تعرف على طريقة تسجيل الدخول إلى منصة مدرستي وكيف ارفع ملف صوتي على المنصة
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
تعرف على طريقة تسجيل الدخول إلى منصة مدرستي وكيف ارفع ملف صوتي على المنصة، يمكننا توضيح كيفية تسجيل الدخول إلى منصة مدرستي ورفع الملفات الصوتية عليها بشكل مبسط وواضح. تعتبر منصة مدرستي واحدة من المنصات الإلكترونية المهمة في المملكة العربية السعودية، حيث تقدم خدمات تعليمية عالية الجودة للطلاب والمعلمين، مما يسهل عملية الدراسة والتعلم لهم بشكل كبير.
1. زيارة الصفحة الرئيسية لمنصة مدرستي عبر الرابط المخصص.
2. قم بتسجيل الدخول إلى حسابك باستخدام اسم المستخدم وكلمة المرور الخاصة بك.
3. إذا كنت قد نسيت كلمة المرور، يمكنك استخدام خاصية استعادة كلمة المرور لتعيين كلمة مرور جديدة.
4. بعد تسجيل الدخول بنجاح، ابحث عن القسم أو الوحدة التي تحتوي على الخيار لرفع الملفات الصوتية.
5. اتبع الإرشادات الموجودة لرفع الملف الصوتي من جهاز الكمبيوتر الخاص بك.
6. تأكد من اختيار الملف الصوتي الصحيح وانتظر حتى يكتمل عملية الرفع.
7. بعد الانتهاء، تأكد من حفظ التغييرات وتأكيد رفع الملف بنجاح.
من خلال هذه الخطوات البسيطة، يمكن للطلاب والمعلمين الاستفادة من منصة مدرستي ورفع الملفات الصوتية عليها بكل سهولة ويسر. تمثل هذه المنصة جزءًا هامًا من جهود المملكة في تحسين جودة التعليم وتوفير بيئة تعليمية متطورة وملائمة للجميع.
تعرف على طريقة تسجيل الدخول إلى منصة مدرستي وكيف ارفع ملف صوتي على المنصة رابط منصة مدرستي تسجيل الدخوليستوجب على كافة الطلاب الراغبين استخدام منصة مدرستي للتعلم عن بعد تسجيل الدخول إلى منصة مدرستي من خلال اتباع ما يلي من الخطوات التالية:.
يجب الدخول إلى رابط منصة مدرستي.بالنسبة للمواطنين السعوديين يجب إدخال رقم الهوية الوطنية ورقم هاتف الجوال.أما بالنسبة للمقيمين يجب إدخال رقم الإقامة.إدخال رمز التحقق المرسل على جوالك.ثم الضغط على أيقونة تسجيل الدخول.تعرف على طريقة تسجيل الدخول إلى منصة مدرستي وكيف ارفع ملف صوتي على المنصة كيفية إعادة تعيين كلمة المرور بمنصة مدرستي 1445؟عند تسجيل الدخول للطالب على منصة مدرستي ونسي كلمة المرور يتبع معنا الخطوات التالية لاستعاد كلمة المرور مرة اخرى لتسجيل الدخول بها إلى منصة مدرستي.
