الإسكان تُجري القرعة العلنية الأولى لقطع أراضٍ تم توفيق وضعها بمنطقة الرابية بالشروق
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
أجرى جهاز تنمية مدينة الشروق، القرعة العلنية اليدوية الأولى لتسكين العملاء الذين قاموا بسداد المقدمات الخاصة بقطع الأراضي التى تمت الموافقة على توفيق أوضاعها، حيث شملت القرعة تخصيص 169 قطعة أرض لشريحة المساحة 209م2، وذلك طبقاً للمخططات التفصيلية المعتمدة بمنطقة " الرابية ".
أجريت القرعة بحضور المهندس عبدالمطلب ممدوح، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة لقطاع التنمية وتطوير المدن - رئيس الوحدة المركزية لوضع سياسات وضوابط التعامل مع الملفات والعقود الصادرة من جهات الولاية السابقة، والمهندس أمين غنيم، نائب رئيس الهيئة لقطاع الشئون العقارية والتجارية، والمهندس كمال بهجات، مساعد نائب رئيس الهيئة لقطاع التنمية وتطوير المدن، والدكتور حسن الشوربجى، مساعد نائب رئيس الهيئة لقطاع الشئون العقارية والتجارية، والمهندس على سعد، رئيس جهاز المدينة، والدكتور أحمد عمارة، مدير عام العقود وتسوية المنازعات بالهيئة ومقرر الوحدة المركزية، ومسئولى الجهات المختصة في هذا الشأن.
وأوضح المهندس على سعد، أن القرعة أجريت طبقاً للموعد المعلن عنه مسبقاً، وشملت 132 قطعة أرض بالمجاورة الأولى، و 37 قطعة أرض بالمجاورة الثانية، وذلك بقطع الأراضي الشاغرة.
وأضاف رئيس الجهاز، أنه تم استقبال المواطنين بداية من الساعة العاشرة صباحاً لإجراء عملية تسجيل الحضور، وتم غلق الأبواب في تمام الساعة الثانية عشرة ظهراً للبدء في إجراء القرعة العلنية، وتم السماح بحضور القرعة العلنية بموجب إثبات الشخصية، وأصل إيصال السداد، مشيراً إلى الاستمرار فى الإعلان تباعاً عن باقى الأسماء وموعد القرعات التالية المخصصة لتسكين باقى أصحاب الطلبات .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جهاز تنمية مدينة الشروق المهندس عبدالمطلب ممدوح هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة القرعة العلنیة نائب رئیس
إقرأ أيضاً:
رئيس الهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني: نتنياهو يطيل أمد الحرب لضمان بقائه السياسي
قال الدكتور صلاح عبد العاطي، رئيس الهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني، إن ما يحدث في قطاع غزة هو حرب إبادة جماعية تتواصل تحت أنظار العالم، وتستخدم كطوق نجاة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وأضاف أن نتنياهو يسعى لإطالة أمد الحرب لتحقيق مكاسب سياسية وشخصية، أهمها تجنب المساءلة القانونية وضمان بقائه في الحكم، حتى لو كان ذلك على حساب مصلحة إسرائيل الاستراتيجية، كما أشارت عدة صحف إسرائيلية، منها "هآرتس".
وأوضح عبد العاطي، خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن نتنياهو بات رهينة في يد شركائه في الائتلاف اليميني المتطرف، مثل سموتريتش وبن غفير، الذين يهددون بإسقاط الحكومة في حال تمت الموافقة على اتفاق لوقف إطلاق النار.
وأشار إلى أن هذا الائتلاف الفاشي يستخدم الحرب وسيلة للابتزاز السياسي، في وقت تتعالى فيه الأصوات داخل إسرائيل وخارجها مطالبة بإنهاء العدوان على غزة.
وحول تطورات التفاوض، ذكر عبد العاطي أن حركة حماس قدمت ملاحظات بناءة على المبادرة التي طرحها المبعوث الأمريكي ستيف واتكوف، وأبدت مرونة نسبية، ما فتح الباب أمام فرص التقارب بين الأطراف، غير أن رفض نتنياهو المقترح بصيغته المعدلة، وتلويح شركائه بحل الحكومة، يعيد الأمور إلى مربع التعقيد ويضع العراقيل أمام أي اتفاق محتمل.
وأكد أن فرص التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق نار لا تزال قائمة، لكنها مرهونة بمدى الضغط الدولي، خاصة من قبل الولايات المتحدة، موضحا أن واشنطن لم تُظهر حتى الآن الجدية الكافية في الضغط على إسرائيل، بسبب حساباتها في الملف النووي الإيراني، وهو ما يسمح بتواصل الحرب وتعطيل آليات إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
يسرا ترفع القبعة لـ 7 Dogs: "ملحمة سينمائية تفتح أبواب العالمية للسينما العربية"