منخفض جوي يتسبب بحالة مطرية واسعة مطلع الأسبوع القادم
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
المناطق_متابعات
تشير آخر القراءات الجوية إلى توقعات بأن تتأثر دول الخليج مع مطلع الأسبوع القادم بحالة مطرية واسعة النطاق، ناتجة عن اندفاع منخفض جوي في طبقات الجو العالية نحو المنطقة؛ وذلك بالتزامن مع تدفق تيارات هوائية دافئة ورطبة من الجنوب؛ بحيث تتكاثر كميات من الغيوم على ارتفاعات مختلفة، وتهطل الأمطار في أجزاء واسعة من شبه الجزيرة العربية.
ويتوقع بمشيئة الله مع مرور ساعات ليل الجمعة/السبت، أن تتكاثر كميات من السحب على ارتفاعات مختلفة على أجزاء متفرقة من غرب ووسط وشمال المملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى العراق، وتؤدي إلى هطول للأمطار في بعض الأنحاء.
أما يوم السبت، فيتزايد تأثر أجزاء واسعة من غرب ووسط وشرق وشمال المملكة بالحالة المطرية، وكذلك العراق بما فيها بغداد؛ بحيث تهطل أمطار متفاوتة الغزارة في مناطق عدة، ويصحبها حدوث العواصف الرعدية أحيانًا، وتساقط البرد الكثيف في بعض الأوقات.
وتدريجيًّا مع ساعات ليل السبت/ الأحد، تتحرك السحب شرقًا وتمتد بعض السحب الممطرة بشكل متفرق لأجزاء من الكويت وقطر والبحرين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: منخفض جوي
إقرأ أيضاً:
العثور على نائب أوغندي بحالة سيئة بعد اختطافه في كمبالا
عُثر صباح الاثنين على النائب والمحامي الأوغندي بارناباس تينكاسييميري، بعدما تعرّض لاختفاء قسري يوم الجمعة في محطة وقود بالعاصمة كمبالا.
وقد وُجد الرجل في إحدى ضواحي المدينة بحالة صحية سيئة، وعلى جسده آثار تعذيب، وفقا لما أفادت به زوجته.
وكان تينكاسييميري، المعروف بانتقاداته للرئيس يوري موسيفيني رغم انتمائه إلى الحزب الحاكم، مختفيا لأكثر من يومين.
وقد أكدت نقابة المحامين الأوغندية أن عملية الخطف نفّذتها "قوات أمن مسلحة مزوّدة بطائرة مسيّرة"، ونددت بما وصفته بـ"تصعيد خطير" في الممارسات القمعية، وذلك قبيل انتخابات يناير/كانون الثاني 2026.
ويأتي هذا التطور في ظل ترشّح موسيفيني، البالغ من العمر 80 عاما، لولاية سابعة بعد 4 عقود في السلطة، في مشهد سياسي متوتر.
ويتّهم معارضون، أبرزهم المغني والنائب بوب واين، الرئيس موسفيني بالسعي إلى تمهيد الطريق لنجله الجنرال موهوزي كاينيروغابا، قائد الجيش، ليخلفه في الحكم.
وقد تعرّض واين شخصيا لتهديدات متكررة من نجل الرئيس، وفق ما نشره الأخير على منصة "إكس".
وتسلّط قضية تينكاسييميري الضوء مجددا على ما وصفته منظمات حقوق الإنسان بـ"وباء الاختفاءات القسرية"، الذي يستهدف نشطاء ومحامين وشهودا في قضايا سياسية حساسة، وسط أجواء يصفها مراقبون بأنها الأشد قمعا منذ سنوات.