إعلان نتائج كلية العلاج الطبيعي بجامعة الإسماعيلية الأهلية
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
أعلن الدكتور ناصر مندور رئيس جامعة قناة السويس، والمفوض بتسيير أعمال جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية عن اعتماد نتيجة الدفعة الأولى لكلية العلاج الطبيعي بجامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية، للفصل الدراسي الأول للعام الجامعي 2023-2024، مهنئا الطلاب الناجحين، متمنياً لهم مزيد من التوفيق والنجاح.
وفي ذاك السياق - استقبل الدكتور عادل حسن نائب رئيس الجامعة للشئون الأكاديمية لجامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية الدكتور محمد سرحان عميد كلية العلاج الطبيعي، والدكتور محمد عبد المنعم أبو الروس منسق برنامج العلاج الطبيعي؛ لاعتماد النتيجة وإعلانها للطلاب.
وأفاد الدكتور عادل حسن أن النسبة العامة للنجاح بمقرر اللغة الإنجليزية ومصطلحات طبية جاءت 100%، وبمقرر طبيعة حيوية 88.41%، أما بمادة الكيمياء حيوية (1) جاءت النسبة 60.87%، وبعلم التشريح (1) 56.52% و بمقرر البيولوجي 64.71%.
وأوضحت الدكتورة غادة حداد عميد بقطاع الطب والعلوم الحيوية بجامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية، أن نسبة النجاح بمقرر مدخل إلى علم الجودة جاءت 100%، وبمقرر أخلاقيات وقوانين مهنة العلاج الطبيعي بلغت 92.75%، بعلم وظائف الأعضاء (1) بلغت نسبة النجاح 56.52% وأخيراً جاءت نسبة النجاح بمقرر علم الأنسجة 50.72% .
وحضر اعتماد النتيجة الأستاذ إبراهيم أبو زيد مدير عام الإدارة العامة لشؤون الطلاب المركزية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة الإسماعيلية الأهلية الاسماعيليه قناة السويس كليات جامعة الاسماعيلية الإسماعیلیة الجدیدة الأهلیة العلاج الطبیعی
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: الضربة الإسرائيلية لـ إيران جاءت بعد سلسلة تحضيرات ميدانية
علَّق العميد سمير راغب، الخبير العسكري والاستراتيجي، على الضربات التى وجهتها إسرائيل لإيران واستهداف قادتها والعلماء والمواقع النووية.
وأوضح سمير راغب، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج «حقائق وأسرار»، المذاع على قناة «صدى البلد»، تقديم الإعلامي مصطفى بكري إن المعادلة العسكرية في الشرق الأوسط تشهد تحولًا جذريًا بعد الضربة الإسرائيلية على إيران، مشيرًا إلى أن السماء أصبحت مفتوحة فوق الأراضي الإيرانية، وهو ما يعكس اختراقًا غير مسبوق للدفاعات الجوية هناك.
وأضاف أن الضربة جاءت بعد تمهيد طويل في سوريا ولبنان، حيث تم تحييد منصات الإطلاق والمخازن التابعة للحرس الثوري والميليشيات المتحالفة مع طهران، مؤكدًا أن العملية لم تكن مفاجئة من حيث التخطيط بل جاءت بعد سلسلة تحضيرات ميدانية.
وأوضح العميد سمير راغب، أن ما حدث يعد ضربة محدودة مقارنة بالقدرات الهجومية الأمريكية، لكنها تحمل رسائل استراتيجية حاسمة، خاصة أن واشنطن قدمت دعمًا لوجستيًا واضحا لإسرائيل، وشاركت بشكل غير مباشر في العملية، رغم إنكارها المشاركة العسكرية المباشرة.
أشار العميد سمير راغب، الخبير العسكري والاستراتيجي، إلى أن إيران اقتربت بالفعل من تصنيع القنبلة النووية، وهو ما دفع إسرائيل للإسراع بتنفيذ هذه الضربة، محذرًا من أن رفض طهران العودة إلى الاتفاق النووي قد يدفع الولايات المتحدة للدخول في الحرب بشكل مباشر.
وأكد العميد راغب أن الصواريخ الإيرانية التقليدية غير قادرة على التأثير الحقيقي في إسرائيل، وأنه خلال الساعات الأولى من الهجوم، خرجت منظومات الدفاع الجوي الإيرانية من الخدمة تقريبًا مما كشف هشاشة البنية الدفاعية في مواجهة هجوم منظم.
وشدد على أن واشنطن مارست الخداع والمراوغة بشأن توقيت الضربة، وهو جزء من الحرب النفسية والتمويه العسكري، وهو ما أتاح لإسرائيل تنفيذ العملية بدقة وسرعة.