للتخلص من تجاعيد البشرة والتصبغات تعرفي على كريم ليلي خطير،كريم ليلي بمكونين فقط يعتبر حلًا فعّالًا للتخلص من تجاعيد البشرة والتصبغات، إذ تتعرض البشرة باستمرار لعوامل مؤثرة تسبب تصبغها وظهور بقع عليها، مثل التعرض المفرط لأشعة الشمس، ونقص الترطيب، والحبوب التي تترك آثارًا سلبية على البشرة. 

لذلك، يعد الاهتمام الدوري بالبشرة ضروريًا لتفادي هذه المشاكل والحفاظ على شبابها.

يُحسن الاهتمام بالبشرة خلال فترة الليل بشكل خاص من مظهرها ويعزز شبابها، ويمكن تحضير هذا الكريم الليلي في المنزل باستخدام مكونات طبيعية، مما يجعله خيارًا مثاليًا للعناية بالبشرة بشكل طبيعي وفعال.

كريم ليلي للتخلص من عيوب البشرة

لتحضير الكريم الليلي بمكونات سوف نحتاج إلى مكونين فقط وهم  ملعقة كبيرة من ماء الورد وملعقة كبيرة من الفازلين الطبى أو الطبيعى، حيث يعتمد الكريم في تحضيره على مكونين فقط، كل مهتم بما يخص صحة البشرة يعرف جيدًا أن الفازلين وماء الورد من أفضل المنتجات المتوفرة للعناية بالبشرة، حيث يجعل الفازلين البشرة نضرة خالية من التجاعيد، كما أن له قدرة فائقة على ترطيب البشرة بعمق، أما ماء الورد فإن له تأثير سحري في منح البشرة مظهر مشرق، ولا غنى عنه في الروتين اليومى للبشرة حيث يعمل على تنظيف البشرة بعمق كما يساعد على شد البشرة بفاعلية.

أفضل كريم ليلي سريع المفعول

كمية الفازلين المذكورة يتم وضعها داخل وعاء على أن يتم إذابته بدرجة حرارة الغرفة، وذلك دون الحاجة إلى التسخين عن طريقة تحريكه داخل الوعاء حركات دائرية بواسطة ملعقة خشبية صغيرة حتى الحصول على ملمس لزج سائل إلى حد، ثم يتم إضافة ماء الورد مع المزج جيدا، حيث يتم الحصول على كريم سائل نوعا ما ذو قوام لين، يتم تطبيق الكريم ليلا قبل الخلود للنوم مباشرة على بشرة الوجه والجسم حسب الرغبة، ويُترك لصباح اليوم التالى ثم يتم غسل البشرة باستخدام الماء الفاتر.

هذا الكريم صالح للاستعمال اليومي دون أي آثار جانبية، كما أنه مناسب لجميع أنواع البشرة ومنها الدهنية والمختلطة، يتميز الكريم كذلك بأنه سريع الامتصاص للحصول على بشرة نضرة لأطول وقت، يتم تطبيق الكريم يوميا وسنلاحظ النتيجة من الإسبوع الأول من تفتيح البشرة وتوحيد لونها وإزالة التصبغات كما يمكن الإحتفاظ بالكريم في المبرد لمدة أربعة أسابيع.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: كريم ليلي التصبغات عيوب البشرة

إقرأ أيضاً:

حكم الدعاء بآية من القرآن الكريم أثناء السجود

السجود.. أوضحت دار الإفتاء المصرية أن الركوع والسجود محلان لتعظيم الرب سبحانه وتعالى بالتسبيح والذكر والدعاء، وأنهما ليسا محلًّا لقراءة القرآن؛ وعلى ذلك أجمع العلماء؛ قال الإمام ابن عبد البر في "الاستذكار" (1/ 431، ط. دار الكتب العلمية): [أما قراءة القرآن في الركوع فجميع العلماء على أن ذلك لا يجوز.. وأجمعوا أن الركوع موضع لتعظيم الله بالتسبيح وأنواع الذكر] اهـ.