في البداية الدخول على رابط منصة مدرستي الإلكترونية.قم بالنقر لاستعادة كلمة المرور ثم انقر على كلمة “نسيت كلمة المرور” الخاصة بالمتقدم.ثم إضافة معرف المستخدم التابعة للعمل أو المؤسسة التعليمية “البريد الإلكتروني”.يجب كتابة الأحرف الموجودة على الشاشة لإتمام إثبات الهوية.ثم الضغط على كلمة لست روبوت.في النهاية النقر على “كلمة التالي”.وبعد يجب إعادة تعيين كلمة المرور.كيف يقوم الطالب برفع الملف الصوتي بمنصة مدرستي؟يقوم الطالب بحل الواجب وتجهيز الملف الصوتي على الجهاز.ضرورة استخدام احد برامج ضغط الملفات.كما يجب تسجيل دخول منصة مدرستي باسم المستخدم وكلمه المرور.من خلال الصفحة الرئيسية ومن القائمة الجانبية قم بالضغط على مقررات ومصادر.هنا قم باختيار حل واجباتي سوف يظهر أمامك أيقونة رفع الملف.اختر أيقونة الملف الصوتي ثم يحدد الطالب زر رفع الملف لرفعه على المنصة بنجاح.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طريقة تسجيل الدخول منصة مدرستي إعادة تعيين كلمة المرور کلمة المرور
إقرأ أيضاً:
بدء المفاوضات في مصر .. هل تنهي حرب الإبادة؟ وكيف تمنع الضمانات نتنياهو من الخيانة مجدداً؟
#سواليف
عشية الذكرى الثانية لعملية “ #طوفان_الأقصى ” واندلاع #الحرب، وتزامنًا مع الذكرى الثانية والخمسين لحرب 1973، يصل إلى مصر وفدا إسرائيل و”حماس” للتداول في تفاصيل #الصفقة_الأمريكية المقترحة. وفي التزامن، يتوقف مراقبون إسرائيليون عند حقيقة حظوظها، وعند سؤال آخر: هل تنتهي الحرب أم يخون رئيس حكومتهم #نتنياهو وينتهك الاتفاق، كما فعل في الماضي، ليجدد #الحرب على #غزة؟
دروكر: يبني نتنياهو على أن #ترامب إما يفقد القدرة على الضغط على الأطراف، والأهم على أنه سيفقد الاهتمام بالقضية برمتها
وفيما زعم رئيس الولايات المتحدة ترامب أن #المفاوضات متسارعة وناجحة، وأنه قد قيل له إن المرحلة الأولى من الصفقة من شأنها أن تنتهي هذا الأسبوع، وقال وزير خارجيته روبيو إن 90% من التفاصيل تمّ التوافق عليها، يعود ترامب إلى التهديد والوعيد ويبدو- كعادته- نزقًا متقلبًا وعلى عجلة من أمره، فإن رئيس حكومة الاحتلال نتنياهو، المشكوك في نواياه إسرائيليًا أيضًا، يرش ماءً باردًا على التفاؤل الذي شارك هو بنفسه في إشاعته في شريط الفيديو الأخير، ليلة السبت الماضي، بقوله: “لست واثقًا أنهم سيفرجون عن #المخطوفين”.
مقالات ذات صلة
صعوبات موضوعية ونوايا خبيثة
ورغم تصريحات روبيو، على الأرض تبدو المفاوضات صعبة حتى في مرحلتها الأولى، ولا تنحصر بالناحية التقنية بعكس ما يرد في مزاعم مختلفة، والمصاعب في الطريق كثيرة، وإن بدت المحاولة هذه المرة لوقف النزيف والمذبحة جدية وحقيقية أكثر من مساعٍ سابقة. وهناك تقديرات إسرائيلية أيضًا تنبّه إلى وجود تحديات وعقبات ومفاوضات صعبة، كما ينعكس في عنوان صحيفة “هآرتس” العبرية، اليوم الإثنين: “العقبات كثيرة، لكن بعد زمن طويل، احتمال وقف الحرب يبدو هذه المرة حقيقيًا”.
يُشار إلى أن هناك بعض النقاط في المرحلة الأولى ما زالت خلافية، منها هوية الأسرى الفلسطينيين الذين من المفترض أن يُفرج عنهم مقابل الإفراج عن المحتجزين ووقف الحرب، فحكومة الاحتلال توافق على إطلاق سراح 250 من الأسرى المحكومين بالمؤبد، لكنها تتحفظ على رؤساء وقادة الفصائل، أمثال مروان البرغوثي وعبد الله البرغوثي وأحمد سعدات وغيرهم، زاعمة- لغاية في نفس يعقوب- أن هؤلاء “خط أحمر”. في المقابل، تطالب “حماس” باعتماد مفتاح واضح للتبادلية يقوم على أقدمية كل أسير وعمره.
وهذا يضاف إلى نقطة الانسحاب الأول للاحتلال من القطاع. وعلاوة على هذه المصاعب، هناك عقبة أخرى تتعلق بحقيقة نوايا حكومة الاحتلال ورئيسها نتنياهو، الذي سبق أن عطّل المساعي أكثر من مرة في السابق. وحتى في إسرائيل هناك من يقول إن نواياها هنا خبيثة، كما يقول المحلل العسكري في صحيفة “هآرتس” عاموس هارئيل. في مقاله اليوم، يضيف هارئيل: “للمرة الأولى يبدو أن ترامب يضع كل ثقل وزنه من أجل الاتفاق، ونتنياهو يستعد لانتخابات عامة وهو يخبئ الكثير، لكن من غير المستبعد أن ينجح في تعطيل الصفقة حتى وإن تقدّمت للوهلة الأولى”.
السؤال الثاني: هل تنتهي؟
وعشية الذكرى السنوية الثانية للحرب، وبعد أسبوع من الكشف عن #خطة_ترامب، وعلاوة على السؤال حول احتمالات المرحلة الأولى من الصفقة، فإن السؤال الثاني: هل تنتهي الحرب أم يستأنفها نتنياهو بعد انتزاع ورقة الضغط من يد “حماس”- المحتجزين- وهل هناك ضمانات حقيقية تحول دون ذلك؟ سؤال مهم، لا سيّما أن هناك تحديات وخلافات جوهرية، منها مستقبل غزة (“حماس” ترفض القوات الأجنبية) ومستقبل سلاح “حماس”، الذي تريد الخوض فيه تحت سقف فلسطيني، وهي ترفض التنازل- على الأقل- عن سلاحها الدفاعي.
ولا يقل أهمية أن #انتهاء_الحرب منوط بنتنياهو غير الراغب بانتهائها على هذه الصورة بعيدًا عن “النصر المطلق”، وأنه في طبعه يخون العهود ويعتمد الكذب والمناورة نهجًا سياسيًا، فقد سبق وتهرب من المرحلة الثانية من صفقة بايدن، في مايو/أيار 2024، (المرحلة السياسية)، رغم أنها في الأصل خطة إسرائيلية.
#ضمانات_أمريكية_وعربية؟
في إسرائيل أيضًا، هناك من لا يستبعد هذه الإمكانية، متقاطعًا بذلك مع مخاوف “حماس” من غدر نتنياهو، كما يتجلى في مقال المحلل السياسي البارز في القناة 13 العبرية رافيف دروكر، الذي يعتبر الاتفاق مكسبًا لنتنياهو ويتساءل: من سيوقف إسرائيل بحال وجد نتنياهو ذريعة لتجديد النار بعد استعادة المخطوفين؟ ترامب؟ قطر؟
دروكر، المثابر على القول إن خطة ترامب خطة إسرائيلية في جوهرها، يقول، في مقال تنشره “هآرتس” اليوم الإثنين، إنه على خلفية الخوف من فقدان ورقة “الجوكر” طالما رغبت “حماس” بتبادل أسرى على فترة طويلة لا دفعة واحدة، كي يعود الغزيون إلى بيوتهم وإدخال كمية كبيرة من الغذاء والدواء، ما يصعّب الأمر على الجيش الإسرائيلي خاصة بعد انسحاب شبه كامل.
هارئيل: للمرة الأولى يبدو أن ترامب يضع كل ثقله من أجل الاتفاق.. ونتنياهو يستعد لانتخابات عامة وهو يخبئ الكثير، لكن من غير المستبعد أن ينجح في تعطيل الصفقة
ويحذّر دروكر من النوايا الخبيثة لنتنياهو: “يبني نتنياهو على أن ترامب إما يفقد القدرة على الضغط على الأطراف، والأهم على أنه سيفقد الاهتمام بالقضية برمتها”.
ويتقاطع معه محلل الشؤون الأمريكية، المحامي والمعلق الإسرائيلي عيدو دمبين، بتساؤله، ضمن حديث لـ “راديو الناس” في الناصرة داخل أراضي 48: لماذا تقبل “حماس” التقدم في إنجاز الصفقة بدون كفالة أمريكية؟ ويقول إن ترامب لا يستطيع منح “حماس” ضمانة مباشرة لاعتباره إياها “تنظيمًا إرهابيًا”، ولكن ربما يكون ذلك خيارًا أقل سوءًا لـ”حماس”… التي ستطالب بضمانات من خلال دول عربية وإسلامية، وبدون هذه الضمانات ستصبح الصفقة عالقة.
بين مختلف الترجيحات والتقديرات في إسرائيل حيال هذين السؤالين- حول مستقبل الصفقة ومستقبل إنهائها للحرب فعلاً- هناك محاولات كثيرة من قبل مراقبين فيها لتلخيص الموجود والمفقود عشية الذكرى الثانية للحرب غدًا، ويجمع كثيرون منهم على أن “طوفان الأقصى” هو الإخفاق الأكبر في تاريخ إسرائيل، وأن حكومة نتنياهو هي الأسوأ في مسيرتها، وأنه رغم مرور عامين على الحرب الأطول والأكثر كلفة، ما زالت حكومة نتنياهو باقية، فيما بقي 48 محتجزًا في غزة.