بمناسبة اليوم العالمي للنمر العربي.. سفارة المملكة لدى مصر تنظم مسيرة «كات ووك 2024»
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
بمناسبة اليوم العالمي للنمر العربي، الذي يصادف 10 فبراير من كل عام، نظمت سفارة المملكة لدى مصر، اليوم، في القاهرة، مسيرة «كات ووك 2024».
وشارك في المسيرة سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مصر أسامة بن أحمد نقلي، ومندوب المملكة الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير عبدالعزيز بن عبدالله المطر، وعدد من مسؤولي وزارة الشباب والرياضة المصرية، وأعضاء بعثة المملكة لدى مصر.
وتهدف المسيرة إلى إكساب الوعي والتشجيع على الحفاظ على القطط البرية، ومنها النمر العربي الذي قامت المملكة بتقديم مجموعة متنوعة من المبادرات لحمايته من الانقراض وعودته إلى بيئته الطبيعية.
كما أقامت السفارة عدداً من الفعاليات الموجهة للأطفال بهدف تعريفهم بقيم الحفاظ على البيئة وغرس مبادئ الحفاظ عليها لديهم.
يذكر أن الجمعية العامة للأمم المتحدة، اعتمدت في 12 يونيو 2023م بالإجماع قرار «اليوم العالمي للنمر العربي»، المقدم من المملكة، والذي شاركت في رعايته أكثر من 30 دولة، حيث أُعلن أن يوم 10 فبراير يوماً عالمياً للنمر العربي يتم الاحتفاء به سنوياً حول العالم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: للنمر العربی لدى مصر
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي للأرشيف.. دارة الملك عبدالعزيز تصون ذاكرة الوطن بالرقمنة والتقنيات الحديثة
تزامنًا مع اليوم العالمي للأرشيف الذي يوافق 9 يونيو من كل عام، تبرز جهود دارة الملك عبدالعزيز في حفظ وتوثيق تاريخ المملكة العربية السعودية باستخدام أحدث تقنيات الأرشفة والحفظ الرقمي، مولية الدارة اهتمامًا بالغًا بالمحافظة على المواد التاريخية من التلف أو الضياع، من خلال سلسلة من العمليات الدقيقة تشمل: التعقيم، والترميم، والتصوير، والرقمنة، إضافة إلى حفظ الأصول في بيئة مناسبة، وتوفير نسخ رقمية تُدار وتُستخدم وفقًا لاحتياجات الباحثين ومتطلبات المستقبل.
وتحتفظ الدارة بكمٍ هائل من الوثائق والمخطوطات والصور والأفلام التاريخية، التي تُعد مرجعًا مهمًا في كتابة وتوثيق التاريخ الوطني والعربي والإسلامي، كما توفر بيئة أرشيفية متطورة تُسهّل الوصول إلى هذه المواد والاستفادة منها في البحث والدراسة، حيث تتمثل أبرز جهود الدارة عبر هذا المجال، في أرشفة التاريخ الشفوي من خلال تسجيل آلاف المقابلات التي تسلط الضوء على الجوانب الاجتماعية والإنسانية في حياة السعوديين، أُجريت على مدى أكثر من 25 عامًا.
وتسهم هذه الجهود في حفظ الذاكرة الوطنية، وتعزيز الهوية، وإتاحة الوثائق للباحثين والمهتمين بلغة رقمية تواكب تطورات العصر، وتُسهم في إثراء المحتوى المعرفي والثقافين فيما يُعدّ اليوم العالمي للأرشيف، الذي أقره المجلس الدولي للأرشيف التابع لليونسكو، مناسبة لتعزيز التعاون بين المؤسسات الأرشيفية حول العالم، والتوعية بدور الوثائق في خدمة التنمية، والحفاظ على الإرث التاريخي للأجيال القادمة.
أخبار قد تهمك “الدارة” تترجم كتابًا يوثق التاريخ الصحي لحجاج بيت الله في أوائل القرن الـ20 26 مايو 2025 - 1:12 مساءً دارة الملك عبدالعزيز تصدر كتابًا يوثّق تاريخ الأذان وتراجم مؤذني الحرمين الشريفين عبر القرون 20 مايو 2025 - 12:25 صباحًا