بايدن يصدر مذكرة تطالب الالتزام بالقانون الدولي بشأن الأسلحة الأمريكية
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
بايدن: أدفع لإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إن رد كيان الاحتلال الإسرائيلي على عملية طوفان الأقصى، التي أطلقتها حماس بسبب انتهاكات الاحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كان ردّاً "مفرطاً".
اقرأ أيضاً : هيلاري كلينتون تطالب برحيل نتنياهو
وأضاف بايدن خلال مؤتمر صحافي في البيت الأبيض قائلا: "أنا أدفع بقوة، بقوة بالغة، لإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة".
فيما أصدر بايدن مذكرة تطالب الحكومات التي تتلقى أسلحة أمريكية بضمانات مكتوبة بالالتزام بالقانون الدولي والأمريكي.
وأكد بايدن كذلك أنه يدفع بقوة فيما يتعلق باتفاق هدنة بين حركة المقاومة الإسلامية حماس وكيان الاحتلال.
طوفان الأقصىوأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أسماها "السيوف الحديدية"، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء آلاف الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: البيت الابيض غزة عدوان الاحتلال
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال القيادي في حماس رائد سعد
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، اغتيال أحد قياديي حركة حماس بمدينة غزة، وهو رائد سعد.
اغتيال رائد سعدوذكر بيان الاحتلال الإسرائيلي أن هذا العنصر، الذي لم يُكشف عن اسمه، كان متورطاً مؤخراً في محاولات لإعادة تأهيل وتصنيع أسلحة لحماس، بحسب ما أفادت به صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية.
وذكرت القناة الـ12 العبرية، أن المستهدف هو القيادي في الجناح العسكري لحركة حماس رائد سعد، وأحد مخططي عملية السابع من أكتوبر، وكان من أقرب الناس إلى القيادي الراحل يحيى السنوار، ووصفته بالرجل الثاني في حماس.
وقبل أيام قليلة، كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن شهادات جديدة لضباط كبار في جيش الاحتلال الإسرائيلي تفيد بوجود خطط عملياتية جاهزة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وتنفيذ عملية عسكرية واسعة في القطاع قبل هجوم "طوفان الأقصى"، لكن هذه الخطط لم تنفذ.
وبحسب الشهادات، فإن قيادة المنطقة الجنوبية في جيش الاحتلال بلورت عدة خطط تستهدف تصفية السنوار والضيف، غير أنها بقيت حبيسة النقاشات رغم توصيات ضباط بارزين بالمضي فيها.