. هذا السيناريو شبيه بالمقترح الأفريقي للحل في السودان ؛ توقف للحرب في الخرطوم و تقسيم المدينة و إحتفاظ الأطراف بسلاحها و التجهز لجولة جديدة من المواجهات . لا حكومة واحدة و لا سلطة واحدة. و هذا هو حلم قحت التاريخي الذي سمّاه “خالد سلك” توازن الضعف ، فلا جيش الفلول قادر على التشكيك في سلطة قحت و فرض الإنتخابات عليها كمدخل للسلطة و لا المليشيا قادرة على حكم البلاد لصالح آل دقلو . و هذه الفرصة الوحيدة لقحت أن تصمد و تنمو و إلا ستموت. عقار أوضح بشكل واضح بالأمس: لا جيشين...
قال خالد عمر يوسف عضو المكتب التنفيذي للحرية والتغيير : *أشعل الكيزان حرب الخامس عشر من أبريل، وكان هدفهم أن تكون حرباً (سريعة) (خاطفة) تعيدهم إلى السلطة من جديد وتسحق خصومهم السياسيين، وتسدل الستار على ثورة ديسمبر المجيدة بكل مكتسباتها.* *يظهر ذلك جلياً في خطاب الكيزان الحربي الموجه – بشكل خاص – نحو قوى الثورة بشكل أكبر وأعنف من خطابهم نحو الدعم السريع نفسه.* *هذه الحرب في أذهان الكيزان هي حرب (العودة إلى السلطة والإنتقام من ثورة ديسمبر المجيدة).*أ.ه صدقنا وآمنا أن الكيزان أشعلوا الحرب سعياً للعودة إلى السلطة وانتقاماً من الثورة.. ثم ماذا حدث بعد ذلك؟ هل احتل الكيزان عشرات الآلاف من المنازل في العاصمة ونهبوا أثاثاتها ومدخراتها؟ هل اعتقلوا الآلاف من معاشيي القوات النظامية بلا ذنب جنوه؟...