بوروسيا دورتموند يستقبل «هالير» بطل أفريقيا بطريقة مميزة.. فيديو وصور
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
حرص نادي بوروسيا دورتموند الألماني، اليوم الخميس، على استقبال لاعبه الإيفواري سباستيان هالير بشكل مميز، بعد تتويجه مع منتخب بلاده ببطولة كأس أمم أفريقيا كوت ديفوار 2023.
وعاد هالير إلى صفوف بوروسيا دورتموند، فور انتهاء إجازته التي حصل عليها من النادي، بعد حصوله على لقب كأس أمم أفريقيا 2023، التي أقيمت في كوت ديفوار خلال الفترة من 13 يناير حتى 11 فبراير 2024.
واستقبل لاعبو دورتموند، زميلهم هالير بطل أفريقيا بطريقة مميزة، احتفالًا به بتنظيم استقبال حار له، لا سيما أنه كان قريبًا من اعتزال كرة القدم نهائيًا بسبب مرضه بسرطان الخصية، الذي أبعده عن الملاعب لفترة طويلة.
وسجل هالير، هدفين حاسمين في البطولة، أسهم بهما في حصد اللقب، حيث أحرز هدف فوز الأفيال على الكونغو الديمقراطية في الدور نصف النهائي، كما خطف لقب كان 2023 من نيجيريا في النهائي بتسجيله هدف الفوز، بعدما كانت النتيجة 1-1 بين المنتخبين.
ونشر نادي بوروسيا دورتموند عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» (منصة إكس»، مقطع فيديو، أثناء احتفالات اللاعبين بزميلهم سباستيان هالير بطل أفريقيا، وعلق عليه: «لحظة العودة».
Der Moment der Rückkehr! ???? pic.twitter.com/kIHhyUEEi6
— Borussia Dortmund (@BVB) February 15، 2024المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بوروسيا دورتموند هالير أمم إفريقيا كأس أمم أفريقيا بطل إفريقيا بوروسیا دورتموند
إقرأ أيضاً:
خامنئي يتوعد: ضرباتنا للمواقع الأميركية مستمرة وصور تكشف أضرار هجوم العديد
صراحة نيوز- قال المرشد الإيراني علي خامنئي إن طهران تمتلك القدرة على استهداف مواقع أميركية “مهمة في المنطقة” في أي وقت، معتبراً أن الهجوم على قاعدة العديد الأميركية في قطر “ضربة كبيرة قابلة للتكرار”.
تصريحات خامنئي جاءت بعد نشر وكالة “أسوشييتد برس” صور أقمار صناعية تُظهر آثار الهجوم الصاروخي الإيراني الذي استهدف القاعدة في 23 حزيران الماضي، ردًا على قصف أميركي استهدف 3 مواقع نووية داخل إيران.
وبحسب التقرير، أصابت الضربة قبة تحتوي على معدات اتصالات آمنة يستخدمها الجيش الأميركي. وأكد المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل إصابة القبة بصاروخ باليستي.
وبينما لم يسفر الهجوم عن أضرار كبيرة، أشارت التقارير إلى أن واشنطن كانت قد نقلت طائراتها من القاعدة قبل الضربة، كما أن إيران أبلغت مسبقًا بتوقيت الانتقام، ما أتاح للدفاعات الأميركية والقطرية الاستعداد.
ورغم توقف الطيران مؤقتًا في أجواء الشرق الأوسط، إلا أن الضربة لم تتسبب في حرب إقليمية واسعة، لتنتهي المعركة بين طهران وتل أبيب – التي استمرت 12 يومًا – بوساطة من الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب.