من البتلات إلى البنسات.. دليل لاختيار زهور عيد الحب المثالية
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
(CNN)—عبر التاريخ، أصبحت الزهور تعبيرًا فعّالًا عن المشاعر الجميلة والعواطف الجياشة. وفي أعياد الحب، تضطلع بدور خاص ورئيسي للتعبير عن الحب والرومانسية. ويُعتبر عيد الحب مناسبة استثنائية تجمع الأحباء وسط أجواء تخيّم عليها العاطفة والتقدير. ومن أجل التعبير عن الحب بطريقة مميزة ورومانسية، تأتي الزهور كخيار لا تضاهيه هدية أخرى، من أجل الإعلان عن المشاعر بشكل جميل ومؤثّر.
تتنوع أنواع الزهور التي يمكن تقديمها في عيد الحب، وتختلف لجهة الألوان والأشكال والمعاني. وبين هذه الأنواع الجميلة، تتصدّر القائمة الورود لاعتبارها أبرز رمز للحب والعاطفة. فالورود الحمراء تعبّر عن الحب العميق والشغف، في حين ترمز الزنابق إلى الجمال والأناقة. وهناك العديد من الزهور الأخرى مثل الأوركيد (السحلبية) والقرنفل التي تعبر عن مشاعر الحب والاحترام والولاء.
نعرض لكم في الإنفوغراف أعلاه، مجموعة من أنواع الزهور الأكثر رواجًا في هذه المناسبة، ومدة حياتها بعد القطف، للأشخاص الذين يرغبون بالاستمتاع بجمالها لفترة طويلة بعد تقديمها كهدية، أو وضعها في بيئة داخلية.
انفوجرافيكعيد الحبعيد العشاقنشر السبت، 10 فبراير / شباط 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: انفوجرافيك عيد الحب
إقرأ أيضاً:
ترشيد استهلاك الكهرباء ودعم الاستدامة البيئية.. ندوة توعوية لطلاب الفنون الجميلة
نظّمت كلية الفنون الجميلة بجامعة الأقصر بالتنسيق مع المكتب الأخضر ندوة توعوية حول ترشيد استهلاك الكهرباء ودوره في دعم الاستدامة البيئية.
يأتى ذلك تحت رعاية الدكتورة صابرين جابر عبد الجليل رئيس الجامعة، وإشراف الدكتور أحمد محي عميد كلية الفنون الجميلة، والدكتور محمود علام وكيل الكلية لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
جاءت الندوة في إطار خطة الأنشطة الطلابية الخضراء، واستمرارًا لجهود الجامعة في تعزيز الوعي البيئي لدى الطلاب والمجتمع.
حاضر في الندوة كلٌ من الدكتور أحمد محيي، والدكتور محمود علام، حيث تناولا أهمية ترشيد الطاقة في ظل الارتفاع المتزايد للطلب على الكهرباء، وتأثير الاستخدام غير الرشيد على الشبكة القومية، وتكلفة التوليد، والانبعاثات الكربونية.
واستعرضت الندوة أبرز الحقائق العلمية حول استهلاك الكهرباء في المنازل، خاصة أن أجهزة التكييف والسخانات تستحوذ على جزء كبير من الحمل الكهربائي، مع الإشارة إلى ممارسات خاطئة تزيد من الهدر مثل: تشغيل الأجهزة في وضع الاستعداد أو ضبط المكيف على درجات منخفضة للغاية. كما أكدت الندوة دور السلوك الفردي في الحد من الاستهلاك، من خلال إطفاء الإضاءة غير الضرورية، استخدام الأجهزة الموفّرة للطاقة، وضبط درجات التكييف، إلى جانب إبراز دور المؤسسات الحكومية في تطبيق أنظمة التحكم الذكي واستخدام الطاقة الشمسية في الإضاءة الخارجية.
وتناول المحاضرون كذلك مفهوم أوقات الذروة وتأثيرها المباشر على استقرار الشبكة، مشددين على أهمية خفض الاستهلاك خلال هذه الفترات لتقليل الأحمال وتحسين كفاءة التشغيل.
وفي ختام الندوة، تم التأكيد على أن الترشيد لا يعني التخلي عن الراحة، بل استخدام الطاقة بذكاء ومسؤولية، وأن كل خطوة توفير تسهم في خفض الانبعاثات، دعم الاقتصاد الوطني، وحماية الموارد للأجيال القادمة.