خبير توظيف بـgoogle يكشف خطأ بسيط عند كتابة السيرة الذاتية يضيع فرص تعيينك! حياتنا
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
حياتنا، خبير توظيف بـgoogle يكشف خطأ بسيط عند كتابة السيرة الذاتية يضيع فرص تعيينك!،وطن 8211; كشف خبير عمل في التوظيف لشركات مثل Google عن خطأ بسيط عند كتابة السيرة .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خبير توظيف بـgoogle يكشف خطأ بسيط عند كتابة السيرة الذاتية يضيع فرص تعيينك!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن – كشف خبير عمل في التوظيف لشركات مثل Google عن خطأ بسيط عند كتابة السيرة الذاتية قد يضيع فرص تعيينك للوظيفة.
فمن منا لا يود أن تكون السيرة الذاتية التي يتقدم بها لشغل وظيفة ما، مقنعة، وخالية من الأخطاء، حتّى يحظى بفرص تعيين قوية؟!.
في هذا السياق، كشف نولان تشيرش – الذي عمل في التوظيف لشركات مثل Google ويشغل حاليًا منصب الرئيس التنفيذي لـ Continuum – خطأ بسيط عند كتابة السيرة الذاتية قائلاً إنّ “الشيء الأول الذي لا أريد أن أراه في السيرة الذاتية هو على الأرجح كتل النصوص”.
كتابة السيرة الذاتيةوهو ما يعني “قدر كبير من النصوص التي تحتوي على الكثير من الكلمات دون إضافة فعلية”. بحسب الخبير
وأكد أنه عندما يرى سيرة ذاتية على هذا الشكل فصاحبه للأسف لن يتم ترشيحه للمرحلة التالية في عملية التوظيف. وفق موقع cnbcarabia
وقدم الخبير نصائح للتأكد من أن سيرتك الذاتية خالية من النصوص عديمة الفائدة:
1- كتابة من 3 إلى 4 جمل في كل فقرة:غالبًا ما يرى “تشيرش” كتلا نصية تحت الأوصاف المحددة لكل وظيفة.
وقال: “عندما يصف الناس ما كانوا يفعلونه. فإنهم غالبًا ما يجدون صعوبة في الإيجاز”.
يجب أن يكون أسفل كل مسمى وظيفي سلسلة من النقاط المكونة من سطر واحد.
بدلاً من ذلك، سيكتب الأشخاص 3 إلى 4 جمل لكل فقرة.
2- من السهل جدًا استخدام أدوات مثل ChatGPT:أوضح تشيرش: “من السهل جدًا استخدام أدوات مثل ChatGPT أو Grammarly؛ لمساعدتك ليس فقط في علامات الترقيم والقواعد الإملائية، ولكن أيضًا في الإيجاز”.
كلتا الأداتين مجانيتان ويقدم ChatGPT إصدارًا للتطبيق على الجوال يمكنك من خلاله إدخال جمل وإعطاء أوامر.مثل “اجعل هذه الجملة أقصر”.
يمكنك أيضًا أن تطلب من الأشخاص مراجعة سيرتك الذاتية وتعديلها.
ينصح باستخدام أدوات مثل ChatGPT عندك كتابة السيرة الذاتيةيقول تشيرش: “أعتقد بشكل أساسي أنه يجب أن يقدم لك ما لا يقل عن 5 إلى 10 أشخاص تعليقات على سيرتك الذاتية”.
كما ينصح بالتواصل مع الأشخاص في دائرة معارفك الذين لديهم خبرة مهنية جيدة. واطلب منهم إلقاء نظرة.
في حين لفت إلى ضرورة أن تكون سيرتك الذاتية من السهل قراءتها في 10 ثوان فقط.
وذكر أن تلك هي المدة في بعض الأحيان التي يستغرقها مسؤول الموارد البشرية في الشركة للاطلاع على سيل السير الذاتية التي ينقحها ويختار من بينها الأفضل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ملتقى السيرة النبوية بالجامع الأزهر: غزوة الخندق تثبت أن الإسلام لم يأت بمواقف عدائية ضد أحد
عقد الجامع الأزهر أمس الأربعاء، اللقاء الأسبوعي لملتقى السيرة النبوية، تحت عنوان: "قبسات من سيرة النبي: غزوة الخندق نموذجا" وذلك بحضور كل من؛ أ.د صلاح عاشور أستاذ التاريخ وعميد كلية اللغة العربية السابق، وأ.د نادي عبد اللَّه محمد، أستاذ الحديث وعلومه بكلية الدراسات الإسلامية والعربية بالقاهرة، وأدار الحوار إسماعيل دويدار، الإعلامي بإذاعة القرآن الكريم.
