التفاصيل الكاملة لبرنامج "رامز قفل اللعبة" في رمضان 2024
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
ينتظر الجمهور كل عام برنامج المقالب للفنان رامز جلال الذي يعرض بعد أذان المغرب مباشرة، أي مع انطلاق مدفع الفطار لشهر رمضان المبارك، حيث يشاهده الجميع على الإفطار ويحقق نسبة مشاهدات عالية ويتصدر التريند.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة يزعم البعض أنها مأخوذة من برنامج رامز الجديد المخصص لموسم رمضان 2024، وتم تداول الصورة بعنوان "رامز قفل اللعبة".
وعلى الرغم من ذلك، تبين أن الصورة المتداولة غير دقيقة، حيث لم يتم الإعلان رسميًا حتى الآن عن برنامج رامز جلال لموسم رمضان القادم.
يحضر رامز جلال مفاجأت ضخمة لجمهوره عن طريق استضافة نجوم عالميين مثل كرستيانو رونالدو وغيره وخاصة أن النجم البرتغالي الآن موجود في المملكة العربية السعودية التي تستضيف البرنامج خلال السنين الماضية، ولم يعلن بعد فكرة برنامج رامز جلال الجديد الذي يترقبه الملايين.
ضحايا رامز قفل اللعبة 2024من ناحية أخرى لم تعلن بعد حتى هذه اللحظة فكرة برنامج «رامز قفل اللعبة»، ونكشف بعض الأسماء المتداولة التي من المقرر أن يكونوا ضحايا رامز جلال فى رمضان.
النجم محمود العسيلي، النجمة حنان مطاوع، الفنانة غادة إبراهيم، اللاعب أحمد عبدالقادر، الحكم نور الدين، النجم عمرو يوسف، اللاعب إمام عاشور، النجم رضا عبد العال.
يتم عرض تريلر برنامج رامز جلال قبل قدوم شهر رمضان بأسبوع، وسيتم عرض برنامج رامز جلال وذلك بعد اذان المغرب مباشرة علي مجموعة قنوات ام بي سي.
"رامز نيفر إند"وقد قدم رامز جلال برنامج المقالب "رامز نيفر إند" أو "Ramez Never Ends"، وهو برنامج كاميرا خفية تلفزيوني عُرض على قنوات "إم بي سي" برعاية الهيئة العامة للترفيه السعودية.
وتنقسم "رامز نيفر إند" إلى مقلبين؛ الأول يتعرض فيه الضحايا لمواقف مثل إلقاء الطعام على وجوههم، ويتم رصد ردود فعلهم في إحدى الصالونات المتحركة، مما يؤدي إلى فقدان التوازن واصطدام الضحية بجدران الصالون.
رامز جلال هو فنان مصري يشتهر بتقديم برامج المقالب والتسلية التلفزيونية. وُلد في 16 سبتمبر 1973 في مدينة القاهرة، مصر.
بدأ رامز جلال مسيرته الفنية كممثل في السينما والتلفزيون، حيث اشتهر بسرعة بشخصيته الفكاهية والمرحة.
وازدادت شهرته بشكل كبير عندما بدأ بتقديم برامج المقالب التلفزيونية، والتي أصبحت شعبية جدًا خلال شهر رمضان في الوطن العربي.
ويعتمد أسلوب رامز في التقديم على إعداد مواقف مضحكة ومثيرة، يشارك فيها مجموعة من الضيوف المشاهير والعاديين الذين يتعرضون لمواقف طريفة ومحرجة.
برامج رامز جلال الشهيرةبرامجه الشهيرة مثل "رامز في الشلال"، "رامز تحت الصفر"، "رامز قفل اللعبة"، حققت نجاحًا كبيرًا ونسب مشاهدة عالية، مما جعله واحدًا من أبرز وجوه الترفيه في الوطن العربي.
إلى جانب عمله في التلفزيون، يشارك رامز جلال أيضًا في الأفلام السينمائية والمسرحيات، حيث قدم أدوارًا متنوعة تبرز موهبته الفنية وقدرته على الانتقال بين مختلف الأدوار.