السجود في الصلاة:

وأكدت الإفتاء أن الصلاة من أعظم العبادات التي يتقرب بها العبد إلى ربه سبحانه وتعالى، ومن أفضل أركانها الركوع والسجود؛ فقد أخرج الإمام مسلم في "صحيحه" عن عَبْد الله بن مسعود رضي الله عنه أنَّه قال: «إِنَّ أَفْضَلَ الصَّلَاةِ الرُّكُوعُ وَالسُّجُودُ».

وقال الشيخ ابن تيمية في "مجموع الفتاوى" (23/ 58، ط. مجمع الملك فهد): [وقد اتفق العلماء على كراهة القراءة في الركوع والسجود] اهـ.

والأصل في هذا الإجماع ما ثبت من النهي عنهما فيما أخرجه الإمام مسلم في "صحيحه" من حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: كشف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الستارة والناس صفوف خلف أبي بكر رضي الله عنه، فقال: «أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّهُ لَمْ يَبْقَ مِنْ مُبَشِّرَاتِ النُّبُوَّةِ إِلَّا الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ؛ يَرَاهَا الْمُسْلِمُ، أَوْ تُرَى لَهُ، أَلَا وَإِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَقْرَأَ الْقُرْآنَ رَاكِعًا أَوْ سَاجِدًا، فَأَمَّا الرُّكُوعُ فَعَظِّمُوا فِيهِ الرَّبَّ عَزَّ وَجَلَّ، وَأَمَّا السُّجُودُ فَاجْتَهِدُوا فِي الدُّعَاءِ، فَقَمِنٌ أَنْ يُسْتَجَابَ لَكُمْ».

السجود:
أما إن قصد المصلي -بقراءته بعض الآيات القرآنية التي جاء فيها الدعاء في ركوعه وسجوده- الدعاءَ والذكر والثناء على الله تعالى ولم يقصد تلاوة القرآن، فيجوز بلا كراهة؛ كدعاء المصلي في سجوده بنحو ما جاء في قوله تعالى: ﴿رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا﴾ [الفرقان: 74].

قال الشيخ الدردير في "الشرح الصغير" (1/ 339، ط. دار المعارف): [(و) كُره (القراءة بركوعٍ أو سجودٍ) إلا أن يقصد في السجود بها الدعاء؛ كأن يقول: "رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إذْ هَدَيْتنَا" إلخ، فلا يُكره] اهـ.

وقال الإمام ابن حجر الهيتمي في "تحفة المحتاج في شرح المنهاج" (1/ 62، ط. دار الفكر): [وتكره القراءة في غير القيام؛ للنهي عنها] اهـ.

قال الإمام عبد الحميد الشرواني مُحشِّيًا عليه: [قال الزركشي: ومحل كراهتها إذا قصد بها القرآن، فإن قصد بها الدعاء والثناء، فينبغي أن تكون كما لو قنت بآية من القرآن. اهـ. أي: فلا تكون مكروهة، وينبغي أن مثل قصد القرآن ما لو أطلق فيما يظهر أخذًا مما يأتي في القنوت. ع ش (قوله في غير القيام) أي: من الركوع وغيره من بقية الأركان] اهـ. 

مقالات مشابهة

  • صحف عالمية: اتفاق غزة محفوف بالمخاطر وتصعيد أميركي خطير ضد فنزويلا
  • 6 أطعمة للتخلص من الانتفاخات المزمنة
  • تساقط الشعر يكشف عن أسرار بجسمك .. تعرفي عليها
  • روتين علاجي صارم.. خطة من 5 خطوات للتخلص من حب الشباب
  • فوائد ماء الورد للشعر.. تألق طبيعي برائحة منعشة
  • ضار للبشرة.. أطباء الجلد يحذرون من خلط هذين المكونين
  • الكولاجين والريتينول والراحة العميقة.. مفتاح العناية الليلية بالبشرة
  • حكم كتابة القرآن الكريم على جدران المسجد
  • من مطبخك إلى جمالك وصحتك.. تعرفي على فوائد خل التفاح المذهلة
  • حكم الدعاء بآية من القرآن الكريم أثناء السجود