أحمد حلمي يدعم فلسطين خلال مسرحية في موسم الرياض (شاهد)
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
دعم الفنان المصري أحمد حلمي القضية الفلسطينية في موسم الرياض خلال مسرحيته الجديدة "تييت"، وذلك بالتزامن مع تواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وقدم حلمي أغنية من التراث الفلسطيني على خشبة مسرح أبو بكر الشدي في بوليفارد سيتي بالرياض، تقول: "في فلسطين أرض خضراء معروفة بشجر الزيتون.
المسرحيه مره خفيفه ورهيبه + انها بتحكى عن فلسطين والله ابداع #احمد_حلمي#تييت pic.
ووفقا لمقطع مصوره نشره أحد الحضور عبر منصات التواصل الاجتماعي، يظهر حلمي على خشبة المسرح مرددا الكلمات التالية: "كورة دايرة بينا من زمن طويل، وفي كل حتة علامة وارثينها جيل ورا جيل فيها أرض خضراء معروفة بشجر الزيتون".
يأتي ذلك فيما يواصل الاحتلال الإسرائيلي لليوم الـ131على التوالي، ارتكاب المجازر في إطار حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على أهالي قطاع غزة، مستهدفا المنازل المأهولة والطواقم الطبية والصحفية.
ويعاني أهالي قطاع غزة من كارثة إنسانية غير مسبوقة، في ظل تواصل العدوان والقصف العشوائي العنيف، وسط نزوح أكثر من 1.9 مليون نسمة داخليا إلى المخيمات غير المجهزة بالقدر الكافي ومراكز الإيواء.
وارتفعت حصيلة ضحايا العدوان المتواصل على قطاع غزة إلى أكثر من 28 ألف شهيد، وعدد الجرحى إلى حوالي الـ 68 ألف مصاب بجروح مختلفة، إضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض، وفقا لوزارة الصحة بغزة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية المصري أحمد حلمي الرياض غزة الاحتلال مصر غزة الرياض الاحتلال أحمد حلمي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
أحمد شوبير: الإعلام يجب أن يدعم منتخب مصر بهذه الفترة الحاسمة
أكد الإعلامي أحمد شوبير على أهمية الدور الذي يجب أن يلعبه الإعلام المصري في هذه الفترة الحاسمة، مشيرًا إلى ضرورة دعم منتخب مصر بشكل كامل ورفض أي محاولات للتشكيك أو تمنّي الفشل، خاصة مع اقتراب انطلاق منافسات كأس أمم إفريقيا.
وقال شوبير خلال تصريحات له في برنامجه الإذاعي صباح الأحد: "الإعلام يجب أن يكون داعمًا للفريق الوطني في هذه المرحلة، وأنا أقول هذا بكل وضوح وبلا مواربة. هناك بعض الأشخاص الذين يتمنون فشل منتخبنا، وأنتم بالتأكيد تعلمون من أعني".
وتابع: "نحن من يجب أن نتصدّى لهذه المحاولات. لا يهمني الأسماء مثل حسام حسن أو إبراهيم حسن أو غيرهم، ما يهمني هو اسم مصر واسم منتخبنا الوطني. في النهاية، الفوز يعود لمصر".
وتذكر شوبير ذكرياته مع منتخب مصر في بطولات سابقة، قائلاً: "عشت فرحة الفوز ببطولة كأس أمم إفريقيا 1986 عندما كنت لاعبًا، ثم تأهلنا إلى كأس العالم 1990، بعدها عشت لحظات الفرح مجددًا في بطولة 1998 كمعلق، ثم كمسؤول في بطولات 2006 و2008. كنت دائمًا أعتبر نفسي جزءًا من تلك النجاحات، حتى في 2010، رغم كوني في موقع المسؤولية".
كما تحدث عن تجربته في تعليق مباراة نهائي 1998 ضد جنوب إفريقيا، قائلًا: "كنت من المفترض أن أعلق على مباريات مصر، لكن بسبب التنسيق مع اتحاد الإذاعات العربية، كان تعليقنا مشتركًا مع زميلنا رضا العودي من تونس. بعد ثلاث دقائق من بداية المباراة، سجل أحمد حسن هدفًا رائعًا، وكنت لا أستطيع أن أتمالك نفسي، فصرخت من شدة الفرح".
وأشار شوبير إلى الصعوبات التي واجهها للوصول إلى كابينة التعليق، حيث قال: "واجهنا العديد من المشاكل في التنقل، حتى قيل لي إن الأبواب قد أغلقت. حينها قررت القفز من فوق سور صغير والركض حتى وصلت إلى الكابينة وأنا ألهث، لكنني كنت متحمسًا للغاية".
واختتم شوبير تصريحاته بتأكيده على أن الانتماء لمنتخب مصر يبقى دائمًا داخل القلب، حتى بعد الاعتزال، مشددًا على أن مشاعر الحب والتشجيع للمنتخب لا تتوقف مهما كانت الظروف. ودعا في النهاية بالتوفيق للمنتخب في مباراته الودية ضد نيجيريا، متمنيًا أن تكون بداية موفقة في البطولة القادمة.