في بداية الملتقى، قال فضيلة الدكتور صلاح عاشور، عميد كلية اللغة العربية السابق، إن غزوة الخندق سميت بهذا الاسم لأن المسلمين أقاموا خندقًا حول المدينة، كتكتيك دفاعي ضد الهجمات التي يشنها اليهود عليهم، كما كانت المعركة نتيجة موقف عدائي من اليهود، وعلى خلفية تعنتهم وخيانتهم للمسلمين، كما أن هذا الموقف هو دليل على كراهية اليهود المتجذرة للمسلمين منذ البداية، موضحًا أن الأنصار في هذه المعركة وقفوا موقفًا قويًا ومشرفا في الدفاع عن الإسلام وعن مجتمعهم ضد هذا العدو المتغطرس.
وبين العميد السابق لكلية اللغة العربية، أنه يستدل بخروج المشركين بجيش قوامه ثلاثة آلاف جندي في غزوتي أحد وبدر، وبخروجهم في غزوة الأحزاب بعدد كبير من الجنود، على وجود مواقف هجومية وعدوانية على المسلمين، وليست كما يحاول البعض وصفها بأنها دفاع ضد المسلمين، مضيفا أن غزوة الخندق أثبتت أن المسلمين كانوا دائما في موقف دفاع للحفاظ على أمن مجتمعهم، مبينا أن الرسول صلى الله عليه وسلم خلال هذه المعركة عمل على تأمين الجبهة الداخلية ضد المنافقين الذين كانوا يسعون لبث الفتنة بين المسلمين، وعندما شعر صلى الله عليه وسلم بغدر اليهود، وعلم أن بني قريظة قد نقضوا العهد ويستعدون للاشتراك مع المشركين لفتح الأبواب الجنوبية للمدينة، فقد قام بتحصين المسلمين بجعل جبل سلع خلفهم، وهو ما يضمن عدم اختراقهم من تلك الجهة، واتخذ الرسول صلى الله عليه وسلم هذه المواقف من الحفاظ على أمن المسلمين واستقرارهم.
من جانبه أكد فضيلة الدكتور نادي عبد الله محمد، أستاذ الحديث وعلومه، أن هذه المعركة التي بدأها اليهود وخططوا لها، كان هدفهم من ورائها هو إطفاء نور الله سبحانه وتعالى من خلال القضاء على الإسلام، مستشهدا بقوله تعالى "يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَه"، موضحًا أن هذا الحشد الكبير من الأحزاب، بكل ما خططوا له من مكائد، لم يكن ليطفئ شعلة الإسلام، لأن الله سبحانه وتعالى أراد لهذا الدين أن يبقى، ولا تملك أي قوة في الأرض أن تطفئ نور الإسلام، الذي ضمن له الله سبحانه وتعالى البقاء والنصر على الأعداء.
واختتم فضيلة الدكتور نادي عبد الله، حديثه بالتأكيد على أن الإسلام لم يأت بمواقف عدائية ضد أحد مهما كان دينه وعرقه ولونه، بل هو دين متكامل للبشرية جمعاء جاء بالرحمة لكل البشرية ليضمن سلامتها واستقرارها، مستشهدًا بقوله تعالى: "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين"، موضحًا أن هذه الرحمة التي جاء بها الدين الإسلامي، لا تتناقض مع مبدأ القوة ولا تتعارض مع رد العدوان والظلم، بل هي سمة بل تؤكد أن الإسلام دين متكامل، يجمع بين القوة والرحمة في آن واحد، وهذا هو ما جعل الأمة الإسلامية أمة تؤمن بأن رد العدوان والظلم مبدأ أصيل في الإسلام، لأن الظلم والعدوان يتعارض تمام التعارض مع التسامح والسلام الذي جاء الإسلام ليرسي قواعدهم في المجتمعات الإنسانية.
يُذكر أن ملتقى "السيرة النبوية" الأسبوعي يُعقد الأربعاء من كل أسبوع في رحاب الجامع الأزهر الشريف، تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر وبتوجيهات من فضيلة الدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر الشريف، بهدف استعراض حياة النبي محمد ﷺ، وإلقاء الضوء على المعالم الشريفة في هذه السيرة العطرة، وبيان كيفية نشأته وكيف كان يتعامل مع الناس وكيف كان يدبر شؤون الأمة، للوقوف على هذه المعاني الشريف لنستفيد بها في حياتنا.