كاتب صحفي: مبادرة كلنا واحد تعبر عن تلاحم الشعب والقيادة السياسية
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
قال أكرم القصاص، الكاتب الصحفي، إنَّ مبادرة «كلنا واحد»، هي اسم معبر أطلقه الرئيس السيسي ويعبر عن العلاقة التضامنية بين الدولة المصرية بمؤسساتها والمصريين بوجه عام، لافتاً إلى أنه في إطار مبادرة كلنا واحد «جيل جديد»، تم تنظيم جولات لنشر التوعية والتثقيف.
وأضاف «القصاص»، في مداخلة هاتفية له على شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أنَّها ليست المرة الأولى التي تنظم فيها جولات بـ المناطق الحضارية، وكانت هناك جولات من قبل بـ«الأسمرات» و«غيط العنب»، واليوم إلى بورسعيد.
وتابع الكاتب الصحفي: «لم تكتف القيادة السياسية بإطلاق مبادرة رئاسية لنقل المناطق العشوائية إلى مناطق حضارية ولم تتوقف على مجرد إيواء بل مجتمعات متكاملة ومناطق حضارية متوفر بها ملاعب ومراكز اجتماعية ومراكز طبية وأماكن للترفيه ومكتبات، ومبادرة جيل جديد كلنا واحد جاءت لتحقيق هذه الأهداف التنموية الحضارية».
جولات تكسر الحواجزوأكد أن الجولات تكسر الحواجز وتعمل على نشر التوعية والتثقيف، لافتا إلى تنظيم وزارة الداخلية الملتقى الرابع لشباب وطلائع المناطق الحضارية الجديدة في بورسعيد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القيادة السياسية مبادرة كلنا واحد تطوير العشوائيات الرئيس السيسي کلنا واحد
إقرأ أيضاً:
بعد 20 عاما.. صحفي بريطاني يعود إلى الضفة ليجدها أسوأ مما تخيّل
#سواليف
كشف #الصحفي_البريطاني #إيوين_ماك أسكيل، أن الحياة اليومية للفلسطينيين تدهورت بشكل غير مسبوق في #الضفة_الغربية المحتلة، مؤكدا أن اليأس بات يخيّم على السكان.
وقال ماك أسكيل بعد زيارة للضفة الغربية في تصرحي نقلته عنه صحيفة /الغارديان/، إنه عاد إلى الضفة للمرة الأولى منذ عشرين عاما، لكنه لم يتوقع أن تكون #الأوضاع بهذا #السوء.
وأوضح المراسل أنه لم يكن ينوي كتابة تقرير عن رحلته، قبل أن تدفعه الصدمة التي شعر بها عند مشاهدة الواقع الميداني إلى تغيير رأيه.
مقالات ذات صلةوأضاف أن “إسرائيل” والمستوطنين باتوا يسيطرون على تفاصيل #حياة_الفلسطينيين اليومية بشكل كامل.
وأشار إلى أن التغييرات التي رصدها خلال جولته تجاوزت ما كان يسمعه أو يتابعه عبر التقارير الإعلامية، خصوصا ما يتعلق بالحواجز، وتمدد المستوطنات، وتقييد حركة الفلسطينيين.
وتأتي شهادة المراسل البريطاني في ظل تصاعد غير مسبوق في اعتداءات جيش الاحتلال والمستوطنين على الضفة الغربية منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023. وأسفرت هذه الاعتداءات عن مئات الشهداء والجرحى، إضافة إلى آلاف المعتقلين، وتوسع ملحوظ في اعتداءات المستوطنين على القرى والبلدات الفلسطينية.
كما كثف جيش الاحتلال اقتحاماته للمدن والمخيمات، رافقها دمار واسع للبنية التحتية، وفرض قيود مشددة على الحركة، ما أدى إلى تفاقم المعاناة اليومية للسكان، وهي الظروف التي قال ماك أسكيل إنها كانت واضحة بشكل صادم خلال زيارته.