وبفضل نجاحه وشعبيته الواسعة، يُعتبر رامز جلال واحدًا من أبرز الشخصيات الكوميدية والترفيهية في الوطن العربي، ويحظى بقاعدة جماهيرية كبيرة تحب متابعة برامجه وأعماله الفنية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رامز جلال برنامج رامز جلال الجديد رمضان 2024 موسم رمضان رامز قفل اللعبة برنامج رامز جلال رامز قفل اللعبة
إقرأ أيضاً:
"اللعبة لم تنتهِ".. وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل يفتح باب الغموض
في خطوة فاجأت الأوساط الدولية، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقفًا لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران، بعد 12 يومًا من مواجهات غير مسبوقة بين الجانبين. لكن الإعلان الأميركي، رغم وقعه السياسي والعسكري، لم يكن مصحوبًا بأي تفاصيل واضحة، ما أثار موجة من التساؤلات حول ما جرى خلف الكواليس.
ورغم تأكيد ترامب أن طهران "لن تعيد بناء منشآتها النووية أبدًا"، إلا أن الموقف الإيراني الرسمي جاء على النقيض تمامًا. فقد أكد المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، كمالوندي، أن البرنامج النووي الإيراني "لن يتوقف"، في حين شدد رئيس الوكالة النووية محمد إسلامي على استعداد بلاده مسبقًا لإعادة تأهيل المنشآت التي تعرضت للقصف.
طهران: لن نتنازل عن "حقنا المشروع"
في السياق ذاته، جددت إيران تمسكها بحقها في امتلاك طاقة نووية سلمية. وقال أمير سعيد إيرواني، المندوب الإيراني لدى مكتب الأمم المتحدة في جنيف، إن بلاده لن تتنازل عن "حقها غير القابل للنقاش" في هذا المجال، ما يفتح بابًا واسعًا للتأويل حول نوايا طهران وخططها في المرحلة المقبلة.
غياب النصوص واتفاق غامض
وبحسب ما أفاد به مراسل "العربية/الحدث"، فإن ما تم حتى الآن لا يرقى إلى مستوى الاتفاق الرسمي، بل مجرد "إعلان لوقف إطلاق النار"، دون وجود أي نصوص مكتوبة أو تفاهمات علنية. وأشار إلى أنه قد يتم خلال الساعات القادمة بلورة إطار أكثر وضوحًا للتفاهم الذي أُعلن فجرًا.
مصير اليورانيوم والصواريخ مجهول
وفيما يتعلق بالمواد النووية، رجّحت مصادر إسرائيلية أن الجزء الأكبر من اليورانيوم المخصب دُفن تحت أنقاض منشأة فوردو بعد القصف الأميركي المكثف، إلا أن التحقيقات ما زالت جارية لمعرفة ما إذا كانت إيران قد نقلت كميات منه إلى مواقع سرّية قبل الضربات.
أما البرنامج الصاروخي الإيراني، فلا يزال موضع شك وتساؤل، خاصة في ظل تصريحات إيرانية سابقة أكدت رفض التفاوض حول القدرات الدفاعية للبلاد. في المقابل، أعلنت تل أبيب أنها دمرت معظم منصات إطلاق الصواريخ الباليستية الإيرانية، في هجمات مركزة خلال الأيام الماضية.
ترقب دولي ومخاوف من انهيار الهدنة
تتجه أنظار العالم إلى الساعات المقبلة لمعرفة ما إذا كانت هذه الهدنة الهشة ستصمد، أم أن التصعيد سيعود من جديد في حال فشل الجانبان في التوصل إلى تفاهمات أعمق. ويأتي ذلك في ظل تأكيد مستشار للمرشد الإيراني الأعلى أن طهران ما زالت تحتفظ بمخزونها من اليورانيوم المخصب، قائلًا: "اللعبة لم تنتهِ".
وكانت الولايات المتحدة قد شنت، السبت الماضي، ضربات جوية بواسطة قاذفات "بي-2" على منشآت نووية إيرانية في فوردو ونطنز وأصفهان، في ما وصفه ترامب بـ "الإنجاز العسكري الرائع". لكن الأضرار لم يُكشف عن حجمها حتى اللحظة.
يُذكر أن الهجوم الإسرائيلي الشامل على إيران بدأ في 13 يونيو الجاري، بهدف معلن هو منع طهران من تطوير سلاح نووي، وهو ما تنفيه إيران بشدة، مؤكدة أن برنامجها النووي يقتصر على الأغراض المدنية.