يحتفل العالم اليوم 13 فبراير باليوم العالمي للإذاعة، حيث تم تحديده من قبل منظمة اليونسكو عام 2011، وتم اعتماده بواسطة الجمعية العامة للأمم المتحدة في العام التالي، وأختير هذا التاريخ لأنه يصادف بث أول إذاعة للأمم المتحدة عام 1946.

وبهذه المناسبة يقول الدكتور وليد إسماعيل المدير العام للإذاعة التعليمية fm  أنه فى إطار رؤية مصر 2030 فإن الإذاعة التعليمية وبعد مرور أربع وثلاثين سنة على إنشائها، تدخل فى منظومة  جديدة  فى إطار الرقمنة والتعلم الذاتى، وتفعيل المستحدثات التكنولوجية، الذى دعمته الدولة من خلال التابلت والسبورة الذكية وتقديم الدروس المجانية من خلال الفترة المفتوحة.

ويتابع: "وبعيدا عن الحفظ والتلقين وتأكيدا على أهمية إعمال العقل والاستكشاف والبحث، كما أن الخدمات المقدمة لجميع الفئات العمرية من الابتدائية وحتى الجامعة ، مع إلقاء الضوء على التطورات الجديدة فى إنشاء جامعات تكنولوجية تطبيقية، ومدارس الstm من أجل إعداد جيل قادر على التنافسية الدولية مع أقرانه خاصة مع تفوقهم فى المسابقات العالمية ورفع علم مصر خفاقا ،

واختتم : ويجدر بالذكر أننا نؤكد على التنشئة الاجتماعية السوية ودفع الآباء والأمهات للحوار مع أبنائهم ، وتسليط الضوء على الأنشطة التعليمية فى المدارس والجامعات لما لها من دور عظيم فى الارتقاء بعقول الأجيال وتدريبهم على قيمنا المجتمعية الأصيلة .

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: اليوم العالمي للاذاعة الجمعية العامة للأمم المتحدة الإذاعة التعليمية

إقرأ أيضاً:

مصرع 38 مهاجرا أفريقيا قبالة السواحل اليمنية

أعلن مسؤول يمني أمس الاثنين مصرع 38 مهاجرا أفريقيا أثناء محاولتهم الوصول إلى سواحل مديرية رضوم بمحافظة شبوة جنوب شرقي البلاد، في حين أُنقذ نحو 70 آخرين.

وقال المدير العام لمديرية رضوم اليمنية هادي الخرماء إن بين المتوفين 26 امرأة و12 رجلا لم يتمكنوا من الوصول إلى الساحل بعد وقوعهم من قارب كان يقلهم على بعد أكثر من ميل بحري وفق رواية بعض ممن أنقذوا.

وأوضح الخرماء أن قاربا يحمل نحو 250 مهاجرا غير نظامي جميعهم من إثيوبيا اقترب من سواحل مديرية رضوم، لكن عددا كبيرا منهم وقعوا من أعلى القارب، في حين لم يعرف بعد مصير الباقين.

وأشار إلى أنه جرت عملية الإنقاذ عبر صيادين ومواطنين يفتقرون إلى وسائل الإنقاذ الحديثة، كما أجريت العمليات الإسعافية لمن نجا منهم.

وذكر المسؤول اليمني أن جميع الناجين اتجهوا إلى المساجد ودور العبادة في المديرية وهم في حالة يرثى لها في ظل عدم وجود أماكن إيواء وعدم وجود المال معهم.

وزادت في الآونة الأخيرة حوادث غرق القوارب التي تستخدم لتهريب المهاجرين، ولا سيما قبالة الساحل الشرقي والغربي لليمن، حيث لقي عشرات المهاجرين حتفهم غرقا بسبب سوء الأحوال الجوية.

وعادة ما يسلك المهاجرون الأفارقة -خاصة من إثيوبيا والصومال- طريقا للهجرة محفوفا بالمخاطر يبدأ من الطريق الشرقي الرابط بين القرن الأفريقي واليمن وصولا إلى خليج عدن ثم اليمن وأخيرا السعودية ودول الخليج بحثا عن فرص عمل.

وتوقع تقرير حديث للأمم المتحدة أن يستقبل اليمن أكثر من 44 ألف لاجئ صومالي خلال العام الجاري 2024.

ووفقا للأمم المتحدة، فقد وصل 97 ألف مهاجر إلى اليمن من القرن الأفريقي العام الماضي.

وتقول المنظمة الدولية للهجرة إنه رغم استمرار الصراع في اليمن منذ عقد من الزمان والتوترات الأخيرة في البحر الأحمر فإن هذا البلد لا يزال يشهد زيادة كبيرة في تدفق المهاجرين غير النظاميين من أفريقيا إلى اليمن خلال العام الحالي.

مقالات مشابهة

  • شكري: لن يتحقق الأمن في المنطقة دون حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه
  • جوتيريش: مليون طفل في غزة يحتاجون إلى الأمان والخدمات الطبية
  • الأمين العام للأمم المتحدة: لابد من فتح كل الطرق إلى غزة وإنهاء حالة الحصار
  • الأمين العام للأمم المتحدة: نشكر مصر والأردن على دورهما في مساعدة أهالي غزة
  • أمين عام الأمم المتحدة: يجب أن يسمح للمدنيين في غزة بالوصول إلى الأمان
  • غوتيريش يستنكر قتل وإصابة المئات من الفلسطينيين أثناء أستعادة (4) أسرى إسرائيليين
  • مصرع 38 مهاجرا أفريقيا قبالة السواحل اليمنية
  • تعليم الإسكندرية: تشكيل لجنة للفحص المالي والإداري بالإدارات التعليمية وديوان المديرية
  • أبرزها الحد من تقييد حرية المنافسة.. منع الاحتكار: 3 أهداف لدعم رؤية مصر 2030
  • سفارة المملكة في قرغيزستان تحتفي باليوم العالمي للبيئة