ليمونة وسرنجة.. حل سريع لعيون البوتاجاز المسدودة دون فك وتركيب
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
أكثر ما يهم السيدات ومن أولوياتها دائمًا هي الحفاظ على قوة نيران البوتاجاز، لذلك يبحثن عن حيل سحرية للحفاظ على النيران أو كيفية التخلص من الدهون والزيوت التي تسد عيون البوتاجاز، غافلات للحل الموجود في أيديهن وفي منازلهن بشكل دائم.
تنظيف عيون البوتاجاز المسدودةيعد الليمون من العناصر الأساسية في التنظيف المنزلي، وذلك لما يحتويه من مواد حامضة «كاوية» في التخلص من البقع المعقدة أو لإزالة الروائح الكريهة من ألواح التقطيع، وغيرها من الأشياء ووفق ما نشره موقع «Better Homes Gardens»، فإنّ الليمون مادة فعالة في التخلص من دهون البوتاجاز.
وعن طريقة تنظيف عيون البوتاجاز المسدودة للحصول على نيران قوي، تتم عن طريق الآتي:
- ليمونة كاملة.
- سرنجة.
- نصف كوب ماء ساخن.
الحصول على نيران قويةيُعد تنظيف سطح البوتاجاز، وإزالة العيون بالكامل حتى تظهر «الفونيا»، تضاف الليمونة على الماء الساخن «المغلي»، ومن ثم تُملأ السرنجة بالمكون، وتفريغها داخل الفونيا وأخيرًا تركها عدة دقائق، وتركيب العيون في أماكنها وتشغيلها مرة أخرى «ستنبهري بالنتائج».
وكذلك لا بد من تنظيف عيون البوتاجاز، من خلال عدة طرق منها استخدام البكينج باودر، ووضعه على عيون البوتاجاز، ومن ثم تحضير خليط من الماء والخل، ورشه على العيون وتركها لمدة 15 دقيقة، وبعد مرور المدة المطلوبة يتم وضع العيون داخل ماء مغلي وفركها بفرشاة خشنة لإزالة العوالق وغسلها جيدًا بالماء.
وهناك من يريد استخدام الإبرة أيضًا بعد استخدام الخليط لتنظيفها، وهي تمرير الإبرة الخاصة بالتسليك داخل جميع الفتحات تحت تيار قوي من المياه، حتى يدفع الشوائب أو العوالق بها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنظيف البوتاجاز البوتاجاز خلطة سحرية
إقرأ أيضاً:
نعم للإطاحة بالجميع
من غير المقبول أن يكون الحديث عن التغيير السياسي انتقائيًا أو موجّهًا ضد طرف واحد فقط، وكأن الآخرين أبرياء من الفشل والدمار الذي حلّ بليبيا.
يجب أن تكون البداية من مجلس النواب، الذي انتُخب لمدة ثمانية عشر أشهر فقط، لكنه استمر لأكثر من عشر سنوات دون شرعية فعلية، وكان سببًا رئيسيًا في عرقلة الانتقال الديمقراطي. ومعه المجلس الأعلى للدولة، الذي أصبح شريكًا في تقاسم السلطة لا في حل الأزمة.
كما يجب التخلص من حكومة حماد، التي لم تحظَ بأي اعتراف دولي أو أممي، وتُمثل مشروع انقسام لا دولة. وكذلك خليفة حفتر وأبناؤه، بما يمثلونه من عسكرة للحياة السياسية، وسجون سرية، وتجاوزات جسيمة بحقوق الإنسان.
ولا يُمكن بناء ليبيا في ظل وجود الميليشيات والأجهزة الأمنية الخارجة عن القانون، التي تنازع الدولة سلطتها، وتمارس القمع والنهب تحت غطاء “الشرعية الزائفة”. وعلينا أيضًا التخلص من المرتزقة وحملة البنادق للإيجار، ومنظومة السطو على إرادة الشعب.
نعم، يجب إسقاط كل هذه الأجسام البالية، قبل أن نتحدث عن تغيير حكومة الوحدة الوطنية، التي جاءت ضمن توافق أممي ودولي. التغيير الحقيقي يبدأ بإعادة بناء الدولة على أسس ديمقراطية، عبر الاحتكام لصناديق الاقتراع لا صناديق الرصاص.
أما من يُحرّضون اليوم على مظاهرات ظاهرها الديمقراطية وباطنها الفوضى، فهم أصحاب مصالح وارتباطات مشبوهة، يعيدون إنتاج الجهوية والجاهلية السياسية، ويستغلون وجع الناس لبث الفتنة، وهم في حقيقتهم أدوات في يد منظومة حفتر وأمثاله.
نعم للتغيير الشامل. نعم لحكومة منتخبة تمثل كل الليبيين. لا للفوضى، لا للانتقائية، لا لتحريف صوت الشارع.
الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.